صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حوار أجراه معه تليفزيون ARD الألماني عشية زيارته إلى ألمانيا المرتقبة يومي 7 و8 أبريل/نيسان، بأنه يجب وقف تزويد المعارضة السورية بالسلاح، مشيرا إلى أن القانون الدولي يمنع توريد السلاح إلى فصائل تسعى إلى زعزعة الاستقرار في بلد أو آخر. كما دعا بوتين إلى الوقف الفوري للقتال وجلوس كافة أطراف النزاع إلى طاولة المفاوضات.
وقال بوتين: “أعتقد أنه يجب التوصل إلى الوقف الفوري للقتال من الجانبين ووقف إمدادات الأسلحة”.
وأضاف: “يقولون لنا دائما: “روسيا تزود الأسد بالسلاح”. أولا، لا يوجد أي حظر على تزويد الحكومات الشرعية بالسلاح. وثانيا، فقط عن طريق المطارات المجاورة لسورية حصلت المعارضة في الآونة الأخيرة، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، على ثلاثة أطنان ونصف الطن من الأسلحة والذخيرة. هذا ما يجب وقفه”.
وشدد بوتين على “وجود القانون الدولي والأصول القانونية الدولية
أكد مسؤول في الإدارة الأمريكية أن كوريا الشمالية قامت بتحميلصاروخيين باليستيين مداهما متوسط على منصتي إطلاق شرقي البلاد، وذلك تأكيداً لما أوردته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية في وقت سابق الجمعة.
وبين المسؤول الذي فضل عدم ذكر اسمه في تصريح لـ CNN أن هذه الخطوة تشير إلى أن الصاروخين جاهزان للإطلاق في أي وقت.
وتأتي هذه الأنباءفي الوقت الذي قامت فيه كوريا الجنوبية بإعداد مدمرتين رست إحداهما بالقرب من الشاطئ الشرقي، والأخرى في الشاطئ الغربي، حيث تم تزويدهما بأنظمة رادار متطورة من شأنها الكشف عن التحركات العسكرية للجارة الشمالية.
ويشار إلى أن بيونغ يانغ بعثت بعدد من الرسائل الرسمية إلى سفارات تخبرهم بخطورة الوضع على الدبلوماسيين المقيمين على أراضيها، وأنها غير قادرة على ضمان سلامة هذه البعثات في حال نشب نزاع في شبة الجزيرة الكورية.
بلغت كوريا الشمالية العديد من البعثات الدبلوماسية في بيونغيانغ، وبينها البعثتان الروسية والبريطانية أن عليها النظر في احتمال اجلاء موظفيها من العاصمة.
وذكرت كل من روسيا وبريطانيا أنه ليس لديهما خطط فورية لإجلاء دبلوماسييها في العاصمة الكورية الشمالية.
يأتي هذا في أعقاب تقارير أشارت إلى أن كوريا الجنوبية نشرت سفينتين حربيتين مجهزتين بأنظمة دفاعية ضد الصواريخ إثر تقارير عن نقل كوريا الشمالية صواريخ الى ساحلها الشرقي.
وقال مسؤولون عسكريون لوسائل الاعلام الكورية الجنوبية إن السفينتين سيتم نشرهما على الساحلين الشرقي والغربي للبلاد.
وهونت سول من شأن التحرك الشمالي، قائلة إنه قد يكون اختبارا لرد الفعل أكثر من إجراء عدائي.
وفي الأسابيع الأخيرة، شددت كوريا الشمالي خطابها ووجهت تهديدات محددة لمناطق أمريكية.
وأحد الاهداف التي حددتها بيونغيانغ كانت جزيرة غوام الامريكية الواقعة في المحيط الهادي، التي توجد بها
قال الرئيس السوري، بشار الأسد إن الجامعة العربية لا يمكنها سحب الشرعية عنه لأنها بحد ذاتها “بحاجة للشرعية” مضيفا أنها “لا تمثل الشعوب،” كما هاجم الحكومة التركية قائلا إنها متورطة بدماء السوريين، تساءل ما إذا كان وزير خارجية أنقرة قد تعلم من “أخلاق” الشعب التركي.
وقال الأسد، في مقتطفات نشرتها الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية على موقع “فيسبوك” للمقابلة التي أجراها مع قناة “أولوصال” وصحيفة “أيدنليك” التركيتين إن حكومة رئيس التركي، رجب طيب أردوغان “متورطة بالدماء السورية” متهما الأخير بأنه “لم يقل كلمة صدق واحدة منذ بدأت الأزمة.”
واضاف: “الجامعة العربية بحد ذاتها بحاجة لشرعية. هي جامعة تمثل الدول العربية وليس الشعوب العربية.. وبالتالي فهذه الجامعة لا تعطي شرعية ولا تسحبها.. الشرعية الحقيقية ليست لا من منظمات ولا مسؤولين خارج بلدك ولا من دول أخرى.”
وتابع الأسد – في المقابلة
علن جيش كوريا الشمالية أنه حصل على موافقة لتوجيه ضربات ضد الولايات المتحدة الأمريكية تشمل إمكانية استخدام أسلحة نووية “متطورة ومتنوعة”، فيما أعلن البنتاغون أنه سينشر نظام دفاع صاروخي باليستي في جزيرة جوام.
ذكر تقرير أن جيش كوريا الشمالية أعلن اليوم الأربعاء (الخميس بالتوقيت المحلي ) أنه سيتخذ سلسلة من الإجراءات العسكرية ضد الولايات المتحدة. ونقلت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء عن بيان قالت فيه هيئة الأركان العامة لجيش الشعب الكوري “إنها سوف تتخذ سلسلة من الإجراءات العسكرية القوية والفعلية حسبما أعلنت القيادة العليا في الداخل والخارج”. وقال البيان إن كوريا الشمالية بصدد إخطار البيت الأبيض والبنتاغون رسميا بأنه تمت الموافقة على هذه الإجراءات التي تشمل استخدام احدث الأسلحة النووية.
وكانت كوريا الشمالية قد أطلقت تهديدات يوم الجمعة الماضي بمهاجمة الولايات المتحدة، في إطار رد فعلها على استعراض
أقدمت ثلاث ناشطات من حركة “فيمن” (نساء عاريات) اليوم الأربعاء على إحراق العلم السلفى أمام مسجد باريس الكبير بالعاصمة الفرنسية.
وأعلنت الفتيات الثلاث أنهن قمن بذلك للتعبير عن تضامنهم مع ناشطة تونسية تنتمى للحركة (فيمن) ولشجب انتهاكات حقوق الإنسان ضد المرأة فى الدول العربية والإسلامية.
وقامت الشابات الثلاث (فرنسيتان وتونسية)، بإشعال النار فى الراية السوداء التى تحمل “الشهادتين” والتى تعد علم السلفيين أمام المسجد الكبير، الواقع بقلب العاصمة الفرنسية، فى حين قام أفراد أمن المسجد بمحاولة إبعادهن.
وكتبت الناشطات الثلاث على أجسادهن شعارات “الإسلاميون العرب ضد المرأة”، “الحرية للنساء”، “اللعنة على أخلاقك”.
وقالت إينا شيفتشينكو، إحدى مؤسسات الحركة النسائية، والتى شاركت فى الواقعة التى لم تستغرق سوى دقائق فى تصريحات لها – أنهن ترغبن فى استنكار “التطرف الدينى”، موضحة أن مسجد باريس الكبير
أدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز صلاة الميت على الأمير الفقيد بدر بن عبد العزيز بجامع الإمام تركي بن عبد الله في الرياض أمس.
وأم المصلين الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء.
وعقب الصلاة تلقى خادم الحرمين الشريفين العزاء والمواساة في الفقيد رحمه الله.
بعد ذلك غادر خادم الحرمين الشريفين الرياض متوجها إلى روضة خريم التي وصلها لاحقا.
وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين, الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، ونائب رئيس الديوان الملكي خالد بن عبد الرحمن العيسى، وعدد من المسؤولين.
وقد ووري جثمان الأمير بدر بعد عصر أمس في مقبرة العود بالرياض. وتقدم المشاركين في مواراة الجثمان, الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس
عباس يحمّل نتنياهو المسؤولية و”حماس” تدعو الجماهير إلى هبّة
استشهاد أبو حمدية في السجن يفجّر غضب الفلسطينيين
فجر استشهاد الأسير الفلسطيني ميسرة أبو حمدية (64 عاماً) أمس الثلاثاء في مستشفى سيروكا في بئر السبع من جراء معاناته من مرض السرطان، موجة عارمة من الغضب الفلسطيني على المستويين الشعبي والرسمي، حيث خرجت تظاهرات في معظم أنحاء الضفة الغربية، فيما نددت الرئاسة الفلسطينية بتعنت إسرائيل وغطرستها عندما رفضت التجاوب مع الجهود الفلسطينية لإنقاذ حياة أبو حمدية.
ودعت حركة “حماس” إلى هبة جماهيرية نصرة للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس وفي مستهل اجتماع عقد أمس في مقر الرئاسة في مدينة رام الله للجنة المركزية لحركة “فتح”، ندد “بتعنت الحكومة الإسرائيلية وغطرستها عندما رفضت التجاوب مع الجهود الفلسطينية لإنقاذ حياة الأسير أبو حمدية الذي استشهد في سجون الاحتلال”.
وأضاف
طلاب بالأزهر يحتجون على تسمم المئات من زملائهم واتهامات لـ “الإخوان” بتدبير الواقعة للإطاحة بـ“الطيب”
حادثة تسمم جماعي تضع الأزهر وجامعته على خارطة «التمكين»
نظم المئات من طلاب جامعة الأزهر، تظاهرة أمام الجامعة بضاحية مدينة نصر شرق العاصمة المصرية القاهرة، احتجاجًا على إصابة المئات من زملائهم باضطرابات معوية وتسمم غذائي إثر تناول وجبة العداء بالمدينة الجامعية. فيما زار الرئيس مرسي الطلاب المصابين بمستشفى التأمين الصحي بضاحية مدينة نصر شرق العاصمة المصرية . بينما اتهم النائب البرلماني السابق ومؤسس حزب حياة المصريين الدكتور محمد أبو حامد جماعة الإخوان، بأنها السبب وراء تسمم طلاب المدينة الجامعية بجامعة الأزهر مساء أمس الأول من أجل إزاحة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب على خلفية رفض الأزهر تمرير قانون الصكوك الإسلامية. بينما طالب حزب الأصالة (إسلامي) بإقالة الدكتور أسامة العبد، رئيس جامعة الأزهر.
وطالب المحتجون
في خطوة قد تتيح لها إنتاج مزيد من البلوتونيوم من أجل الأسلحة النووية وإنتاج الكهرباء للاستخدام المحلي أعلنت كورية الشمالية أنها ستستأنف تشغيل مفاعل يونجبيون النووي المغلق. وجاء هذا الإعلان في الوقت الذي عززت فيه الولايات المتحدة قواتها في كوريا بعد نشر كلمة ألقاها الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون أشاد خلالها بالسلاح النووي لبلاده بوصفه “رادعا”. ولم تعرف المدة التي سيستغرقها استئناف تشغيل المفاعل الذي تم تدمير برج التبريد به على الرغم من أن هذه الخطوة تمثل ضربة قوية للهدف الذي أعلنته الصين باستئناف محادثات إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي. وفي بكين أبدى متحدث باسم الخارجية الصينية أسفه لهذا القرار. وبالإضافة إلى استئناف عمل المفاعل في يونجبيون وهو المصدر الوحيد المعروف لبلاتونيوم كوريا الشمالية من أجل برنامجها للأسلحة النووية، قالت وكالة الأنباء الكورية إنه سيتم أيضا استئناف العمل بمحطة لتخصيب