. . . "The Mystery Murder" [كـاملــة]

[دلع الطفوله]

K A T L I N E *
أمو و و و و و و ت وأنـآ أقول خطيرآآآآآآآآآآآ ،
منْ جججججججججدَ حمـآآآآآسسسسسَ /
سيمون مره يعجبننننننننني ،
ونـتآلي يَ قلبي عليهًـآ وين رآحت ؟ < عايشه جووو
لآ يكونْ مـآتتَ !!
ترآ أذبحكِ
لآ جد والله هي كشششخآ أحلى شيء بالقصهَ ،
وتسلميييييييييييييييييييييييييييييينْ من صميييييم القلبَ ،
وأنتظر البارت الثآلث و جداً متحمسسسسسهَ ،
لـكِ أكشششخ تقييمَ ،

[سُندسْ]

The Mystery Murder part 3 "الغُرفة المُغلقه"! إلتفت سيمون وهو يقول:نتالي! ولكن! نتالي..لم تكُنّ موجوده!!!!! لقد..لقد إختفت!!! عمّ الصمتُ لثانية..حتي صرخ آندي:ماذا تنتظرون؟! لنبحث عنها! إنطلقَ آندي ووايت وليلي في الممرِ باحثينَ عن نتالي بينما بقي سيمون وليندا! إبتسمَ سيمون ووجه انظاره لليندا قائلاً:عجبًا! لِمَ لَمْ تذهبي معهم؟! خرج صوتُ ليندا مُتقطعًا كالعاده وقالت بعد قرن :ل..لا..أ..ر..يد! ~~>ليندا دي بتجيبلي الشلل ^^" سيمون:حسنًا..بما انّهم ذهبوا..لنفُتش نحنُ هذه الغُرفه! دخلَ سيمون وخلفهُ ليندا التي توجهتْ إلي مكتبِ إحدي المُدرسات.. إتجه سيمون إلي مكتبٍ آخر..فتحَ الادراج وبدأ البحثْ بين اوراقٍ وأوراقْ قال في نفسه"كيف يختفي الصوتُ فجأه؟!" كانَ ذاكَ الشخصُ يراقبه بتمعّن ..نظراتٌ كرهٍ تتطايرُ من عينيهْ خُبث ومكرْ..رفع العصا الحديديّة التي في يده..مشي ببُطئ.. صار قريبًا منه..رفعها اكثر.. وفي نفس اللحظه..إلتفتَ سيمون رافعًا رأسه .. علّت الدهشةُ وجهه وقال بخوف:لا..مُستحيل!..لا يُمكن!!! ** كان آندي وليلي ووايتْ يجرون في الممرِ الذي أتوّا منّه باحثين عن نتالي.. يهتفونَ بإسمها علّها تُجيب.. ولكن لا اثر!! حتي وقفوا جميعًا مُتسمرين.. وتسارعت انفاسهم..عندما ..عندما سمعوا صوتَ صُنبور الماء يفتح! كان الصوتُ قادمًا من حمامِ الذُكور.. همست ليلي:من.من عساه يكون؟! وهمسَ آندي:يبدوا اننا علي موعدٍ مع شخصٍ غيرِ مرغوبٍ به! إختبئوا جميعًا خلف بابِ إحدي الفُصولِ المقابلة لحمامِ الذُكور.. واتخذوا وضعيّه الدفاع تحسبًا لأي طارئ! سمعوا صوتَ الصُنبور يُغلق..صمتٌ لمدةٍ ثانيه.. ثُم صوتُ اقدام..تقتربُ اكثر من بابِ الحمّام الذي بدأ يُفتح.. وبدأ يظهرُ من خلفه شخصٌ ذو شعرٍ احمر..بشرةٌ بيضاء..و..نتالي!! صرخوا جميعًا:ن..نتـآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآلي؟!!!!!!!! !! كانت..كانت نتالي هي التي في الحمّام.. خرجوا جميعًا وصرخ آندي:أيتها الحمقـآآآآآآآآآء!..لِمَ اقلقتنا عليكِ هكذا؟! نتالي:آ..آه آسفه ^^" وايت:الاهم من ذلكْ..لِمَ كُنتِ في حمّامِ الذُكور؟! نتالي بخجل: آه..آمم..الحقيقةُ..حمّامُ الاناثِ مُغلق..فاضطررتُ لإستخدامِ حمّامِ الذُكور وايت:آآآها..هكذا إذًا! نتالي:ولكن..اينَ..اينَ سيمون؟! آندي:بالطبع! تسألين عن سيمون اما شقيقتي فلا مُشكله! نتالي:اووه!..حسنًا يا آندي واين شقيقتك؟! ليلي وهي تعيدُ ربط شريطة شعرها:لم يأتيا..بقيا هُناك..يبدوا انّهما لا يكترثان لأمرك! نتالي:..يا لكِ من مُزعجة يا ليلي.. وايتْ وهو يعيدُ ظبطَ نظارته:تأخرنا..علينا ان نعودَ لسيمون وليندا.. بدأوا جميعًا المشيْ.. وبينما وايتْ يقرأ في كتابه وآندي وليلي يتشاجرانْ كانت نتالي تُفكّر"تُري..الا يهتمُ سيمون لأمري؟ يا للأسف! ظننتُ أنّه.." وتوقفت عن التفكير عندما صرخت ليلي بجانبها فجأه! نظرت لها بخوف فرأتها تُحُدّقُ امامها داخل غُرّفة المُعلمات وجّهت نتالي انظارها لداخلِ الغُرفة سريعًا فرأته!! رأسُ سيمون المُتدلي..وقدماه المُتشابكتان معًا حولَ مسورةٍ في السقف مُحاولاً تفكيكَ شئ! ~~>متخافوش يا بنات تخيّلوا الموقف بس هو شابك رجليه حول المسوره وبيحاول يفُكّ شئ في السقف ^^ صرخ آندي:سيمون! ايهـا الغبي ماذا تفعل؟!!! وايت:إنزل سريعًا قبل ان تسقُط يا سيمون!! نتالي:ماذا تفعل ..سيمون ستقع! سيمون:هيييه! الا تستطيعون الكفّ عن احديث قليلاً اكادُ انتهي! آندي:تكادُ تنتهي؟من ماذا؟! ثُم اين شقيقتي؟!! فتح سيمون فمه ليرُد ولكن.. في نفس اللحظه! إنطلق صوتُ المرأة ذاكَ من جديد! تستغيثُ من جديد..ولكنّه هذه المرّه قريبٌ جدًا..جدًا جدًا..إنّه ..من نفسِ الغُرفة التي هُم بها!!!!! همسَ وايت :الصوتُ قادمٌ من خلفِ ذاكَ المكتب!! جري آندي بسُرعة ونظر خلف المكتب فكانت..ليندا!! وتُمسكُ بيدها جهازَ تسجيل!! قال آندي:ليندا!..ما هذا؟ جهازُ تسجيل؟! واخذه منها .. ثُم سمع صوتَ إرتطامٍ اقدامٍ بالارضِ خلفهُ مُعلنًا هُبوط سيمون! وايت:ما تحملُ بيدكَ سيمون؟! سيمون:هذه..آلة مُراقبة! جميعُهم: آلة مُراقبة؟! سيمون:اجلّ.. آندي:وماذا في هذا؟ رُبّما ركبتها قطميره هُنا لمراقبة المُدرسات! سيمون:لا..فهي مُركبّة حديثًا.. عانيتُ حتي ازلتها!!! وايت:اتعني.. سيمون:تمامًا..فكما ترون المسجلُ بين يديّ آندي ..لقد وضعهُ شخصٌ ما هُنا وشغّله ليقودنا الصوتُ لهذه الحُجرة لأن بها آلة مُراقبة .. نتالي:ولِمَ يستدرجنا لهذه الغُرفة تحديدًا؟ سيمون:ليست لديّ فكره! ليلي:وكيف تُفسرُ إختفاء الصوتِ وقتَ فتحنا لبابِ الغُرفة في المرّة الاولي وايت:لا شكّ أنّ بها مُؤقتًا زمنيًا.. سيمون:او لعلّه استخدمَ حيلةً لا نعرفها! ليلي:لكنَ لِم قد يفعلُ شخصٌ هذا؟! سيمون:لا ادري..ولكن حدسي يقول انّه لا وجوُد لشبحِ المدرسة ذاك وانّه مُجرد قصةٍ مُختلقةٍ! آندي:قد يكونُ كلامك صحيحًا ..لكن ماذا يستفيدُ ذاك الشخصُ من إطلاقِ تلك الاسطورة؟! سيمون:إبعادُ الطُلبة والطالبات عن المكان..هناك شئٌ لا يريد للطلبة ان يكتشفوه!..ل..لحظه! نتالي:ماذا؟! سيمون:إن كان ذاك الشخصُ قتل كايري فلا شكّ انّها اكتشفت ما يُريد إخفائه! وايت: اتعني..ان محطتنا التالية هي.. سيمون:تمامًا..قبو المدرسة..لا شكّ ان كُلّ الالغاز ستحُلّ داخله! في تلكَ اللحظة تمامًا..ودونَ سابقٍ إنذا او تخطيط.. اُغلقَ بابُ الغُرفه!!! نعم أُغلق من تلقاءِ نفسه! التفتَ سيمون بقلقٍ ولمح نظراتِ الخوفِ في اعينهم جميعًا عندما سمعوا صوتَ المفتاحِ يُغلقُ الغُرفة بإحكام من الخارج!!!!!!! صرخ آندي:لاااااااااا! نتالي:مُستحيل!..لقد حُبسنا!! وايت:بل..بل اسوأ!..فلقد علمَ ذاك الشخص بما ننوي عليه ولن يدعنا نخرجُ من هُنا.. سيمون:علي الاقل..ليس احياء!! إنطلقتْ ليندا تجري وتشبثت بقميص آندي الذي ظلّ واقفًا مذهولاً! نتالي:و..وما الحلّ الان؟! في تلكَ اللحظة تمامًا..إنطلق غازٌ سامُ من فُتحاتٍ دقيقةٍ جدًا بالغُرفه.. صرخ وايت:ماذا سنفعل!! سيمون:لا تستنشقوا الهواء...ستموتون إن فعلتم!! خلالَ ثانيتين بدأ الجميعُ يكُح .. يختنقونْ.. وما من حلّ للخروج!! ماذا سيحدثُ لهم؟! اسيموتون؟؟ صاروا في غُرفة مُغلقةٍ مُميته!..فما سبيلهم للخلاص؟! سنعرفُ في الجُزء القادم.. فتابعنني

[سُندسْ]

^


دلوعه
اهلالالاً بأحلي طلّه
هههههههههه لا نتالي ما ماتتش
محبتش اخليها تموت
حبيت اخليهم كُلهم يموتوا نياهاهاها
كُلّ شئ مُتوقّع ^^
نورتِ يا جميله
والبارت التالت نزل..اي خدعه

[B S O M A]

ڪآتلين يَ مُجررررررررررررررررررررمـﮧ !!!

أبببد واللّـﮧ مدري وشأقول = | ،

المهم نزليهآ بسرعـﮧ . . تحمسست زيآده

[أنين طفلة]

كل اشوي اتحمسينا اكثر
يسلموا البارت روعة
او ننتضر البارت الثاني

[S a h a r «]

، .
رَهِيبُه مرآ
آشكّركْ ولآ تحرمينَآ + نزلّي البآرت آللي بَعدُه بسر ر عَه
" عآدي نَكتب توقُعآتنآ للـ بآرت ال4 ؟!

[دلع الطفوله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة K A T L I N E * ^

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة K A T L I N E * دلوعه اهلالالاً بأحلي طلّه هههههههههه لا نتالي ما ماتتش محبتش اخليها تموت حبيت اخليهم كُلهم يموتوا نياهاهاها كُلّ شئ مُتوقّع ^^ نورتِ يا جميله والبارت التالت نزل..اي خدعه

 

 

يآ لبـآكِ ،

يعني الشغلـه عنـآدَ ،
الموهم إن البـآرتتتتتتتتتتتتتت جدنننننن يحمسسسسسس،
و الظـآهر نتـآلي تححححب سيمون مَ دآم من بدايتها تلميحَ
و حرآآآآآآمْ إنقفل عليهمْ البآآآآب يكسسسسرون الخـآطرَ ،
يالله إن شـآء الله يطلعوا بالسلآمـهَ ،

وأنتتتتتظر البـآرت الجـآي و بحمـآآآآس

[ڷـِـِۑڷێ ..||«]

لالالالالالالالالالالالالالالالا !
وَش هَذَا الْحَمَاس........................

لَا تَعْلِيْق !

أَنْتَظِر البارَت الَي بَعـــــــــــــدوو ..

[ĤṁṤṣ ẢĻ-Ŵďąą3]

السلآم عليكم ..
شحالج ؟؟
.
.
.
^

الرواآيـــة في قمة الإبدآع ،، الشخصيآت روعة مرة ،،
فيلم رعب ولآأروعً ههههه .. بجد الرواية خققه ..
أنآ انتظظر البارت 3 بليز لاتتأخري..

[S a h a r «]

وَنجي إلى آلتحليلآتْ ،
<-- آلمٌحقق كُونآن علللى غفله !

كانَ ذاكَ الشخصُ يراقبه بتمعّن ..نظراتٌ كرهٍ تتطايرُ من عينيهْ خُبث ومكرْ..رفع العصا الحديديّة التي في يده..مشي ببُطئ.. صار قريبًا منه..رفعها اكثر.. وفي نفس اللحظه..إلتفتَ سيمون رافعًا رأسه .. علّت الدهشةُ وجهه وقال بخوف:لا..مُستحيل!..لا يُمكن!!!

 

 

آتوقع إن هذآ الشخص . . هُو لآ هيّ ليندآ
لسببين ؛ السبب الثثآلث ...
مآفيه غِيرهم في الغرفة ؛
" لآ مستحيل " يدل على إنه يعرف هذآ الشخص وَ متعجب لفعلته . . . !
ويمكن عشآن كذآ ممآقآل للبقية اللي صآر معه ؛
يمكن كآنت ليندآ تحت تأثير شيءٍ ممآ !
ويمكن رآعآهـإ سيمون لهذآ السبب ولآ قآل لأحد . .
وآترككم مع تحليل غَبي ثثـآإني