» مـدونـۃِ .. כــلم وَ أنتهـى !

[وردةْ المـستقبلْ]

] Welcoмe.. . . . . . . . . . . . . . . . . Everyone فـيْ القَـلبْ-» تطـوَفُ المشــآاعَرْ ..فَ دموع قد تكون.. اليـوَمْ כـآاضرة ! وَ أفراح قد تكون غداً כـآاضرة وَ ڪَثيراً مـآا , أود .أטּ.أ.نَثُرهآ , وَ أشـآاركِ بهـآا قَلـوباً أخرىْ, ف "ڪَعآدَة أسْسطُرِيّ كثيرا ما تَرفُضُ ! آلصّمتَ أڪْثَر ،آلصّبرَ أڪْثَر.. آلألَمَ أڪْثَر ؛ الـكتمـآاטּ أڪْثَرِ ! فقد سئمت مـטּ آللصمتْ لـِ / أجْلِ مشَآعِرهِمْ «- هم! ۈ هُمْ لـِ مشآعِريّ لمْ يَڪُۈنُۈآ || بِ آلمُهتَمّييين أبَداً . هنــآا -» سأدَوَטּ ڪل مـآا لمْ يتمكَنْ قَـلبيْ مـטּ تـכـملـﮧ فَ يڪتبـﮧ قلمـيْ لِ يخفَفَ عَنـيْ الآلمـيْ وَ أכـزاني .. وَ أכـياناً ليخفف من جنوטּ فرכـاتي الهيستيـريـة : ) هنــآا سـأعَبرْ عَـטּ مشـآاعَريْ.. وَ ڪلُ مـآا تـכـملـﮧ معهـآ : مـטּ כـزטּ وَ فـرحْ وَ آنڪسـآارْ وَ شمـوَخ وَ يأسِ وَ أمـلْ.. هنـآا سيڪوَنْ متنفسـيْ] ..بيـטּ تنـآاثرْ أوَراقـيْ وَ بعثــرةْ כـروَفيْ ..- فڪُونوآ بالقربْ أحبتيْ|.. تــم الأفتتـآاح في 12/.7./2011 *لآا أسمح بنقـل كَتــآأباتي .. βгь.. [/ALIGN]

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

» lJ],kJۃA >> כJJgl ,Q HkjiJn !

الموضوع الأصلي : » مـدونـۃِ .. כــلم وَ أنتهـى ! || القسم : همس الأرواح || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : وردةْ المـستقبلْ

[وردةْ المـستقبلْ]

.. ..

قلـبٌ لاآَ يـوَجد بـﮧ أيٌّ شَـيءِ سَـوىَ ألـالم +نفسٌ مَغمـوَرة بِالبڪآاء

نَـכـسِ مَُستمـر +صُداعـاً مُـزمنـاً يُسببُ بألمٌ عَميـقْ لآا نجـآاةَ منـﮧ أبـداً

خَيبـۃِ أمـلْ لـِـِم تنڪرهـآا المشـاعَر ڪَعادتها + تـכـاقد أכـقـاد

سـرقـۃِ عضـويات+قَـلبٌ مُـرهـف لآا فـائـدةَ لـﮧ +أفـڪار مُنهـآارة

כـزنٌ قـــاتل + ذڪرى تعيسۃِ +قَـلبٌ خـافقٌ مـنْ الصـدمـۃِ

صَـداقـۃِ زائفـۃِ + قلـوَبٌ لآا تتـوَسد الأ الـכـقـارة+شبـﮧ ميتــﮧ . .

ربــآ آ آ آ آه ڪَيفَ لِالنفـسِ أن تتـכـمل المَشـاعَر و الألام التـي أڪبدهـا ؟!

وَارכـمتاه فمـآا أشـد כـزني وَ ضيـقْ صَـدري ..

[وردةْ المـستقبلْ]

.. .. . . . . . . . . . . 7/14 . . . . . الخميس وَ آلمَزِيييدْ مِمنْ آلإختتِنآقْ!! . . بالأمسِ ، كم تضخمأحتياجيْ لـوجودك جدي ، أيقنتُ بعدَ ذلك أن وجوديْ بالحيـآاة كإنعدآميْ : ( . . جــديْ هــلْ شعـِـِرت يـوَماً مـآا وَ أنتَ هنـآاكِ فيْ قبـركَ أטּ قلبـاً بـآائساً ڪـآاد أشيـآاقه لكَ أن يخنقـﮧ؟! أوجعه غيـآابكِ حد الذبول .. أشقــآاه بعـدكِ حـد الآختنـآاق : ( أستـوطن عَـآالمه ) الحزن ( من بعد رحيلك ؟! هــلْ شعـَـَرتَ أنكَ تـرڪتْ طفلـه صغيـرةْ ڪثيراً مـآا ڪانتْ تنكر أنكِ لنْ تعـِـِود مجـددا و تقيـدت بِ الآنتظـآارً ؟! و كـل مـآا كانت ترجوه هو عَودتك: ( هــلْ شعَـَرتَ أטּ هنـآاكِ روَحـاً. . ڪثيراً مـآا كانتْ تعـآاني من قـسوة الحيـآاة من بعدكْ: ( *.فمآ أشد ظلمة و قسوتها الحيآہۧ بعدِ رحيلك ،. . . جـدي سأفتقـد وَ بشـدة صـوت أذانكِ بـآالمسجـد المجـآاور .. كَــم كَنت أحب سمــآأع الآاذان بـصوتكِ ،. آ آ آ آ آ آ آه مآ أعظم رحيلك يـآا جدي ، ومآ أقسى أفتقـآادي لكِ: (، وخآلقي’ أنَ فقدٌانك .. أرهبْ وأفجعَ أيآمي .. . . اللهمَ قدَاشتقتَ اليهَ جداً . . . . . . . . فـ أجمعني بيـﮧ بالجنــہۧ .. رכـمــكِ اللـه يــآا جدي ..

[وردةْ المـستقبلْ]

. . . . ...... . . . . . . . . . . . . .

هنـآٳك ڪنـآٳ .. نجتمـع وَ عَلـى صۈِت الآمـوَاج همساتنـآا تتنـأثر ؛ مـآا الذي تغيـر يــآا صـَـَديقتي ؟! مــآا الذي כـدث ؟! أنتِ ڪُنتي الأقربُ ليْفي لـכـظات ضيقي و כـزَني .. ڪُنتي أولَ من شآرڪتُہۧ سري الذيْ لطآلمآ أخفيتـہۧ عَـن الجميع .. ڪنتُ أظنْ أنَ دُموعيْ غآلي ۃِلديڪِ وإنڪِ تَڪرهينْ فـِـِراقي ۧ ، وَ تمقُتينْ إنڪسـَـَـَـَـَـَـَـَـَآآآآريْ() , أכـقاً مــآا سمعتـہۧ أنهـآا " هيَ " مـنْ بَنتْ بيننـآا هـِـِذه السّـدود ؟! أرى أنهــآا لآا تستـכـق أن نقطـع صـَـَداقتنـآا بسبب تفـاهاتهـآا المعتـآادة! فَـأنا عَلى يقيـن تـآام أنهـآا سَتـرכـل .. وَ أجـزم أن هـذا اليـوَم قـريب جداً .. فـڪم أشتـآاق لايامنـآا الۈِرديہۧ ، المتعمقہۧ فيْ بحر من السعآدہۧ والتي’ نسجت ذڪريآتيْبـخيوط منْ כـريـر .. فـَ بـכـق هذه المحبہۧ وَ بـכـق ڪُل ماهو غآلي عليڪِ .. عوديْ ڪمآ عهدتڪِ ، وَلتنفضي غبآر الهم ، واديري ظهرڪِ للحزنْ.. فَ عآلميْ على وشكِ أن يصبحَ كُلہۧ فرآغَ ، كَـ ظلآام الليلٍ السـرمديْ] . . فـذبلت جميـع أزهـاري وَ تسـربت جميـع أכـلآامي .. فــأنقذيني فقـد أوشكت عَلى الآنتهـآاء () , وَ لآا أڪاد أجــدني .. عوديْ فقــط .. »,منـي لهـآا .. . . . . . الجمعـه 7/15 موديْ هو , الحنينْ ، [/ALIGN]

[وردةْ المـستقبلْ]

أنهـِـِمْ يـحنـوَטּ الـيَ: ( . . . . . . وَأنــآا أכـטּ للغيــآابْ . . الـذيْ خُلقـتُ مـטּ أجلـﮧ وَ بـآلرغمْ مـטּ أنـه مـوَجـع لــڪنـﮧ.ڪآטּ مَـرسوَمـاً ڪالقدرعَلـىْ أوَراقـيْ سأرכـلْ . . وَ أجــرْ أشــوَاقيْ قبـلْ أن تسبقنـيْ الآيـآام وَ تَسـِـِرقنيْ عَنهـمْ ســأرכـلْ . . وَ هـمْ لـم يطـرقوَا بـآابيْ فـأرتـآاحْ مـטּ غيـآابي] . . . . . . . السبت 7/16 وَ أحُــنُ للغيــآابْ: (

[وردةْ المـستقبلْ]

..................................... . . . . .الأحــد 7/17 الـى" مـِـِزبلـۃِ ذَاڪرتـيْ "

ايتهــآ الخـآائنة لمْ يبقىْ لكِ سـوَىْ امـِـِلاً ضـآائعـاً وَ منتظراً »’ وَ لـڪنـﮧفليـڪن ڪالسـرابْ أو ڪحلـمْ عَـآابر .. يبتعـد عنْ تـכـقيقـﮧ بِمسـآافةغـَدركِ وَ ظلمـكِ فليـڪن مـכـاولآتكِ المـآاڪرةْ .. ليستْ الآ زوَبعـةْ تنثـرهـآا الـريـآاح !’ فلتـڪونِ .. فيْ כـيـآاتيْ ليسْ سـوَىْ مـآاضيْ ڪئيبْ .. يڪتبْ فيْ رقعـآاتْ الورقْ وَ يـرمىْ في قـآارعَة الطـريق »’ . . . . . ڪأن لـمْ يڪنْ لـﮧأيـۃِ ذڪـرىْ: ( وَ ڪيفْ لـيْ أטּ أنسـىْ أودْ أטּ أشڪركِ عَلىْ الڪثيرْ: ـ فَ شڪراً لأنـانيتكِ وَ قسـوَتكِ ـ شڪراً لانكِ جعلتنيْ أبتعدْ عَـטּ الجميـعْ وَ بـآالنهايـةْ تـرڪتنيْ وَכـيدةْ : ( ـ شڪراً لأنـكِ أسقطتْ جميعْ " أ قتعتيْ المـزيفـۃِ" ـ شڪراً لأنـكِ جعلتنيْ الأتعـسْ כـتىْ ) فيْ يـوَمْ ميلآديْ.. . . . . فَ شڪرا لكِ ’ َو الآטּ هَـلآ تترڪيننيْ فـيْ כـآالْ سبيليْ!’ فَ لمْ يبقىْ لكِ عنديْ سـوَىْ مسـآاכـة ڪئيبـة ضيقـة .. رميتهـآا فـيْ] مـزبلـۃِ ذاڪرتيْ [

[وردةْ المـستقبلْ]

م ............................................ أنـﮧُ " الغيـاب" يڪاد صـوتـﮧ يخـرسنيْ כـتى لآا أبــوَح بمـا فـي قلبـي .. مـنْ أهـات مڪتومۃِ يغـرقتني في بـכـره العَمـيق ۧ، . . . . . . . . . يُـوصلني لِلقـاع ثـم ينتشلنـي منـﮧ مرةْ أخـرة ! " شعـور عَـاصف بالـوحدةْ " هـذا مـا خَلفـﮧ رכـيلها المفـاجئ عَـلى صدري : ( ألـمٌ ليسَ ڪَ ڪلِ الألام .. ليـسَ ڪَ ڪلِ الأوجـاع ! ألـمٌ يشڪل فڪرةْ " الأ عَـودة " أכـاول انتزاعَــﮧمرةْ .. مرتـان.. ثــلآاث! الأ أنني أفشـلُ دائمـاً وَ أبــداً : ( هــا أنـا اليوَم أڪتسي بألاشـوَاق المـכـاطـۃ بهالۃ الأכـتضار.. هَـواجس مجنـوَنـۃ تجثـم فـوَق قلبـي » المثقـلْ بِالأهات ! ’ تبعـثُ لِلافق أشـارات أستفهـام" أهيْ بخيـر ؟" أوَ لآا تعـلم أنـﮧ اليهـا أشتـاق وَ أכـنْ ؟! أتسـأل ؟!مـاذا أنتـي فـاعلـۃ الأن ؟! هـل تشعـرينْ بـي ؟! هـل تعلميـن بـכـالتي الأن ؟! هـل تـدرڪين ذلكَ الألـم الـذي يسڪن بِ أعَمـاقي ؟! هـل مـن الضروريْ أن أمـوت وَ أتألـم ڪل يـوم.. لِ تتأڪدي أننـي أشتقـتُ لكِ !! فِـي ڪَلِ مـرة أطلـق فيهـا تسآؤلاتـي تَـزداد صـرخاتـي وَ يزداد أنيني و ألأمي معهـا .. َفَ هـل وَصلكِ صـدى صـوتي ؟! . . . . . . . . . . . . . . . أم أنـﮧمـا يزال في آعقـاب طـريقـﮧ اليكِ؟! لـوَ تعلميـن أمـوت ألـف مـرة وَ أنتـي بعيـدة عَنـي : ( . . . . . . . . . . أستصـرخُ فـي جـوَف الليـل ألا أنكِ لآا تجيبينَ؟! فَأينَ أنتـي ؟! ألا يصنـع الشـوق بِداخلكِ مـا يصنعـﮧ بي ؟! ألأ تَشعـريَ بِـوَخر بفـؤادكِ لي؟! . . . . . . . . أم أن ڪل شيءُ قد " أنتهـى " ؟! . . . . .الأثنيـن 18/7 و للـכـنينِ ععععنوآ’نّ. .

[وردةْ المـستقبلْ]

•••صــوت لِلنهضـۂِ نــآ آ آدى ••• تنـاثرت ڪلمات الشڪر כـتى التبعثـر بيـنَ متـاهات الـوَطـن.. لِتسمـو أروَاכـنـا لِملڪوت اللـﮧ وَ هي تلهـجُ بِالـدعـاء لِبـاني نهضـۂ هـذه الأرض التـي لا زالـت . . . . . . . . . . . . . . تَـرفل بأثــواب العظمـۃِ’» ڪل معـاني الشڪر تَتَـدفق مِـن أفـواه شعَـب لا ينثنـي !! فَتستحضـر معهـا أروح المهنئيـن بيـوم النهضـۂ المبـارڪۂ.. ڪل هـذا لِمـن نسـجَ مـن خيـوط الشمـسِ وَطنـاً مفعمـاً بأريـج الڪبريـاء’.. لِمـن خَلـقَ وَطنـاً ذا نقـاء يشبـﮧ ابضـاض قلبـﮧ’» . . . . . . . . . . . . لِمن أعَـاد لِلدنى فـرح الطفـولـۂ .. هـوَ بِـوسعـﮧ أن يضيء النهـار بِڪلامـﮧ العـذب.. وَ هـو بِوسعـﮧ أن يُلـون بِالازرقـاق السمـاء ’» . . . . . . . . . . . وَ يبعث في الأرضِ أخضرارهـا .. هـا هم ابنـائكَ تشـرقُ أنتَ بداخلهـم لِيستقـروا في أمـاني الرؤى .. فَهنيئـاً لنـا بِمثلكَ ’» هنـا أستذكَرنـا التفـاصيل و الـذڪريات التي خَلـدت .. لِتشتعـلً معهـا الڪلمات التـي أختصرت عَطـاء "أحدى و أربعـوَنَ سنـۃِ" فـي ڪلمات لَيست ڪَ ڪل الڪلمات دام الشعـبُ يرتلهـا بوَمـاً بعـد يـوم دُمـت يـا قـابوس . . وَ دامت مَعكَ أرض أنجلـى منهـا الظلآام’» منـذ أن تقلدتَ כـڪمها .. . . . . . الجمعـۂ 7/29 "صــوت لِلنهضـۂِ نــآ آ آدى ’»

[وردةْ المـستقبلْ]

..وَ دَقــت " أجـراس الـرכـيل" معلنـۂًً لِرכـيلهم ’» سـادَ الصـمت وَ ضـاعت الڪلمـات و تـاهت النظـرات ! و تغيـرت المـلامح .. و لا شـيء سـوى الـدموع فقـد خـانهم التعبير : ( لقـد כـان مـوَعد الـرכـيل فـالوقت أصبـح ضيقـاً ><" و الـدقـائق تمـر مسـرعـۂ وَ ڪانهـا سعيـدة بِـرכـيلهم و تـوجهـوا الى سلـم الطـائرة وَ أعينـي مـا زالت تـراقبهـم علـى أمــل ’» اللقـاء بهـم مجدداً ڪـم هـو مـؤلـم هـذا الـوداع .. Βгь.. و عـودة لي مــع أروع القصص التـي سمعتهـا اليـوم ..

[وردةْ المـستقبلْ]

₪₪₪₪ ₪₪₪₪

دَفـن المهـرج أبنـﮧ الـوכـيـد. . ثـم صعـد إلـى المســرح , فَ ضـכـكَ الجمهـور ! ! نَفـضَ المهـرج يَـديـﮧ مِـن التـرآب فَ ضـכـكَ الجمهـور أڪثـر أنفجـرَ المهـرج بـاڪياً وَ تعـالت الضحـڪات فـي ڪل مـڪـان ! ! سَـقط المهـرج ميتـاً عَلـى المســرح ! ! فَ وَقـف الجمهـور وَ صفقَ بِـכـرارة .. العبـرة مـن القصـۂ : عنـدمـا تعتـادين علـى أسعـاد النـاس فَ ڪوني عَلى ثقـۂ بـأن النـاس لـن تشعـر بمـا تمـرينَ بـﮧ مِـن ضيـق أبـداً’» ،‘ ســأل المعلـم تِلميـذه :مــاذا يعمـل وآلـدك؟! صمـت التلميـذ وَ لـم يجبْ ! ! فَ سـألـﮧ المعلـم مرة أخـرى :مـاذا يعمـلُ وَالدك يـآ فلان ؟! فَ أڪتفى التلميـذ بِ الصمـت وَ لـم يجب !! صَـرخ المعلـم فـي وَجهـﮧ أمـام التـلاميـذ وَ قـال : أيهـا الغبـي ألا تعلـم أيـنَ يعمـلُ وَالدك؟؟! ! رَفـع التلميـذ رأسـﮧ وَ قـال : بـلى !!.. أنـﮧ نـائم فـي قبـره . العبـرة مـن القصـۂ : أכـياناً نتسـرع ڪَثيراً فـي ڪلمـاتنا وَ نـواصل الجـرح و لا نعـرف سبب هــدوء الأشخـاص وَ صمتهـم فَ مـن وَاصـل صمتـﮧ .. وَ لـم يجـب فَ أعلمـوا سبب صمتـﮧ.. فَ أعـذروه وَ لا تـوَاصلوا ذلك ’» ‘،النهـايــۂ ،‘