لجأت مواطنة في العقد الثالث من العمر إلى ضرب زوجها بقسوة ليلة أمس في منزلهما بالطائف، وتم إدخاله غرفة الإنعاش العاجل بمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بالطائف ثم إلى قسم التنويم، وذلك بسبب تعاطيه للمسكر.
وتحقق شرطة الطائف مع المواطنة، في حين رفض الزوج أي مساعٍ للصلح، وطالب بإحالة قضيته للتحقيق والادعاء العام، فيما تشير التقارير الطبية إلى أن حالته تستقر تدريجياً.
وكشفت التحقيقات عن أن الزوج كان عائداً للمنزل مخموراً، وبدأ يتصرف تصرفات غير عقلانية؛ ما دفع الزوجة إلى مواجهته بعنف لتأديبه، والحد من إيذائه لها ولأطفالها، وفقا لصحيفة “الجزيرة”.
وأوردت المواطنة في التحقيقات الأولية أنها سددت ضربة قوية بركبتها بين قدمي زوجها وسقط أرضا، ثم انهالت عليه ضرباً وركلاً، وبعدها اتصلت بغرفة العمليات والهلال الأحمر اللذين حملا الزوج الأربعيني إلى المستشفى، فيما أوقفت السيدة بمركز الشرطة رهن التحقيقات.
أفادت وسائل اعلام محلية وعربية بأن مواطنا سعوديا طلق زوجته بعد أن ركبت مع شخص آخر على الطريق السريع، وذلك بعدما قام زوجها بضربها ضربا مبرحا داخل السيارة، الأمر الذي أجبرها على الترجل والركوب مع شخص غريب للتخلص من ضربات زوجها المؤلمة.
وكانت محكمة الجزاء في محافظة القطيف قد نظرت قبل ايام في قضية اعتداء السعودي على زوجته بالضرب المبرح. وبهذا الخصوص قدم للمحكمة تقرير طبي يثبت تعرض الزوجة للعنف من قبل الزوج على الخط السريع في أبو حدرية بالمنطقة الشرقية.
وأوضح وكيل المرأة أن زوجها كان يقود السيارة بسرعة 120 كيلومتراً في الساعة عندما بدأ في ضربها، ما اضطره لايقاف السيارة من أجل إكمال الضرب. وترجلت الزوجة وطلبت النجدة من المارة الذين احتشدوا في المكان. وتابع الوكيل قائلا ان رجلا غريبا “خيّرها بين التوجه بها للشرطة أو الى منزلها فاختارت المنزل، وبعدها توجهنا بها للشرطة ووثقنا ما حصل لها”.
وأضاف الوكيل أن الزوج طلق زوجته ثلاثا
يبحث شاب أمريكي يدعى “عمر” عن والده السعودي الذي غادر أمريكا منذ 28 عاماً إلى السعودية وبالتحديد إلى مدينة جدة دون أن يعود مجدداً أو يتواصل معهم.
ويزعم الشاب أنه قام بعدة محاولات للوصول إلى والده من خلال عناوين تمكن الوصول إليها ولكن دون جدوى، مشيراً إلى أن والدته حاولت عدة مرات الاتصال به بعد مغادرته أمريكا بعد فترة قصيرة على أمل أن يعود مجدداً إلا أنه لم يكن يرد على مكالماتها وبعد غيابه لعدة سنوات فقدت الأمل في عودته.
ووفقاً لأقوال الشاب، فإن والده تعرف على والدته في عام 1981م، عندما كان يدرس في جامعة جولدن ويست ومقرها في هونتيجتن في كاليفورنيا، وعاشا معاً في شقة واحدة بمدينة ميدواي، وهي المدينة نفسها التي تقابلا فيها وبدأت علاقتهما آنذاك وتزوجا.
وأشار إلى أنه بعد انتهاء دراسة والده في عام 1984م، غادر عائداً إلى السعودية وكانت حينها والدته حاملاً به، موضحاً أنه يعمل حالياً موظفاً في إحدى الشركات وليس
لفظ سعودي ستيني أنفاسه الأخيرة ساجدا لربه في الركعة الثالثة من صلاة ظهر (الثلاثاء) في جامع الأصيقع بشرائع مكة المكرمة.
وقال شهود عيان ان السعودي ويدعى «سي.ر.ع» كان يؤدي صلاة الظهر مع جماعة المسجد وبعدما كبّر الإمام للقيام من سجود الركعة الثالثة لم يقم مع المصلين. وأضافوا بحسب صحيفة الوئام: «بعدما فرغ المصلون من صلاتهم لاحظوا بقاءه على وضعية السجود فحاولوا تحريكه ورفعه من سجوده إلا انه سقط ممددا على الأرض».
وأشاروا الى انهم حاولوا إسعافه لاحتمالية ان يكون مازال حيا، فقاموا بنقله الى مستوصف أهلي مجاور للمسجد، إلا ان الطبيب أخبرهم بوفاته، ليكتب الله له الموت ساجدا له.
ضبط رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة المجمعة صباح أمس الثلاثاء شاباً سعودياً متنكراً بزي نسائي، كان يدور في المحال بسوق المجمعة الداخلي، وبرَّر فعلته بأنه “يريد الشحاذة”.
وأوقعت الهيئة بالشاب بعد أن تلقت بلاغاً من صاحب محل عن امرأة يشك في تصرفاتها؛ فباشر رجالها الواقعة على الفور.
وبعد عمليات التحري تأكدت شكوك رجال الهيئة في المرأة فأوقفوها؛ فتجمهر الناس وطالبوا الهيئة بعدم القبض على الفتاة “خلود” كما ذكرت ذلك، لكن المفاجأة أنه تبين أن “خلود” لم تكن إلا شاباً سعودياً في العشرينيات، ارتدى ملابس نسائية كاملة من الداخل والخارج، وحمل شنطة نسائية، ولبس حذاء بكعب.
وذكرت صاحبة محل أن الشاب كان يحاول السرقة، لكنه قال لرجال الهيئة إنه كان يقصد الشحاذة.
بطريقة أشبه بالنهايات السعيدة في الافلام الهوليودية عقد شاب سعودي قرانه على فتاة سعودية وسط مركز تجاري يعملان به في جدة محاطان بزملائهما الموظفين، وبمباركة القنصل الفرنسي.
ووسط تصفيق موظفي مركز كارفور بحي السليمانية بجدة، وضع الشاب “ع ، العنزي” خاتم الارتباط الأبدي في اصبع زوجته “التي تعمل معه في نفس المكان”، ثم بادلته زوجته المراسم ، ويتسوطهما القنصل العام لفرنسا في جدة، الدكتور لويس بلين.
ولعبت الصدفة دورها في ارتباط العريسين، حيث كان الشاب مبتعثاً في فرنسا ، ويعمل في وقت فراغه بأحد مراكز كارفور ليوفر لنفسه دخلاص اضافيا، ولما رأت ادارة الشركة مدى تفانيه واخلاصه في عمله واجادته للغة الفرنسية استقطبته ليكون أحد التنفيذيين في ادارة كارفور بالسعودية بعد أن أنهى فترة ابتعاثه ، وخلال عمله الجديد بعد عودته من فرنسا قدرت له المشيئة الالهية أن يجد زوجة العمر امام ناظريه دون ترتيب مسبق او خطبة تقليدية فقرر التوجه الى
أسدلت محكمة عفيف العامة، اليوم، الستار على حكمها الصادر على ثلاثة آسيويين بتهمة تعنيف معاقي التأهيل الشامل قبل أشهر عدة بعفيف، والتي تابعتها “سبق” آنذاك.
وحكمت المحكمة على الآسيويين الثلاثة بالسجن لأكثر من 4 سنوات بمدد مختلفة لكل مدان حسب جرمه، بخلاف أحكام الجلد والإبعاد والتشهير، إضافة إلى توصية وزارة الشؤون الاجتماعية بعدم التعاقد مع غير المسلمين عامة، وخاصة أرباب الديانة الهندوسية، في مجال العمل في رعاية المعاقين.
وبدأت تفاصيل جلسة اليوم بحضور المدعي العام والمدعى عليهم الثلاثة، حيث استعان ناظر القضية بمترجم، وتضمنت الدعوى إدانة المدعى عليه الأول بأنه أساء معاملة أحد النزلاء مع تعنيفه أثناء إطعامه، وبرر المدعى عليه ذلك بأنه كانت هناك تعليمات من إدارة المركز بضرورة إطعام هذا النزيل بسبب نقص وزنه الكبير، ۈأنه كان يحرص على إطعامه، وأنكر ضربه.
فيما اتهم المدعى عليه الثاني بأنه رأى المدعى عليه الأول ولم يردعه
شكا مسن من ذوي الاحتياجات الخاصة من مماطلة شركة كهرباء جازان ومقاول بإيصال التيار الكهربائي لمنزله بقرية “المجازيع” في جبل قيس على الرغم من سداد قيمة إيصال التيار والبالغ 1494ريالاً منذ عام.
وقال المسن حسن مفرح جابر القيسي في حديثه : تقدمت بطلب إيصال التيار الكهربائي لمنزلي الكائن بقرية المجازيع التابعة لجبل قيس لدى مكتب كهرباء الخشل, وتم سداد المبلغ بتاريخ 15 / 1 / 1433هـ لدى بنك الراجحي, موضحاً أنه تم تعميد المقاول للتنفيذ إلا أنه ظل يماطل على الرغم من مرور عام على تاريخ السداد, مبيّناً أنه تقدم بشكوى إلى مدير شركة كهرباء جازان دون أن يتم التجاوب مع شكواه.
وأضاف القيسي: مضى عام هجري وحقي ضائع وأنا تائه بين المقاول والشركة وأبنائي أصبحوا عرضة للأمراض بفعل لسعات البعوض, والأدوية التي أتناولها أحفظها في “الثلج” والأطعمة تفسد باستمرار والظلام جعل منزلي بيئة خصبة لتجمع الأفاعي والعقارب الخطرة ليلاً, لافتاً إلى أنه
ساهم فاعل خير في دفع مبلغ 20 ألف ريال بالمحكمة العامة بمكة المكرمة لأربعيني سعودي لتحرير امرأة يمنية شابة من قيوده وطلبها لبيت الطاعة لـتكون “خادمة لأمه المقعدة ومربية لأربعة من أطفاله”.
وقدمت المرأة لائحة اعتراض لمحكمة الاستئناف، تؤكد فيها عدم قدرتها على توفير المبلغ لظروف عائلتها القاهرة.
ولا تزال المرأة اليمنية في انتظار استراجع أغراضها الشخصية وملابسها وذهبها وإقامتها التي مزقها الأربعيني وادّعى أنها سرقت.
وساهمت “سبق” في نشر معاناة المرأة، مما جعل فاعل خير يتقدم لدفع المبلغ وتحريرها بصك خلع من الأربعيني.
وكانت “سبق” نشرت معاناة المرأة وأهلها بتاريخ 11 جمادى الآخرة 1433 حينما أصدر قاضٍ بالمحكمة العامة في مكة المكرمة حُكماً شرعياً، يُلزم المرأة اليمنية “21 عاماً” بدفع 20 ألف ريال قيمة مهرها، إثر زواجها قبل ستة أشهر فقط من أربعيني سعودي كان يخطط لأن تكون خادمة لأمه المقعدة ومربية لأربعة من أطفاله.
وأفادت
أكد الناطق الإعلامي المكلف بشرطة محافظة الطائف الملازم أول سليم بن شرف الربيعي إيقاف طالب ثانوي واثنين من بني عمومته، بعد أن تقدم مدير المدرسة التي يدرس بها الطالب ببلاغ يتهمه فيه بمحاولة الاعتداء عليه داخل مكتبه وتهديده بحجر كان يحمله بيده, قبل أن يخرجه المعلمون من المكتب, مبيناً أنه عاود التهجم عليه مرة أخرى ولكن خارج المدرسة، حيث اعترض سيارته هو وحدثان من بني عمومته بإحدى المناطق جنوب المحافظة.
وكان مدير مدرسة قيا الثانوية جنوب محافظة الطائف ” ماجد الطويرقي “، قد تفاجأ بطالب يتهجم عليه داخل مكتبه محاولاً الاعتداء عليه قبل أن يمسك به بعض المُعلمين ويخرجوه من مكتبه، حينها استعان بحجر في يده وحاول العودة للتعدي على المُدير مرة ثانية ومنعه المعلمون أيضاً.
وبعد أن أنهى مُدير المدرسة دوامه وأثناء توجهه لمنزله تفاجأ بالطالب يحاول الاعتداء عليه وبرفقته حدثان في مركبة من نوع وانيت داتسون، حيث اعترضوا طريقه واستوقفوه
