مُفَآجَأتِي الكُبرَى : [ C I N D Y ] قِصةٌ مِن تَألِيفِي ~

[м α d е Ŀ е ı n е]

لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع ليش خلص البارت

الرواية مراااا حماااااس ورسومك ابداااااااااااااااااااااااااااااااااع

ننتظر البارت بفااارغ الصبر

[sweet -pink]

^

كلّي ذوق :

مشكورهـ حبيبتي عَ المورو الرّآآقي & الهديـه
و الله أحرجتيني

تووكــي الدّبه :

لووول , بالبداية حسبت " سيندي اللي انخطفت "

 

 

دورهـآا يآي ان شالله هع هع

مسكين " جيم " ):

 

 

حبيبتة السرية انخطفت ... =.= "

 

 

خخخخ يكسر الخـآاطر صح T^T

البارت هذا روعهـ مره مره

 

 

و انتي أررررررررروع مليون ترليون مرررهـ ^^

ملاحظهـ ,, : البارت الجاي قولي إهداء لدوبآ توكي , خلآص , xD {-- برى =.=

 

 

إي على رآسسي من فووء ^^

[sweet -pink]

كيسـآمي - تشـآان :

بتنضربين انتي
البـــآارت قصصيير .. ؟؟ و الله .. ؟؟
خلآاص ان شالله بحآاول أطوولـــه
و مششكورهـ ع البصمه الحللوهـ

أسية & مس بنوته :

بحآاول أطولــه حبّوبآات ..
و ششكررن عَ المرُور الأمـر ^^

[((كلي ذوق))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sweet -pink ^ كلّي ذوق : مشكورهـ حبيبتي عَ المورو الرّآآقي & الهديـه و الله أحرجتيني

 

 

كاان ودي اعطيك اكثرررر
صرراحه
ابداعxابداع
ننتظر الجديــــــد

[° ρĭnķч Dŗεαмẕ ≈]

يا دوبآ مرررررهـ خطييير البارت ^^
وأتوقع ان البنت هي : جودي ..
تسسلمين عزيزتي

[м α d е Ŀ е ı n е]

ويـــــــ البارت ــــــن بليييز نزليه بسرررعه

[~Princess Reem]

رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووعة قرأت القصة من البداية للنهاية مرة وحدة أحلى شيء رسوووماتك الحلووووووة

[Vanilla Sky]

توي أقرأ البارت يوء يوء XD
لحظة وراجعة :)

[أسية]

minihrt.البارت روعهـminihrt.
.38..38.لا تطولينـ علينا .38..38.
::

[sweet -pink]

^

شكراً عَ الرّدود الي تفتح‘ النــّفس
وَ هـِذآا البـآارت لع‘ـيونكـمـ الح‘ـلوهـ

PART 17

اسْتيقظتْ مـآريـآن بِهُدوءْ .. فتحت عينيهـآ الخضرآوين .. يآ إلهِي .. صدآعٌ فظيعْ !
حـآوَلتِ الحركـة .. بلآ جدوَى .. كـآنَتْ مُقيّدةً جيداً .. فتحت عينيهـآ أكثر ،
وَجدت فتى أشقرْ .. ينظُر لهـآ بحيرة .. وَ فتـآة ، بدآ شكلهـآ مألوفاً .. !
شعَرتْ مـآرِيـآنْ بـأنّ المكـآنَ غيرُ ثآبتٍ .. وَ أصوَآتُ المِرْوَحيّة مُزعِجه .. مـآزآلو في الجوّ !

جودِي : جآستن ، لقدْ أخفقنـآ هذه المرّة .. !

جآستن : لمـآذآ ؟ أليسَتْ هذِه سيندِي وَآتسون ؟

جوِدِي : لآ أيّهـآ الأحمَـق ، هذِه البغِيضةُ مـآريان !

جآستن : لمـآذآ .. ؟ ( و اقتربَ من وجه مآريآن ) ؟ إنّـهـآ جميلةٌ جدّاً !

مـآريآن تصرخ : ابتــَعِد عنّي !

جودِي : يالكَ مـنْ مُنحَرِفْ !

مـَآرِيانْ : أنتِ ! كُنْتُ وَآثِقةً أنّ وَرآءَكِ أمراً مـآ !

جوَدي بتململ : نعمـ ، نعمـ .. أيّاً يكُن !

مـِآريآن : هيي ! لآ تتجـآهلي ذلِك .. مـآ اللذي يحـْدُثُ هنـِآ على أيّ حـآل ؟

ولمـَ أنـآ مُقيّدةٌ هكذآ ؟؟

طـفح الكـِيلُ بـ جُودِي فـ صرخـتْ : لأنكِ رهــِيــنــة ! ر . هـ . ي . ن . ة !!

مـِآريـآن : هه ! هـِذآ مُـستحيـلْ ! فأنـآ لآ أُقدّرُ بثمَـن !

جودِي تُمسـكُ بهآتفِ جآستِن النّقـآل : سـنرى بشـأنِ ذلكْ ..

وَ أخذتْ وَرقةً كُتِبَ عليهـِآ شيءٌ بدآ كـرقمـ أحدٍ مـآ .. وَ تنقّلتْ بنـآظريهـآ بين ضعطـآتِ الهآتِفِ

و الأرقـآمـِ المُـدَوّنـه .. ثمـّ وضعتِ الهـآتِف على أذنِهـآ اليُمـنـى وَ انتظرتْ قلِيلاً ..

فِي ذلِك الوَقتِ تمـآماً .. سيندِي تدُور في حلقةٍ لآ منتهِية ، بتوَتّرٍ وقلقٍ شديدينْ .. يصحبُهُمـآ شروْدْ عمـيقْ ، فجأةً رنّ هـآتِفُهـآ .. " رقمـٌ غيرُ معروف " ،

تسـآءلَتْ مـنْ يُمكـِنُ أنْ يكـوَنْ .. وبعْدَ تردُّدٍ لمـ يدُمـ طويلاً .. أجآبَت ..

سينْدِي : مـرْحباً .. ؟

جوْدِي : سينْدِي وَآتسـونْ !

صمتتْ سينْدِي قليلاً ، وَسُرْعـآنَ مـآ ميّزتْ ذلِك الصّوتْ ..

سيندِي : جودي ! كيفَ حآلُكِ يآ فتـآة .. كـآنَ هذآ اليومُ عصيـ ....

تُقـآطِعهـآ جُودِي بنبرةٍ حآدّةٍ غآضبة : لآ أهْتـمـُّ كيفَ كـآنَ يومـكِ الـ*&^%$#@ !

أخبري وَآلدِكِ أنّ أختَكِ المُتبَجّحةُ رهينةٌ لدينـِآا .. و إنْ لمـْ يُرسِـلْ 5 مـلآيين دوَلآرٍ كـ فـدْية ،

فـ ستَكونُ البغِيضةُ المسكينة .. في القبر !

سينْدِي : مـآذآ ..؟ ( وَ ضغطت زرّ التسجيلِ بخفـّةٍ كي لآ تشعُـر جودي بـهـآ )

جودِي : كـمـآ سمـعت .. مِلْيوني دولآرٍ قبلَ صبـآحِ الغدِ وَ إلّآ ..! ( تُسمِعُهـآ صوتَ الزّنـآدْ .. تُرآفِقـُهُ

شتـآئمـُ مـآريآنْ )

وَ أغلَقتْ الهـآتِف بعُنْفٍ ، بينَمـآ تركـت سينْـِدي فـِي حيرةٍ لآ تُـوصـفْ وَهِيَ تُعِيدُ سمـآاعَ التّسجـيلْ ..

فـِي مكـآنٍ آخرْ ، وَصلتِ المِرْوَحيّـةُ أخيراً وبعد سآعاتٍ من الانتِظـآر .. وَ انطـلقـت بـأبطـآلـنـآ

فِي مهمّـةِ بحثٍ عن الأمـيرة مـآريآن ،

جيمـِ : توَجّهـُوآ من هـذآ الأتجـآهـ .. اتبَعهمـ

يرِنّ هـآتِفُ دِيريكْ .. " رسِـآلة مصحوبةٌ بتسجـيل " / المُرسـِلْ : "المُـدلّـلـة " ،

[ ديريك ، استـمِعْ لِهذآ .. ] :

[ كَمـآ سمِعتِ .. 5 مـلآيين دُولآرٍ قبلَ صـبآحِ الغدِ وَإلّآ .. ! ]

" أصوَآتُ الزنـآدِ وصرخـآتُ مـآريآنْ "

التَفَتَ جيمـ إلى ديريكـ : أعِد التّسجيلْ .. أعِدْه

وَ أعـآدَهُ عدّة مرّآتْ .. وَ لآحظ الشّبـآنُ صوتَ مِرْوَحيّـة ، و استنتجوآ أنّ الخآطِفينَ مـآ زآلوآ

فـِي الجَوّ .. وَ سيسهُلُ العُثـورُ علـيهمـ .. !

ديـريكِ يُحدّتُ السـّآئق : أســــــــِرِعْ .. ! سنـجِـدُهمـ بسـُهـولـة !

فـِي هـذهِ الأثـنـِآء ..

جـآستن يمسكُ بالمنـظـآر : جـوَدِي ..! ألمَـحُ مِروَحيّةً مــِن بعـيد .. و يبْـدُو أنـهـآ تُلآحِقـنـآ !

جوُدِي : لآ بأسْ .. مقرّ العـصآبةِ قريبٌ عـلى أيّ حـآلْ .. نستطِيعُ تضليلَهُمـ

مـآريـآنْ بينَ نفسِهـآ : إنّـهمـ قـآدمون لِإنقـآذي .. حمداً لله !

جُودِي لِسـآئقِ المِرْوَحيـّة : اهـبـِطْ هُنـِآ !

وَ هبطـتِ المِرْوَحيّـة .. و نزلتْ جودِي و معـهـآ جآستن الذي كـآن يقودُ مـآرِيآنْ ،

ووقـفُوآ أمـِآمـ جـِدآرْ .. أمـرَت جودِي جآستن أن يعصِب عيني مـآريآنْ ..

ففـعـلَ بعـدَ مُحآوَلآتٍ مُستميتة ^^"

انزآحَ ذآك الجدآرُ القرميديّ بإشـآرةٍ من جودِي .. ليكـشِفَ عن بوّآبةٍ فولآذيًّة سودآءْ ،

تخفـِي خلْفــهـآ مركـزاً ضخمـاً ..

يستِطـيعُ الدّآخلُ إليـهِ أنْ يرىَ أصنافاً من العملآءِ السّريين .. منهُمـ مـِن يتدَلّى من السّقفِ

وَ منهُمـ من يتسلّقُ الجدآر .. و منْهمـْ من يطيـرِ بوَآسـِطـةِ آلآتٍ نفـآثه ..

و بعْضـُهمـ يرآقِبُ بنظراتٍ مُخيفة الدآخلين إلى المَـرْكـزِ وَ الخآرجين منه ..

وَ جميعُهـُمـ يرْتدُونَ زيّـاً مُوَحّداً .

جوْدِي تُـشيـر إلى عميـلٍ معّيّنْ : جـآكْ ، صـِلْني بالرّئيس !

<~ لآحظوآ اسمـه جـــــآاكـ

جـآك : حآضِرْ .. ( وَ أخذ ينظُر إلى مـآريآن التي كآنت تتـشـآجَرُ مع جآستن وتأمرَه أن ينزع القيود

و العصـآبة عن عينيهـآ )

قـآدهآ إلى بـآبٍ موصدٍ عِمـلآق .. طبع جآك بصمـته ففـِتحَ البآب

جآك : أستأذِنُك سيّـدِي الرّئيس .. إنهـآ العميلةُ جيه وَ معهـآ الرهِينة ..

الرّئيـسْ : لآ بأسْ .. إنصرف .. العميلةُ جيه ، تفضّـلي !

جودِي : شـُكراً سيّدِي .. ( وجلسَت يتوَتــّر تتـلآعَـبُ بـأصآبعِهـآ )

لآ أعـْرِفُ كيفَ أُخبـِرُكَ سيّـدِي .. لقـِد اختَطفنـآ الفتـِآة الخطـِأ ..

الرّئيس : مَـآذآ ؟! ...

جُـوْدِي : آمممـ كـآن الظّلآمـُ حآلِكـاً ولمـ نستِطع الرّؤيـة ..

الرئيس : مـنْ هذهـِ إذاً .. ؟!

جُـودِي : لقـدْ كنـّآ نوَدّ اختِطـآفَ الأميرةِ سيندي كونُـهآ المُقرّبَةُ منْ قلْبِ أبيهَـآ ..
وَ لكـن هذهِ أُختُهـآ مـآريـآنْ أيّهـآ الرّئيسْ ..

الرّئيس : حقـاً ؟! إنزعي العصـآبةَ عن عينيهـآ

جودِي : حـ .. حـآضر ( و نزعتهـآ )

الرّئيس يقتَرِبُ من وَجه مـآريآن : لآ بأسَ طـآلمـآ أنّهـآ جميلةٌ جدّاً ^^"

جُودِي : يآ إلهِي ! أنـآ أعيشُ بينَ مجموعةٍ من المُنحرِفينْ !

الرّئيس : آحمـ .. ( يمسِكُ بجهآزِه اللّآ سلكي ) .. جآك .. صِلْنِي بالسّيدْ وَآتْسُون ،
أُريدُ الاطـمِئنـآنَ عـلى نقودِي

جآك : حآضِر سيّدِي

و يجُد جآك بطُرُقِه الخآصّـه رقمـ الهـآتِف النّقـآلِ للسّيد وَآتسون المـكـلومـُ بابْنتِه ،

فِي قـآعةِ الاحتفـآل اللتي تحوّلتْ إلى منـآحة ، ينظُرُ السّيدْ وَآتسون لهآتفه اللذي كـآن يرِنّ بإزعـآج .. " رقمـٌ غيرُ مـعـْروف " .. ؟!

أجـآبَ عَـليه بتململٍ و يأسْ : آلـو .. ؟

الرّئيس : مرْحباً أيّهـآ الحـآكـمـ المـِسكينْ ، استِمـع إليّ جيّداً .. لآ بُـدّ أنّ أخبـآرَ الفِدْيـةِ قـدْ وَصلَتْك

السيّد وآتسون : من معِي ؟!

الرّئيس : أنـآ زعيمـُ الخآطِفين المُبجّل .. نآدِنِي " بوسْ " لو سمَحتْ !

السيّدْ وَآتْسون : تخسِي الّآ انت !

الرّئيس : احمـ ، على كُلٍّ .. ابنتُك المُدللة رهِينةٌ لدَينـآ ..

السّيّدْ وَآتْسوُن : آثبِتْ لي ذلِك ..

مَدّ بُوس الهـآتِف لـِمآريآن : تفّضلي عزيزتي .. بآبآ يُريــدُ مُحآدَثتكْ ..

مـآرِيآن : أبيييييييييييييييييي !!

السّيد وَآتْسُون : مـآري .. !! يآ إلهي !!

وَ أبعَد بوس سمّـآعةَ الهآتِف ثانيةً : تووووت ! انقـَطع الاتّصآل !!

بُوسْ للسيّد وَآتسون بلهْجةٍ حآزمـة : 5 مـلآيينَ قبْلَ الفجر توضعُ بالقُرْبِ من برْج بن ، وَ إلآ ..
بآي بآي للمُدللـةِ الجميلة ^^

وَ أغلَق الهآتِف .. بينـمـآ كآن جآك يتنصّتُ على تلِك المُكآلمةِ المُؤثّرة ..

فِي الطّـآئرةُ حيْثُ الثلآثِي الوَسيمـ

جيمـ : اهبِطْ هُنـآ .. هُنـآ فقدْنـآ أثرهُمـ .. سَنَتَفـَقـّدُ المِنْطـقـة ..

وَ هبطـَتِ المِرْوحيّـة .. وَ مـرّت عِدّةُ دقآئق يئس أبطآلُنـآ من العُثورِ على دَليل ..

سَمِعَ مـآرك صوْت همس : هِيي .. هيي ! بسسستْ !!

التَفَت مـآرْك صوْبَ مصْدرِ الصّوْتْ فـَوجدَ فتـىٍ بُندُقِي الشّعْر ذوْ عينـآنٍ خضْرآوَينِ لآمـِعَتينْ .. بَدآ أنّهُ بعُمر مـآرْكْ أوْ أكبَـرَ قليلاً ..

نهَضَ مـآرك نحْوَه .. و تبعه دِيريِك وَ جيمـ ..

مـآرْك : مـَنْ أنتَ وَ مـآذآ تُـرِيـدْ ؟!

..... : آنـآ أُدْعَى جآك .. أتِيْتُ لِمـُسـِآعدَتِكُمـ فِي العُثورِ على الأمِيرَةِ مـآريـآنْ ..

الثلآتةُ معاً : كيْفَ عرَفْتَ بِذلِك .. ؟!

جآك : لآ يُهِمـُّ كيفَ علِمْت .. هَلْ أدُلّكمـ أمـ لآ ؟!

جيمـ : كيف نسْتَطيعُ الوُثوقَ بِـك ؟!

جآك : بإمكآنك ألّآ تفعـل .. وَ لكِنّك لآ تملِكُ خِيـآرَاً آخر .. صحيح ؟

دِيريكْ : لِنتبَعهْ .. نستَطِيعُ مهآجمَتَهُ إن خآننـآ

وَ تبعَهُ الثلآثـةُ حيثُ قـآدَهمـ إلى زُقـآقٍ ضيقْ يسُدّه جِدَآرٌ فيهِ ثغرٌ صغير .. دَخَلوْ منهُ إلى أنآبيبِ التّهْوِيةِ فوْق مَكـتَبِ " بوْس " مُبـآشرَةً ..

تطـلّبَ ذلِك سـآعاتٍ .. و لكِنّ كُلاً مِنْهمـْ تحمّلَ لِأجْلٍ شيءٍ مـآ ..

انتَظـرَ جآكْ خُرُوجَ الرّئيس .. لِيقـومـ بآنتِشـآلِ مآرِيآنْ وَ إنقـآذَهـآ .. وَ لكِن كآنَ هنـآكَ مُشكِلةٌ أكبر :

" جُودِي و جآستِن"

اللذآن كآنـآ يقُومـآنِ بحِرآسَةٍ مـآريآنْ ..

جآك : اعذرنِي ديريكْ .. سأقوْمـ بجعْلِ أختِكَ تأخُذُ قيلُولةً قصيرة !

وَ ارتَدَى القنـآع و أعطى الشّبآنَ أقنِعةً أيضاً ، وَ ألقى قنبُلةً مُنوّمةً في الغُرْفة ..

ممـّآ جعَلَ الحآرِسـآنِ النّشيطـآنِ يغطـّآنِ في نومـٍ عَميق ، وَبسُهُولةٍ شّديدَةٍ

تمـّ إنقـآذُ مـآريآنْ أخيراً .. وَ اسْتَدعَتْ سينْدِي الشّـرطـة ليهْتمّـوآ بالمَكتَبِ السّريّ لهَؤلآءِ العُمـَلآء

وَ لمـْ يكْتَشِف أحَدٌ منهُمـ مَن كـآنَ وَرآء ذلِك .. إذ تمـّ كُلّ شيءٍ بسُرْعة ..

أبطَآلُنـآ الثّلآثَةُ الآن بِصُحبةِ مـآريآن .. الجمِيلةِ النّآئمة .. و جآكْ .. اللذي بـدَآ عَليهِ الارتِيـآحْ

لِأنّـهُ علِمـ أنّهُ فعلَ أخيراً شيئاً صائباً في حيـآتِه .. وَ هكذآ تمّت دَعوَتُه للإحتِفآل بعَوْدَةِ سينْدي

وَ جيمـ اللذي كـآنَ غآرقاً في تأمّـلآتِه بوَجهِ أميرَته النـآئمة .. شعَرَ أيْضاً بالارْتِيـآحْ .. وَ أخَذَ نفساً عمِيقاً

أمّـآ سينْدِي من جهةٍ أُخرَى فقَـدْ كآنَ تنتَظِر عوْدَتَهُمـ بفآرِغِ الصّبْر ، بعْد أن رحَل جميعُ الضّيُوف

مـآ عدآ : جين ، سآرآ ، تريكسِي ، إيميلي ، و السّيدآن وَآتسون وَدآرتس وَ العمّة مُولي

.....

وَصلَ الأبطـآلْ .. وَ فُتِحت أبْوَآبُ القَصْر على مِصرآعِيهٍ احتِفآلاً بالعَودة ، وَ اسْتيقظَتْ مـآرِيآنْ

أخيراً .. وَ بالطّبْعْ .. طآلَبَتْ بأنْ يُشْرَحَ كُلّ مـآ حَدَثْ ، وَ توَرّطَ المِسكينُ جيمـْ بـذَلِك !

مـآريآنْ بحَمـآس : هـــِلِ الجميــــعُ هُـــــــــنــــــــآ !! هـذآ عيدُ ميلآدِ أختـــي المُدَللّــة .. لنــــــبدَأ الاحْتِفآل وَ لنَجْعــــــــــلهُ أجمَــــلَ عيــــــــــد ميلآدٍ على الإطـلآقْ .... !! هيـــــــــآ !!

و نظراً لحمَـآسِ مـآرِيآنْ .. تَحمّسَ الجَمِيعْ .. وَعـآدَتْ أصْوَآتُ المُوسيقَى و بَدأ الجميعُ بالرّقص

جآك : آمممـ مَرْحباً ..

التَفتتْ إيميلِي و بضِحكَةٍِ سعيدَة : مرحبـــــــاً .. ^^..

جآك وهُوَ مُتوَتّر : آنـآ جآكْ ..

إيميلي : و آنـآ الجميلةُ اللطيفة الظريفــةُ الحلْوةُ إيميلي ..^^ .. تشرّفتُ بلقآئكَ جيكْ

جآك : إنّهُ جـ .. جـآكْ آنِستي ..

إيمِيلي : حسنــاً ^^

جآك : أيمْكِنُ أن نرْقُصَ معاً .. ؟!

إيميلِي : طبببببببببعاً

وَ سحبته من إيدَه و رآحوْ يرقصون و هو مسستحي وهي عآيشة حيآتهـآ

<~ تشوكليت بتلعن بووو خآمـسي ^^"

وَ عندَ جيمـ اللذي كـآن جآلِساً وَحْدَه .. مُتأمّلاً تِلْك الأَجْوَآء ,, و في الوَآقِع كآنَ مُرهقاً يحْلُمـُ بفرآشٍ وَثير .. وَ سُرْعآنَ مـآ أغمَض عيْنيهِ وَ اسْتَسْلَمـَ لِنوْمـٍ عمـيقْ ..

لمَحتْهُ منْ بَعِيد .. اقترَبَتْ بِهُدُوءْ .. أتت بغِطآءٍ مُريحٍ وَ دثّرَتْه ..

مـآرِيآن : شُكراً لَك .. لقَدْ ضحيتَ بكُلّ قِوآكَ لإنقـآذي ..

وَ طبعت قبلةً رقيقة على خده .. و ابتعَدت بهُدوءٍ حتّى لآ تُزْعِجه .. أمسَكتْ بالمَآيكِ ثانيِةً

مـريآن : الحُضورُ الكِرآمـ .. سَقْضونَ الليلةَ هُنـآ .. ! اعْتبِروآ أنفُسَكمـ في منـآزِكمـ .. يوجَدُ جنـآحٌ للجميعْ ..

الجميع : رررآآآآآآآئع ^^"


السيّد وَآتسون يحدّثُ سينْدِي : سينْدِي .. بِخُصوصِ عودَتِك إلى أميركـآ أنتِ ومـآريآن والتوْأمـآنْ ،
قرّرّنـآ أنـآ و عمّتُكِ مولي أن .......


نِهآية البآرتْ الـ 17

توَقّع‘ـآتكمـ .. ؟!

البـآرت إهـدآء لأكببببر دبـــه تووكـِي ^^