روـآيتــيّ منْ خيـآليّ || ●

[سُنبَلـﮧ̚ ●]

هلآإ وغلآإ ومسهلآإ ..

شخبـــآركــم بنــآت ..●

آنْ شـآء اللـه بصحــه وسلآإمـة وعـآإفية ..||

وآنــآ في البيــت مليت وقلــت خلينــي آكتــب روـآيــة .. وكتبت هذيّ الروـآيـة || يكـآدُ الحبٌّ يقتلنــيّ || < طبعـآ مو جـآي شيء عن العنوـآن إلآإ في الأخير ..●

وهيّ الروـآيـة مقسمــة إلى ثلآإت بــآرتـآت أو أكثــر .. || يعني مَ رـآح آحطهـآ جميع ..

وترـآني بالصرـآحـة آنــآ الليّ مألفتهــآ ..

صـح أنهـآ خرـآبيط لكن تسليــة خخخخخ

يلآإ أنتظروـآ البــآرت الأول ..● || ●

brb دقــآيق ..||●

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

v,JNdjJJd~ lkX odJNgd~ || ●

الموضوع الأصلي : روـآيتــيّ منْ خيـآليّ || ● || القسم : الـقـصـص و الـروايـات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : سُنبَلـﮧ̚ ●

[سُنبَلـﮧ̚ ●]

البــآرت الأول ..

|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||| ||||||||

رواية (يكـآد الحب يقتلنـي )

[ أنا أسمي أنكو عمري 12 سنة أعيش مع والدتي ووالدي وأخي الصغير وأختي الكبيرة التي هي في الثالث الثانوي , أحب أن العب في النت وأكره المدرسة كثيراً أجلس كثيراً في حاسبي الآلي ( الاب توب ) لا أخرج من غرفتي إلا قليلاً بسبب هوايتي بالحاسب , صديقاتي { سونا – راما } بدأت بدخول النت يوم كان عمري 9 سنين لديّ خبرة بالحاسب الآلي حين بدأت بدخول الحاسب الآلي لم أكن أدخل سوى منتدى إسلامي و موقع فيه الكتب الدراسية أدرس فيه كلما كان لدينا في الغد إختبار فيختبرني الحاسوب الذي علمني أبي إياه والآن .... ] .

تابعوا رواية يكاد الحب يقتلني لتعرفوا ماذا حدث لي

الأب : أنكو هيا تعالي إلى الغداء .
أنكو : لا يا أبي أنا مشغولة .
الأب : أنكو تعالي إلى الغداء وإلا أخذت الحاسب منك .
أنكو : أبي , لماذا أنت هكذا !
الأب : أنا أريد مصلحتك يا عزيزتي .

جاءت أنكو إلى الغداء

وفي الغداء

الأب : أنكو لقد ساءت حالتك بالحاسب الآلي .
أنكو : لا يا أبي أنت لا تعرف , أنا أدخل دائماً الموقع التعليمي .
الأب : لا أقصد ذلك يا ابنتي , أنا أقصد أن عيونك ستمرض يا حبيبتي .
أنكو : لا يا أبي فأنا أخفت ضوء الحاسب .
الأب : آه يا بنيتي لا أعرف متى ستعرفين الصواب من الخطأ !
أنكو : حسناً أنا أسفه , أين أمي ؟
الأب : إنها في السوق مع أختك وأخوك الصغير ذهب بهم خالك .
أنكو : وأنا لماذا لم يخبروني ؟
الأب : لأن ليس لديك عمل في السوق يا حبيبتي .
أنكو : إذن يا أبي بعد ما أتناول الغداء ستذهب بي إلى المكتبة لأني سأشتري أغراضاً لحاسبي وللمدرسة .
الأب : آه يا لذاك الحاسب .
أنكو : إذن لن أدرس فيه أبداً .
الأب : لا أنا أسف .

وبعد الغداء

أنكو : الحمد لله , أبي سأذهب للحاسب الآلي وبعد صلاة العصر سنذهب للمكتبة .
الأب : حسناً لا أستطيع منعك , لأنك حبيبتي .

وبعد صلاة العصر

{ بيييييييب بيييييييييب بيييييييب }

أنكو : حاضر يا أبي ها أنا أتيه .
الاب : لماذا تأخرتي الم تقولي سأذهب بعد صلاة العصر أم انك نسيتي !
أنكو : أسفه لقد كان هناك عمل ضروري فتأخرت بسببه .
الأب : لا بأس يا أبنتي .

وحين عاد الأب وأنكو إلى المنزل

أنكو : أبي لقد اشتريت دفتر الحساب وجدول الضرب وأقلام حبر و هاردسك للحاسب و أشياء كثيرة .
الأب : أعلم ذلك لأن الفاتورة كانت غالية جداً , اشتريت أغراضاً كثيرة .
أنكو : لأني بحاجة لها , أنا ذاهبة إلى غرفتي .
الأب : أذهبي .

وبعد ساعتين

( طق طق طق طق )

الأب : أنكو أفتحي الباب لابد بأنها والدتك وإخوتك .
أنكو : افتح أنت يا أبي , أنا منشغلة .
الأب : يا إلهي متى ستتركين الحاسب يا ترى .

وذهب الأب وفتح الباب

ودخلت أم أنكو وابنته وابنه

الأب : أهلا .
الأم : أهلا , أين أنكو .
الأب : كما تعلمين أنها بالحاسب .
الأم : الم تتركه .
الأب : لا .
الأم : حسناً أنا ذاهبة لأبدل ملابسي .
الأب : حسناً .

ذهبت رين أخت أنكو إلى غرفة أنكو

[ رين في الصف الثالث الثانوي تحب الطبخ وتنصح أختها دائما مطيعة لأبيها وأمها تحب أخاها ساري تحب الدخول للحاسب الآلي لكنها ليست مدمنة وصديقاتها شيري وميرا ]

دخلت رين غرفة أنكو

وقالت : أهلا أنكو
أنكو : أهلا أختي .
رين : ألا زلتي على الحاسوب !
أنكو : وماذا ترديني أن أفعل , تتركونني وحدي وتقولون لا تجلسي على الحاسوب !
رين : آه يا أختي , لقد ناديتك كثيراً ولم تجيبي , فقالت أمي لعلها لا تريد الذهاب .
أنكو : لا بأس فنحن لا نستطيع إرجاع الماضي , هل أحضرتوا شيئاً لي ؟
رين : نعم كل شيء مع أمي .

ذهبت أنكو لأمها في الأسفل

أنكو : أمي أمـي .
الأم : أهلا أبنتي .
أنكو : هل أحضرتي شيئاً لي ؟
الأم : نعـم أحضرت لكي أشياءً كثيرة .
أنكو : وما هي ؟
الأم : لن أخبرك .
أنكو : ولماذا ؟
الأم : أنتي تعلمين أن التقييم في المدرسة سيبدأ بعد أسبوعين .
أنكو : أمي التقييم سيبدأ بعد أسبوعين وذلك يكفي وبكثير لأن أذاكر .
الأم : لن أفعل .
أنكو : حسناً يا أمي سأعمل على ما طلبتي مني .
الأم : هذه أبنتي التي أريدها .
أنكو : أنا ذاهبة الآن مع أخي كاسوكي .

وبعد أسبوع وثلاثة أيام

الأم : هيا يا أبنتي ذاكري دروسك , لم يبقى سوى أربعة أيام على الأختبارات .
أنكو : لا ليس الآن .
الأم : ماذا أفعل يا أبا كاسوكي !
الأب : أنا ذاهب إلى غرفتها سآخذ الحاسوب .

طرق الأب غرفة أنكو فقالت :

أنكو : تفضل .

دخل الأب وقال :

الأب : أعطيني الحاسوب بسرعة .
أنكو : ولماذا؟
الأب : أعطني إياه يا أنكو .
أنكو : خذه يا أبي إنه على الطاولة , ولكن متى سترجعه لي ؟
الأب : بعد الأختبارات .
أنكو : هذا كثيييييير يا أبي !

خرج الأب وأخذ الحاسوب معه .

أنكو : هيا يا كاسوكي أحضر لي كوباً من الماء .
كاسوكي : حاضر يا أنكو .
أنكو : وسأعطيك هدية يا حبيبي .
كاسوكي : =) .

وبعد ثلاثة أيام .

الأم : أنكو غداً أول يوم من الأختبارات .
أنكو : أعرف وها أنا أذاكر يا أمي .
الأم : حسناً سأختبرك في المساء .
أنكو : حاضر .

وفي المساء .

الأم : هيا يا أنكو أحضري ورقة وقلم وتعالي لأختبرك .
أنكو : ها أنا قادمة .

إختبرت الأم أنكو وبعد الاختبار .

الأم : لقد ذاكرتي جيداً .
أنكو :نعم .
الأم : حسناً يسمح لكي الآن اللعب مع أخيك .
أنكو :الحمد لله الحمد لله شكراً أمي .
الأم : ههههههههه .

وفي الصباح ( أول أيام الاختبارات )

الأم : أنكو أنكو استيقظي .
أنكو : ماذا يا أمي .
الأم : استيقظي المدرسة .
أنكو :اذهبي وأيقظي رين وعودي إلي وستريني مستيقظة .
الأم : حسناً .

وذهبت ألأم الى غرفة رين وطرقت الباب

الأم : رين ريـن .
رين : تفضلي يا أمي .
الأم : ماشاء الله استيقظتي مبكرة اليوم .
رين : نعم استيقظت مبكرة حتى أراجع قليلا .
الأم : جميل , هيا استعدي للمدرسة .
رين : حاضر .

وذهبت الأم الى غرفة أنكو .

الأم : هل استيقظتي !
أنكو : نعم .
الأم : هيا تعالي وتناولي فطورك .
أنكو :حاضر .

بعد أسبوعين

أنكو :أميييييي أميييييي .
الأم : خيراً .
أنكو : در درجتي يا أمي .
الأم : ماشاء الله إنها عالية جداً , اذهبي لأبيك وأريه إياها .
أنكو : حاضر يا أمي حاضر .

ذهبت أنكو إلى أبيها .

أنكو : أبييييي أبييييييي .
الأب : ماذا يا حبيبتي .
أنكو :أنظر إلى درجتي في الاختبارات .
الأب : ماشاء الله , هذه أنكو التي أعتز بها .
أنكو : ههههههه شكراً .
الأب : سأجهز لك هدية كبيرة يا ابنتي .
أنكو : شكراً يا أبي شكراً .
الأب :بدلي ملابسك وتعالي إلي .
أنكو : حاضر يا أبي .

بدلت أنكو ملابسها وعادت إلى أبيها وكانت المفاجئة

أنكو :هيا يا أبي ما هي المفاجئة ؟
الأب : تفضلي هذا القماش وافتحيه و أنظري ما بداخله .
أنكو :وآآآآآآآو , إنه هاتف محمول .
الأب : نعم .
أنكو : إني أحبك يا أبي .

حضنت أنكو أبيها بشدة

الأب : هيا أنا ذاهب إلى مكتبتي استمتعي بهاتفك .
أنكو : حسناً , سأريه أمي .

ذهبت أنكو إلى أمها .

أنكو : أمي أنظري ماذا أعطاني أبي .
الأم : نعم , أستمري هكذا لتكوني دائماً متميزة .
أنكو : إن شاء الله .

طرق الباب .

ألأم : افتحي الباب يا أنكو .
أنكو : حاظر .
أنكو : من ؟
الطارق : أنا رين افتحي الباب .
أنكو : حسناً .

دخلت رين وهي حزينة فسألتها أنكو مابها

أنكو : مابك خيراً إن شاء الله !
رين : لا شيء يا أختي .
أنكو : بلى , أنا متأكدة أن هنالك شيء يحزنك .
رين : قلت لا شيء يعني لا شيء .
أنكو : لا تغضبي يا أختي أنا أسفه .
رين : لا بأس , أين أمي ؟
أنكو : أنها في فرقة الجلوس .
رين : شكراً .

ذهبت رين إلى أمها حزينة مكتئبة , وأما أنكو فقد ذهبت إلى أبيها لتأخذ الحاسوب .

رين : السلام عليكم يا أمي .
الأم : وعليكم السلام , مابكي حبيبتي , تبدين حزينة .
رين : أمي لن ترضي بالذي سأقوله لكي .
الأم : خيراً ماذا هناك قولي .
رين : لم أنجح في الاختبارات يا أمي .
الأم : ماذا ؟
رين : كما قلت لكي .
الأم : وما درجتك ؟
رين : 34 من مئة .
الأم : م م ماذا , ألم تدرسي ؟
رين : بلى يا أمي , لكن ...
الأم : ماذا ماذا يا كسولة .
رين : لا شيء لا شيء .

ذهبت رين مسرعة إلى غرفتها وأقفلت الباب .

فسمعت أنكو صوت بكائها واقفالها الباب .

فذهبت أنكو إلى أمها لتعرف المشكلة .

أنكو :أمي أمي .
الأم : ماذا تريدين ؟
أنكو : ما بال رين حزينة وغاضبة .
الأم : آآآه , درجتها ضعيفة جداً .
أنكو :أوه , ولماذا ! ألم تدرس ؟
الأم : هذا ما يحيرني , فهي لم تخبرني .
أنكو :حسناً , أنا ذاهبة يا أمي .

وذهبت أنكو إلى أبيها .

أنكو :أبي أعطيني حاسوبي .
الأب : حسناً خذيه من طاولتي .
أنكو : شكراً أبي شكراً .

فأخذت أنكو الحاسوب وذهبت به مسرعة إلى غرفتها .

وتذكرت أن أمها وعدتها قبل الاختبارات بأن تعطيها أشياءً قد اشترتها لها فذهبت لأمها وقالت :

أنكو :أمي أمي .
الأم : نعم يا أبنتي .
أنكو : هل تتذكرين حينما ذهبتي أنتي واختي وأخي إلى السوق واشتريتي لي أغراضاً فقلتي لي لن أعطيكي إياها إلا بعد الاختبارات !
الأم : نعم قلت ذلك وأنا على وعدي , اذهبي الآن وأحضري ذلك الكيس الأحمر من غرفتي وتعالي إلي .
أنكو : حاضر .

وذهبت أنكو وأحضرت الكيس وعادت إلى أمها فماذا في الكيس يا ترى , هيا لنرى .

أنكو : أمي هاهو .
الأم : هيا لنرى ما به .
أنكو : هيا .

أخرجت الأم ما في الكيس فكانت المفاجئة .

أنكو : واااو جميل .
الأم : لأعرفك ما بالكيس , يوجد ( حقيبة للحاسوب – و ثلاث قصص – و معلاقات للهاتف المحمول خاصتك – و أشياء كثييرة )
أنكو : أنها حقاً رائعة , أشكرك يا أمي .
الأم : لا شكر على واجب .
أنكو : بالمناسبة يا أمي , أين أخي كاسوكي .
الأم : إنه عند خالتك , في الصباح ذهبت إليها وأخذته معي وعندما جئت لأعود , رفض المجيء معي فتركته عندهم .
أنكو : اها . حسناً سأذهب لألعب بألعابي هذه وحاسوبي , إلى اللقاء .
الأم : إلى اللقاء .

ذهبت أنكو إلى غرفتها وقبل دخولها لغرفتها كانت المفاجئة .

أنكو :ما هذا الصوت , سأدخل غرفة رين لأعرف السبب .

دخلت أنكو غرفة رين فوجدتها تبكي بصوت عالي , وقالت :

أنكو : ماذا بكي يا رين ؟
رين : وما شأنك .
أنكو :ألست أختك ؟
رين : بلى ولكن .. !
أنكو : ولكن ماذا .
رين : سأخبرك بشرط أن لا تخبرين أحداً .
أنكو : نعم أعدك .
رين : حسناً أسمعي لي جيداً .
أنكو : حسناً .
رين : أنا ذاكرت جيداً ولكن ...... .
أنكو : ولكن ماذا , قولي .
رين : ذاكرت كتب الفترة الأولى .
أنكو :ماذا , ولكن ألم تقرأي أسم الكتاب ومرحلته .
رين : لا لا يا أنكو , لقد أخطأت .
أنكو : أووه يا رين , أذهبي غداً إلى معلمتك وقولي لها أن تعيد اختباراتك .
رين :سأحاول .
أنكو : ألم تخبري أمي بهذا الأمر ؟
رين : لا .
أنكو :ولماذا ؟
رين : لأني سأحاول مع معلمتي بأن تعيد الاختبار فإن وافقت فسأختبر وإن رفضت فسأخبر أمي بالأمر .
أنكو :أسأل الله لكي التوفيق والنجاح .
رين : أمين يا رب العالمين .
أنكو : أستأذنك يا رين سأذهب إلى غرفتي .
رين : أذهبي , واياكي وأخبار أحد بالذي قلته لكي .
أنكو :حاظر .

ذهبت أنكو لغرفتها , وجلست تلعب بألعابها وتقرأ قصصها وتعمل على حاسوبها .

وفي الغد وبعد ما عادت رين من المدرسة كانت الابتسامة تملأ وجهها , وكانت أنكو قد جاءت من المدرسة باكراً فرأت أنكو رين فرحة ذهبت إليها وقالت :

أنكو :رين ما اللذي يفرحك ؟
رين : تعالي بسرعة إلى غرفتي .

ذهبت أنكو مع رين إلى غرفة رين .

فماذا حدث ؟

رين : هل تذكرين في الأمس حوارنا .
أنكو :نعم نعم أذكر بالتفصيل .
رين : ألم أقل أني سأحاول مع معلمتي بإعادة الاختبار ؟
أنكو : بلى بلى , هل تقصدين بأن ... !
رين : نعم إن المعلمة وافقت وسأبدأ الاختبار غداً .
أنكو :الحمد لله .
رين : حسناً إذهبي .
أنكو : وداعا ً

وذهبت أنكو إلى أمها وأبيها .

وقالت لأمها :

أنكو : أمي هل سنذهب اليوم إلى خالتي ؟
الأم : نعم .
أنكو :متى ؟
الأم : الساعة السابعة مساءً إن شاء الله .
أنكو : حسناً سأذهب إلى حاسوبي .

وبعد يومين وبعد ما عادت رين من يومها الدراسي دخلت المنزل وهي فرحة جداً جداً .

فأسرعت إلى غرفة الجلوس فلم تجد أمها وذهبت إلى غرفة أمها فلم تجدها وذهبت إلى غرفة أنكو فوجدتها جالسة على حاسوبها فسألت رين أنكو :

رين : أنكو أين أمي ؟
أنكو : إنها في المطبخ .
رين :حسناً .
أنكو : توقفي .
رين : ماذا ؟
أنكو : هل نجحتي ؟
رين : تعالي معي إلى أمي لتعرفي .
أنكو : هيا .

ذهبت رين وأنكو إلى المطبخ

رين : أمي .
الأم :ماذا يا رين ؟
رين :لقد .... .
الأم : ماذا ؟
أنكو : هناك مفاجئة يا أمي .
رين : نعم .
الأم : ماذا يا بنياتي .

وحكت رين لأمها القصة كاملة فقالت الأم :

الأم : الحمد لله يا إبنتي .
أنكو :لقد أخفت رين عنك هذا الأمر حتى لا تغضبين .
الأم : هههههه , أذهبي لأبيك يا رين لتأخذي الهدية .
رين : حسناً .

وذهبت رين إلى أبيها وقالت له القصة فأعطاها هديتها وكانت الهدية [ هاتفاً محمولاً ] أيضاً .

وبعد اسبوعين .

ذهبت أنكو إلى أبيها

أنكو :أبي .
الأب : ماذا ؟
أنكو : لقد سمعت عن الإيميل .
الأب : وماذا أعمل ؟
أنكو : هل توافق بأن أعمل لي إيميل ؟
الأب : لا بالطبع !
أنكو : لماذا يا أبي .
الأب : قلت لا يعني لا .
أنكو : لماذا غضبت مني ؟!
الأب : لأنك قلتي شيئاً يستحال لي أن أوافق عليه .
أنكو :أبي أريد أيميل .
الأب : لا لا لا .

وبعد نقاش طال كان الأب قد ...

أنكو : هل وافقت ؟
الأب :سأفكر يا أنكو .
أنكو :ومتى ستجيبني ؟
الأب :بالغد إن شاء الله .
أنكو : حسنا يا أبي إلى اللقاء .

وفي الغد

أنكو :أبي أبي هيا ماذا قلت ؟
الأب : وافقت , اعمليه .
أنكو :شكراً شكراً شكراً أبي .
الأب : هيا اذهبي وأعملي الايميل .
أنكو :حاضر .

عملت أنكو الايميل فأرته أبيها وأمها وأختها فوافقوا كلهم وأعجبوا به .

شرط الأب على أنكو أن لا تضيف في إيميلها غير أقاربها وصديقاتها في المدرسة فوافقت أنكو على هذا الشرط و بدأت أنكو تضيف أقاربها واحداً واحداَ , وأيضاً أضافت صديقاتها وبعد مدة طويلة جاءتها اضافة من شخص مجهول لا تعرف من هو فوافقت عليه وبدأت تتكلم معه , نعم لقد قالت إني فتاة وتعرفتا على بعضهما وبدأت الفتاة المجهولة التى تتكلم معها يوماً بعد يوم وبدأت الفتاة المجهولة تسأل عنها وعن بلدها ومكان منزلها وصفها وكل شيء يخصها إلى أن عرفت الفتاة المجهولة كل أخبارها وأستمرت معها أكثر من ثلاث أسابيع و لا يعرف أهلها بهذا الأمر .


يـآترى ماذا سيحدث لهـآ وهل سيعرف آحد بهذا الأمر ..

تآبعوـآ البارت الثاني لتعرفوـآ مالذي سيحصل ..


|| آتمنى أني ما طولت عليكم في الرواية ||

[سُنبَلـﮧ̚ ●]

أسئله حول الروآيـة للتي تريد الإجابـة عنه || غير إجبـآري || خخخخخخخخ

1 : مالذي سيحصل لـ أنكو ؟

2 : هل سيعرف أهلهـا بهذا الأمر ؟

3 :المجهول الذي يحادثها هل هو فتاة بالحقيقة أم رجل ؟

4 : هل أعجبتكم الرواية || البارت الأول || ؟

5 : أي ملآإحظات ؟


مع خالص تحياتي || سنبله ||

[سُنبَلـﮧ̚ ●]

آسفـه حطيتوـآ في المكـآن الخطـأ ..||

آتمنى ـآ نقلـــــــــــــــــــــــه ^.~ سوري

[التوليب،]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته()
قصتك كما قلتِ نابعه من فراغ حتى أن سرد الأحداث يوضح هذا الأمر=)
استخدمتِ التسلسل المنطقي في القصه حيث أن الأحداث تتابعت كما نسمع عن واقعنا
أسماء الشخصيات في القصه أفضل لو أنكِ جعلتيها عربيه لأنك من القصه تتكلمين عن أنثى تعيش في مجتمع عربي واسلامي ..
لم تنتهي القصه بعد =)
أترقب الجزء التالي لأني متيقنه بأنه سيكون جميل كأنتِ ()



[من الجميل أن نستفيد من نقد الأخرين لحرفنا ونصعد به للقمه]=)

[سُنبَلـﮧ̚ ●]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطل! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته() قصتك كما قلتِ نابعه من فراغ حتى أن سرد الأحداث يوضح هذا الأمر=) استخدمتِ التسلسل المنطقي في القصه حيث أن الأحداث تتابعت كما نسمع عن واقعنا أسماء الشخصيات في القصه أفضل لو أنكِ جعلتيها عربيه لأنك من القصه تتكلمين عن أنثى تعيش في مجتمع عربي واسلامي .. لم تنتهي القصه بعد =) أترقب الجزء التالي لأني متيقنه بأنه سيكون جميل كأنتِ () [من الجميل أن نستفيد من نقد الأخرين لحرفنا ونصعد به للقمه]=)

 

 

آشكرك على انتقادك , فـآنـآ آحب الإنتقادات لآني استفيد منهـآ ..

وآنـآ كم قولت آنـي كنت فاضية وخبرطت هالرواية اللي ما لها معنى الى الحين خخخخخ ..

ولكن أشكرك على انتقادك يا حلوهـ ..||

و البارت الثاني يبغى له وقت طويييل وأكمله ..

وآنـآ آستفدت الحين من انتقادك ..|
وآنـآ الحين آصلح روآيـة حلوة ثانية

[ڷـِـِۑڷێ ..||«]

السـلآم عليكم . .
مـآشـآء الله قصة رآئعه وحمـآسية جداً ! . .
حبيتهـآ . .
وهذي الأسئلة والأجـآبـآت :~

2 : هل سيعرف أهلهـا بهذا الأمر ؟
أممم .. أعتقد أن أهلهـآ سيعرف هذآ الأمر لكن بطريقة مفـآجئة !
3 :المجهول الذي يحادثها هل هو فتاة بالحقيقة أم رجل ؟
أممم .. أعتقد أنه فتـآة وتصير . . . . . . . !
أقولك في الملف الشخصي !*
4 : هل أعجبتكم الرواية || البارت الأول || ؟
نععععم . . وأنتظر البـآرت الثـآني بكل حمـآس . .
5 : أي ملآإحظات ؟
بالنسبة لي لآ يوجد . .

أشكرك أختي سنبله على القصة . .

[احـلى بـنتـ]

ما ادري وش اقولل شرحـك لي الروايه تعطيهـا كانها ااااامم مادري كيف اوصفه هع ز1
معليش ياقلبوو تقدري تعدلي الموضوع وتغيري الاسماي عشان اشاءالهل بس مخربـها اسامي الكوريه يمكن اسامي كوريه هع
معليش انا مشغووله ما اقدر ارد على الاسئيله

[мĕмα]

قصصَتكْ مَشالله رآئععه , يعطيك العافيه

1 : مالذي سيحصل لـ أنكو ؟
أععَتقدْ تتعرف علييه\آ أكثثَر ويششوفون بعض بععَديين . , !
2 : هل سيعرف أهلهـا بهذا الأمر ؟
طبعا لآزم يعرفون بسسس بعديين . .
3 :المجهول الذي يحادثها هل هو فتاة بالحقيقة أم رجل ؟
أعتقدْ رجججَلْ
4 : هل أعجبتكم الرواية || البارت الأول || ؟
يبْ يب وأسسسَتنآ البآرت الثآني . .
5 : أي ملآإحظات ؟
...... لآ يوججججَد