احتارت اليابان في غابتها الغريبة أوكيغاهارا التي تمثل إزهاقا للأرواح بمجرد الدخول إليها، سواء من دخل إليها كان بقصد أو ضل طريقه ودخل بالخطأ في غابة «بحيرة الأشجار».
تقع الغابة على السفح الشمالي لبركان فوجيسان وتبلغ مساحتها 35 كيلو مترا، وتناثرت حولها عشرات القصص الكبيرة التي تشير إلى أن الأرواح الشريرة اتخذتها مكانا للإقامة.
وكانت القصص والروايات تدور حول أن الغابة مسكونة لا محالة، وأن من يدخل إليها لا يخرج منها أبد الدهر إلى أن يضل طريقه بعد توقف البوصلة عن العمل، ليموت من الجوع أو تفترسه الحيوانات المتواجدة بداخل الغابة.
وأشارت السلطات اليابانية إلى أن هذه الخرافات لا أساس لها من الصحة على الإطلاق، وأن الغابة ما هي إلا مكان توافد إليه راغبو الانتحار في جميع أنحاء اليابان لتدخل القوات الأمنية إلى المكان سنويا لانتشال جثث الضحايا الذين قرروا الانتحار سواء كان عمدا عن طريق قتل أنفسهم، أو من خلال دخول الغابة والاستسلام
هاتف الرئيس محمود عباس الخميس المتسلق الفلسطيني رائد زيدان الذي تمكن من رفع علم فلسطين على قمة إفرست. وثمن في الاتصال هذا الانجاز، وقال إنه “يعتبر فخراً لكل الشعب الفلسطيني”، وشكره على الجهد المبذول لتحقيق هذا الانجاز العظيم.
وكان زيدان (41 سنة) من قرية كفر لاقف قرب قلقيلية، تمكن من رفع علم فلسطين فوق قمة افرست، أعلى قمة على وجه الأرض، علماً انه ولد في الكويت لوالدين فلسطينيين، وهو مقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومتزوج ولديه ثلاثة أطفال (ليديا وليليان وخالد)، وهوايته قيادة المركبات السريعة وتسلق الجبال.
كما نجح زيدان بوصول القمم الست الأعلى في قارات العالم الخمس، ورفع علم فلسطين عليها، وهي: كليمنغارو أعلى قمة جبل في أفريقيا ويقع في تنزانيا، وجبل فينسون أعلى قمة في القارة القطبية الجنوبية، وجبل البروس أعلى قمة في أوروبا وتقع في القوقاز الروسية، وجبل أكونكاغوا أعلى قمة في أميركا الجنوبية ويقع في سلسلة جبال
إختراع يمكنك من الحصول على ملابس أنيقة من طلاء بخاخ
تمكن مصمم الأزياء الإسباني “مانيل توريز” من صناعة أول ملابس في العالم يمكن رشها على الجسم مباشرة وغسلها وارتدائها مرة أخرى كالملابس العادية.
ورغم إن الأمر يبدو كخيال علمي، فإن “توريز” استطاع تحقيق الفكرة والتقدم بطلب براءة اختراع عام 2000، وفقاً لما ذكر موقع odditycentral.
وقد ذكر “توريز” أن الفكرة خطرت له أثناء إعداده لنيل درجة الماجستير في صيحات الملابس النسائية بالكلية الملكية للفنون بلندن، حيث كان قد تعرف على كافة العمليات البطيئة الخاصة بصنع الأقمشة والنسيج وتفصيلها وتطريزها قبل أن تخطر له فكرة صنع مادة مستقبلية غير تقليدية وسريعة الصنع ومريحة في نفس الوقت.
ونظراً لأنه لا يعرف الكثير عن الكيمياء، فقد استعان بكلية “لندن إمبريال”، وبعد سنوات من البحث والاختبار استطاع “مانيل” تحويل الطلاء إلى ما يشبه طبقة ثانية من الجلد بمجرد ملامستها للجسم
شعلة الماء في نيويورك.. لغز يُحيّر العلماء ..
تضىء شعلة وسط الشلالات المثلجة منذ آلاف السنين، وعلى الرغم من بيئتها غير المشجعة على استمرار الاشتعال إلا أنها لاتزال تحير العلماء لحل لغزها.
بيجاما تحكى للأطفال قصة قبل النوم
بيجاما للأطفال فريدة من نوعها تحكى لهم حكاية قبل النوم، وتتميز البيجاما بنقاط مرسومة عليها تعمل بمثابة رمز الاستجابة السريع QR code (وهو نوع من مصفوفة الشفرات الخيطية ).
ويقوم الآباء بمسح تلك النقاط باستخدام هواتفهم الذكية لفتح قصة مصورة تظهر كلماتها وصورها على شاشة الهاتف.
بولندية تحمل من حوض سباحة بمصر
فوجئت أم بولندية بعد عودتها من رحلة سياحية، بأن ابنتها البالغه من العمر 20 عاماً، حامل، بعد أن قضت الأسرة بضعة أيام في أحد الفنادق السياحية في مصر، بحسب صحيفة “الرياض” السعودية.
وقد تناقلت وسائل الإعلام المصرية، خبر المراهقة البولندية، بعد أن رفعت الأم دعوى قضائية ضد الفندق، مؤكدة أن ابنتها لم تقم أي علاقة بأي شكل، وأكدت أن سبب الحمل هو عدم نظافه حمام السباحة المختلط و”الحيوانات المنوية” الهائمة فيه، أدت إلى حمل ابنتها، وطالبت الأم بتعويض مادي عن الأضرار التي لحقت بها وبابنتها من جراء ذلك الحمل.
طفل تركى يتلقى عرضاً من ناسا لزيارة المريخ
قالت وكالة أنباء جيهان للأنباء، إن طفلاً تركياً فائق الذكاء تلقى عرضًا من وكالة “ناسا” للقيام برحلة إلى “المريخ”.
وأضافت الوكالة فى تقرير نشرته أن الطفل التركى الذى وصفته بـ “المعجزة”، والذى يبلغ من العمر 11 عاما تلقى عرضاً من الوكالة بعد تفوقه اللا محدود وذكاءه الخارق.
وأضافت أن الطفل يدعى “مَرت آتشيق أل”، وأنه درس فى العاصمة الألمانية برلين، ويدرس بجامعتى برلين التقنية، وهومبولدت، وأنه والداه اكتشفا مهاراته فى القراءة والكتابة والحساب، بينما كان عمره 4 أعوام، وبعد أن بدأ فى الدراسة فى الصف الأول الابتدائى، أنهى الدراسة خلال 4 أسابيع، وانتقل إلى الصف الثانى.
وقد زار مدير وكالة ناسا الفضائية “تشارلز بولدن” العاصمة الألمانية، والتقى الطفل مَرت خارق الذكاء، ووعده بمنحه فرصة المشاركة فى مهمة كوكب المريخ الاستكشافية التى تهدف الوكالة إجراؤها
باكستان طلبت من موظفيها الامتناع عن ارتداء الجوارب
طلبت باكستان من الموظفين في الاجهزة الحكومية عدم ارتداء جوارب بعد ان قررت وقف تشغيل اجهزة التكييف رغم الارتفاع الشديد في درجات الحرارة بسبب ازمة الكهرباء المزمنة التي تعيشها البلاد.
وأوقفت الحكومة تشغيل اجهزة التكييف في مكاتبها نظرا لانقطاع الكهرباء لفترات تصل الى 20 ساعة يوميا في مناطق في باكستان.
وقالت الحكومة في منشورها «لن يتم تشغيل اجهزة تكييف في المكاتب العامة حتى يحدث تحسن ملموس في مشكلة الكهرباء».
وتسبب انقطاع الكهرباء في احتجاجات عنيفة وأصاب صناعات رئيسية بالشلل مما أدى الى فقد مئات الالاف من الوظائف في بلد يعاني بالفعل من ارتفاع نسبة البطالة وتداعي الاقتصاد وتفشي الفقر وحركة تمرد لطالبان.
نسخة من رواية “هاري بوتر” بـ 227 ألف دولار
بيعت أول نسخة من رواية “هاري بوتر وحجر الفيلسوف” مع ملاحظات كتبتها مؤلفتها جيه كيه رولينغ بخط اليد والرسوم البيانية الأصلية، ب150 ألف جنيه استرليني (227 ألف دولار) في مزاد علني في لندن .
واشترى شخص لم يكشف عن اسمه عبر الهاتف النسخة النادرة من الرواية في مزاد علني خيري أجرته دار مزادات سوذبي لجمع المساعدات لرابطة القلم البريطانية التي تضم أبرز وأهم الكتاب والشعراء والمترجمين والصحافيين . وبيعت الرواية ب150 ألف جنيه استرليني أي 227 ألف دولار وهو رقم قياسي في مزاد خيري في لندن .
وتتضمن النسخة من الرواية ملاحظات بخط يد رولينغ وجزءاً من مسودة سابقة من الرواية وعدداً من الرسوم التي رسمتها بنفسها .
وطلبت الدار من رولينغ وكتاب آخرين طرح نسخ أولى من روايات لهم عليها ملاحظات بخط يدهم ورسومات أصلية . وجمع المزاد الذي أقامته سوذبي ما مجموعه 439200 جنيه من بيع 51 نسخة من رواية بينها رواية “ماتيلدا”
صيني يشتري حمامة مقابل 400 ألف دولار
اشترى رجل أعمال صيني حمامة بلجيكية مقابل 310 الاف يورو 398500 دولار، وهو رقم قياسي عالمي يبرز اهتماما ضخما ومتزايدا في اسيا بطيور السباق.
والحمامة التي تبلغ من العمر عاما واحدا باعها مربي الحمام البلجيكي ليو هيرمانز -وهو اسم معروف لهواة تربية الحمام- ضمن مجموعة كاملة تضم 530 طائرا في مزاد في عطلة نهاية الاسبوع جلبت له 3ر4 مليون يورو.
وقال نيكولاس جيسلبرخت من موقع “بيبا” لمزادات الحمام يوم الثلاثاء “يمكنك مقارنتها بعمل فني. لوحة لبيكاسو تستحق أكثر من لوحة لفنان مجهول. هذا ينطبق على هذه الحمامة”.
وأضاف أن الحمامة لا تزال صغيرة ومن ثم يمكن لصاحبها الصيني الجديد أن يستخدمها للتناسل لثماني سنوات أخرى على الاقل.
وقال الموقع انه على الرغم من أن المزاد جذب الاهتمام من 27 دولة، لكن تسع حمامات من أغلى عشر حمامات سباق في المزاد اشتراها عملاء من الصين وتايوان.