|
المخالفات [ ≈ ڪُل مَ هو مخآلفَ لِ قوآنين بنآت . ڪوم ، ينقلَ لِ هناِ ! ] |
|
أدوات الموضوع |
منذ /07-04-2011, 06:01 PM | #31 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
بداية الإنتقام الثاني / الجزء الرابع مايكل ب ِ صوت غاضب – ويليـــــــــــــــــــــام نزل ويليام من السُلم ب ِ أبتسامة أنتصار – ماذا ؟ ب ِ غضب – أقترب أقترب ويليام و أصبح واقفاَ بقرب الضابط و والديه – اقتربت صفع مايكل ويليام بقسوة – ما الذي فعلته أيها الطفل الغبي سقط ويليام أرضاً و أمسك ب ِ مَكان الضربة وهُو مُتألم – قلتُ الحقيقة , أريدُ حقي من تلك العجوز لم أعُد أطيق كلامها و رؤيتها تتجول فيِ المنزل ب ِ حرية تامة و كأنها لم تفعل شيئاً في الماضي أكرهها !! لم أعد أطيق وجودها في المنزل !! مادونا ب ألم – ويليام , أنا آسفة لِم لا تسامحني ؟ ب ِ صراخ – كفي عن الكلام معي , ثم لا تضُني بأني سوف أسامحك يوم من الأيام اللعنة عليك .. يجب أن تموتي !! ابتسمت ب ِ ألم لضابط – حسناً ما قاله ويليام صحيح , سوف آتي معكم مايكل ب ِ غضب – أصمتي مادونا - مايكل يكفي انتهت الحياة ب ِ النسبة لي منذ أن أقحمتُ ويليام ب ِ مشاكلي , يجب أن أموت كما قال ! الضابط وهو يقف – حسناً .. سوف نقوم ب ِ استجوابك في القسم قبل القصاص نهضت ب ألم – حسناً خرج الضابط مع مادونا , بينما بقي مايكل في المنزل مع ويليام ألقى بِبصره نحو ويليام بغضب – لما فعلت ذلك ؟ هل تريد لوالدتك الموت و السجن ! أِعِلم بأنه إذا نُفذ القصاص لن تكون في المنزل بعد الآن .. لن تكون أبني ويليام الصغير , سوف أتخلى عنك ! ب ِ سخرية – هههههههههههه , أبي لا أصدق سوف يتخلي عني ؟ حسناً تخلى عني الآن لأني لن أتنازل أريد أن أرى والدتي تقتل أمامي , سوف أقوم ب ِجمع أمتعتي كي أسافر للبرازيل .. وداعاً صعد بسرعة للأعلى وهو يشعر ب ِ الانتصار مايكل ب ِ صراخ – أسمع ويليام لن تخرج من هذا البيت وسوف أقوم بِ حبسك في غرفتك إلى حين عفوك عن والدتك والا سوف تضل في غُرفتك طوال حياتك ! ويليام ب ِ صراخ من أعلى السُلم – كفــــى كفـــى !! لمِا علي أن أكون المذنب في كل مره ؟ ألا تعلم ماذا فعلت زوجتك بي عندما كُنتُ صغيراً ؟ كم أكرهـــكم جميعاً !! صمت مايكل ب ِ تألم وهو يرى زوجته و أبنه هكذا , ما الذي فعلته ل َ أحصل على كل هذا الألم ؟ " جاسبارد .. لويس " جاسبارد كان يطرق باب غرفة لويس بحده – لويس هيا أفتح الباب لويس بصراخ – لا أريد - لويس كف عن ذلك , " أيزابيل " تُوفيت منذ زمن كف عن حبس نفسك هكذا , وإلا سوف تموت ! ب ِ بكاء – أريد أن أموت , لم أعد أريد هذه الحياة أبي أذهب من هُنا , عُد إلى عائلتك لا أُريد أن أذهب معك , أريد البقاء مع أمي . تَوقفَ عن الطرق وهو حزين .. تغير أبنه لم يعد لويس المرح , لقد أصبح شخص آخر هل يعقل أنه متعلق بوالدته إلى ذلك الحد ؟ - حسناً لويس سوف أدعك لكن عليك الخروج ألآن و الذهاب للمائدة كي نأكل شيئاً - أبي أنا لا أريد . . . . جاسبارد مقاطعاً أبنه - لويس لا تدعني أغضب منك . - أرجوك أبي لا أريد شيئاً أريد أن أختلي بنفسي فقط - سنة كاملة تختلي بنفسك ! ألا تمل ؟ ب ِ توسل - أرجوك أبي أتوسَلُ إليك دعني - حسناً , أجمع حاجياتك سوف نذهب لأختي بعد غَد . - لا أريد - لم أخيرك , أنا أأمرك لم يسمع جواب أبنه .. فهو قد َ ذهب ل ِيُجهز المائدة له و لأبنه منذ موت " أيزابيل " انقلبت حياته رأساَ على عقب ! " عند عائلة السيد مايكل " عاد آل بيرتو وهو مُنهك , لم يصدق إلى الآن ب ِ أن صديقة العزيز أدوارد يُحب فتاة لا تُنجب بصُوت هشّ - ما الذي علي فعله ؟ عندما قام بِفتح الباب , رأي والده أمامه بحالة يرثى لها نظر إلى والده ب ِ دهشة – أبي ! انتهى الأمر لقد أخذو مادونا كانت هذه كلمات السيد مايكل لأبنه " آل بيرتو " قبل أن يُغشى عليه آل بيرتو كان بصدمه لم يفق منها بعد , أما ويليام كان مُكتف يديه و ينظر إلى والده و أخيه بسخرية – أخي آل بيرتو يكفي أبعد هذا التعبير عن وجهك وإلا سوف يفسد كانت جمل ساخرة من ويليام , لكنها أثارت غضب آل بيرتو - ويليـام أيها الطفل الغبي , لماذا فعلت ذلك ؟ أيعقل أنك بدون رحمة ؟ أتعلم ما هو عقاب أمي ؟ بلا مبالاة – إن العجوز مُلقي على الأرض أذهب به إلى المشفى - لكن تأكد بأني قادم إليك و لن أجعل هذا الأمر يمُر بسهولة أتفهم ذلك ؟ - هههههه آل بيرتو لا تضحكني ؟ هذا المنظر هو البداية لا غير فأنا أنوي أن أنهي علاقتك ب كلارا أنسيت ؟ ثم أني سُوف أذهب ل السكن في الخارج , لم أعد أطيق رؤية وجهك أيها المغفل - سَحقاً لك أيها الطفل , كيف ل ِ طفلِ مثلك أن يفعل ذلك ؟ ب ِ سخرية – ألازلت تظُن ب ِ أني طفل إلى الآن ؟ - ولازلت طفلاً ف َ الأطفال دائِما ما يُعاقبُون , و آن وقت عقابك ي َ ويليام حمل آل بيرتو والده بمساعدة من الخادمة والحارس , كان مقر في قراره نفسه أن لا يدع ويليام يعبث أكثر من ذلك فهو يعلم بذكاء و سرعة بديهة أخيه . " منزل السيد جيرار " كلارا كانت تنظر إلى الصُحف الملقاة أمامها ب ِ تملل – ماما أريد أن اخرج سيلفيا وهي تنظر إلى الشاشة – لقد سمعتي كلام والدك - ماما لماذا يرفض فأنا أبنته الوحيدة ! - يكفي كلارا فوالدك مشغول لقد قال لكِ بأنه سيخرجك في وقت لاحق أغلقت الصحيفة و نهضت لتقوم بترتيبَ الفوضى التي سببتها – حسناً , ماذا سنفعل ؟ - قومي بالاتصال بصديقتك فابيان و أستدعِها للحضُور . - ماما فابيان ذهب للقاء عمتها , لا تستطيع القدوم لمنزلي ابتسمت سيلفيا – حسناً ما رأيك بأن تذهَبي و تتعلمي الطبخ ؟ ابتسمت كلارا على هذه الفكرة – حسناً هيا توجهت كلارا مع سيلفيا للمطبخ و كانتا تجهزان بعض المواد لصنع الكعك ابتسمت سيليفا وهي تنظر ل ِ كلارا الملطخة بالبُودرة كلارا وهي تنظر لأمها بفرح – سوف نصنع كعك الفانيليا حسناً ؟ - حسناً لم تلبثا الوقت في صنع الكعك حتى سَمِعا صوت الهاتف تركت سيلفيا ما بيدها و توجهت ل ِ غرفة المعيشة – سوف أذهب لأرى من بالهاتف لا تقومي بالعبث - حسناً
|
|||||||||||||||||||||
منذ /07-04-2011, 06:02 PM | #32 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
تقدمت سيلفيا لهاتف المنزل – مرحباً
- أهلا عمتي كيف حالك ؟ ب ِ حيرة – من ؟ أبتسَم – أنا ويليام عمَتي , ألا تتذكريني ؟ بفرح – أهلاً ويليام لم أسمع صُوتك منذ مُده ؟ كيف حالك ي َ صغيري ؟ بابتسامه – بخير شكراً لكِ , لكن عمتي أود أن آتي لكِ هل أستطيع ذلك ؟ - بالطبع أهلاً بك في كُل وقتَ . - حسناً أنا قادم الآن أمهليني بعض الوقت , ف َ أنا في الجِوار . - حسناً نحن ننتظرك - إلى اللقاء أغلقت سيلفيا الهاتف بفرح و بصوت عال – كلارا أخبري الخدم بأن يصنعوا الشاي و البسكويت فـ ويليام قادم خرجت كلارا من المطبخ و هي تقوم بتجفيف يديها و بابتسامة – ذلك الطفل لم نره منذ زمن - كلارا انتبهي لكلامك فهو ليس بطفل بابتسامة – ماما يكفي ذلك أنتٍ من قال ذلك أولاً ابتسمت – حسناً لا تدعيه بالطفل أمامه و إلا سوف يغضب .. حسناً ؟ بابتسامة – حسناً " إدوارد " كان مستلقي على ظهره و ينظر إلى الأعلى . ابتسم بألم لا يستطيع أن يخفيه – لماذا تركتني يشريكا ؟ ما هو السبب ؟ سَمع طرقاً على الباب و أنفتح بهدوء لتظهر شقيقته الصغيرة من خلف الباب بخجل – إدوارد نهض من السرير و تقدم نحوها وهو مبتسم – نعم ميرا تراجعت خطوة للوراء من الخجل فـ أدوارد لا يرتدي قميصه – أخي أريد أن أذهب للمُتنزه معك أبتسم أدوارد وهو ينظر لأخته – حسناً لكن ليس الآن تغيرت ملامح شقيقته تعني أنها سوف تبكي في أية لحظه – لكن لماذا ؟ أنت دائماً مشغول مع حبيبتك تلك . كان إدوارد مبتسم لكن عندما ذكرت ميرا يشريكا تجهم وجهه – ميرا اصمتي لا أريد أن أسمعك تنطقي بتلك العبارات مرة أخرى , هل فهمتي ؟ - نعم ولكن هل نذهب للعب الآن ؟ وهو يُبعد شقيقته كي يغلق الباب – كلاً هيا أذهبي لمربيتك لا أريد أن أسمع صوتاً فأنا سوف أخلد إلى النوم . ذهبت شقيقته من أمامه و هي حزينة – حسناً لكنك وعدتني أنك سوف تخرجني في يوم ما أغلق الباب وهو متألم – لماذا يشريكا ؟ لماذا ؟ القي بنفسه على السرير كي يخلد لنوم فهو من ليلتين لم ينم , منذ سماعة لكلمات يشريكا تلك " آل بيرتو , مستشفى العاصمة " كان ينتظر في الخارج حدُوث أي جديد لوالدة فهو في الداخل منذ أكثر من 4 ساعات – سحقاً لماذا يا وليام لماذا ؟ قام بوضع رأسه على يديه , كاد أن يبكي لكنهُ تماسك .. يكفي يكفــــــي يكفي أمي السبب هي السبب بلا شك وليام لم يكن هكذا في السابق , سحقاً لها لم يلبث إلا بضع دقائق وخرج الطبيب – مرحباً , أنت أبن السيد مايكل ؟ نهض آل بيرتو بسرعة و أجاب بتردد – نعم أنا .. ماذا حصل لوالدي أيها الطبيب أجبني ؟ ابتسم الطبيب ليخفف عن آل بيرتو – أنا آسف لكن والدك سوف يكون تحت ملاحظة الأطباء إلى الغد فأنا أخشى بأن الصدمة التي أثرت على والدك أن تُدخله – غيبوبة - . ب ِ دهشة – ماذا ؟؟ - لا تقلق فهو لم يَدخلها بعد لكنه سوف يكون تحت الملاحظة إلى يوم غد و ألآن تستطيع الذهاب فبقائك لا يعني شيئاً - حسناً خرج آل بيرتو متجهما من المشفى و عند خروجه نظر إلى السماء الممطرة أخذ يسَرع بخطُواته كي لا يبلله المطر , لِماذا علي أن أكُون الأخ الكبير ل ِ طفلِ لا يعي خطُورة ما يقُوم بهِ ؟ لماذا . . لمِـــــــــــاذا ؟ " منزل السيد جيرار " سَمعتا صوت الجرس سيلفيا – كلارا أخبري الخادمة أن تُسرع كي تفتح الباب لوليام نهضت كلارا و هي مبتسمة – حسناً بعد دقائق توجه ويليام لغرفة المعيشة حيث السيدة سيلفيا و كلارا قام بفتح الباب وهو مبتسم – مرحباً سيلفيا نهضت مسرعه و هي مبتسمة – ويليام , لكن تلاشت ابتسامتها عندما رأت منظره - وليام أنت مبلل جداً لماذا ؟ أبتسم وهو يقبل رأس عمته – عندما كنت في الخارج كان المطر يَهطل فتبللت سيلفيا وهي تحادث كلارا – أخبري الخدم بأن يُحضروا شيئاً كي يرتديه ويليام غير هذه الملابس , بسرعة كلارا وهي تخرج بخطوات سريعة – حسناً ابتسم وليام بخبث داخلي – هذه كلارا إذن ؟ - نعم أظن أنك لم ترها منذ زمن , و أنا لم أرك منذ زمن لقد كبرت أيها الشاب الصغير ابتسم وليام ولم يلبث إلا دقائق معدودة و إذا بالخدم يُحضرون الملابس لوليام . بعد نصف ساعة جلسوا جميعاً حول النار الدافئة , ابتسمت سيلفيا – أظن أن ملابس جيرار كبيرة عليك أبتسم وليام وهو ينظر إلى ملابسة كانت كبيرة نوعاً ما كما أنها فضفاضة أيضاً – لا بأس تقدمت كلارا وهي مبتسمة و خَلفها خادمة تتبعها بالشاي – مرحباً بكَ وليام في منزلنا القى وليام بنظرة على كلارا بتفحص ثم ابتسم – مرحباً بك خجلت كلارا من ويليام لأنها منذ زمن لم تره كما أنه تغير تغيراً جذري أصبح أوسم من ذي قبل ! سيلفيا – لقد كبرت و أصبحت أوسم من ذي قبل - أعجبتني مجاملتك عمتي - كلا فأنا لا أجاملك , كلارا ألم يزدد جمالاً هذا الشاب الصغير ابتسمت بخجل و تقدمت لتجلس بجوار والدتها – أظن ذلك اخذ كأس شاي وهو يرتشف منه – الشتاء أعلن دخوله - نعم لقد أكملنا السنة الجديدة وليام – كلارا بأي مرحلة أنتي ؟ - لازلت في الإعدادية اخذ قطعة من البسكويت و هو يأكلها بصمت , لا يستطيع أن يحتك في هذه الفتاة فهي لا تعجبه صحيح أنها جميله لكنها ليست من نوعه المفضل , كيف سيأخذها من أخيه و هي لا تعجبه .. سحقاً لذلك
|
|||||||||||||||||||||
منذ /07-04-2011, 06:04 PM | #33 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
أهلاً ب ِ الجميع , لا تستطيعُون أن تعلمُوا مدى سعادتي ب ِ أنتقاداتكُم البناءة أتمَنى أن يكُون هذا الجزء خالياً من الأخطاء - لكن إن وُجدت ف َ عليكُم أخباري أرجُوكم ! اليوم : الخميس تاريخ : 3 / 5 / 1432 هـ
|
|||||||||||||||||||||
منذ /07-04-2011, 07:31 PM | #34 | ||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
شُو بدك ؟
|
|
||||||||||||||||||||||||||
منذ /07-04-2011, 07:45 PM | #35 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
أهلاً ب ٍ فسَتان روايتي سعيده ب ِ أنكِ أول الراكَبين في الجزء الرابع
أنا معكِ في ذلك = ( لكن م َ الذي يرمي إليه هذا الطفل الصغير ؟
لا تستبقي الأمُور عزيزتي
و علي أن أقول " و أخييييييييييييييراً " ههههههه أتمنى أن يكُون ذلك دائماً و ليس في هذا الجزء و حَسب
شّكراً لكِ عزيزتي , تم التعديل في المُجلد = )
الأحد هو الجزء الخامس ملاحظه - أعزائي الجزء الرابع , كان آخر جزء كتبته في المُجلد و مُنذ اليوم سُوف أقوم أنـا ب ِ الكتابة من جديد , لهذا في هذه اللحظه أرغب ب ِ تشجيعكُم و متابعتكُم الجيده , كي أكُمل ما بدأت بهِ . شّاكره لكُم - كاتلين , فستان السماء , عذبه بأحساسي - ف َ أنتم الثلآثي أقرب ثلآثي إلى قلبي , أتمنى أن لا أفتقدكُن = ) .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /08-04-2011, 10:35 AM | #36 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
رَوح وريحان
|
|
||||||||||||||||||||||
منذ /08-04-2011, 06:05 PM | #37 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
كلا كلا كلا , هذا كثير ب ِ النسبة لي لم أتوقع أن أرى الفتاة " زارا " تكُون أحد المتابعين ل ِ روايتي أسعدتني أسعدتني أسعدتني , شّكراَ لكِ
أظن أنه كان علي سؤالكِ , متابعتك كانت صدمة قوية ب ٍ النسبة لي = ) و الأهم أنها صدمة مُفرحة
أتفق معكِ ف َ أنا أحُب الروايات التي تميل إلى الفصحى لكن حُبي لها لا يمنع أن أقوم ب ِ كتابة روايه عامية ف َ لدي 6 روايات عامية قُمت ب ِ كتابتها
الوقتَ مبكر جداً على كشّف رأي كلارا ب ِ ويليام ل ِ ندع يوم الأحد يحكي ذلك مع الجزء الخامس
ماضيها لا يغفر لها حاضرها = ) آمآ ( آل بيرتو )
أيتها المُجرمه لا أظن أن آل بيرتو مُجرم مثلكِ ي َ عزيزتي ههههه
أظن أنكِ أجدتي التعبير هنا هنيئاَ لكِ
إن أسَتمريت في أعطاء المَزيد هل سَتكُونين متابعة مع من سَبقكِ ؟ شّكراً لكِ زآرا
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /09-04-2011, 02:46 AM | #38 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /09-04-2011, 08:28 PM | #39 | |||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
سمـوٌ يعـ’ـآنق السح’ـآب !
|
جزء رآإئع بحق خالي من الأخطاء اللغوية يَ فتاة
|
|||||||||||||||||||||
منذ /09-04-2011, 09:15 PM | #40 | |||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
♥ K A T L I N E *
|
السسسسسلام عليكم
|
|||||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
خُزعبَلاتْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|