- أخذينا إلي عالم أخر يا لكبريائي رواية
وفقات جميلة يقف به قارب القارئ
ليصطاد به لآلئ من هذا البحر الزاخر
و ينهل من هذه اللغة العظيمة كفى العربفخراً أنهم ينتسبون لها و أنها لغة القرآن
ويقول حافظ إبراهيم عن لغة الضاد :
وسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً , وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ
أنا البحر في أحشائه الدر كامن , فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي
أكثر مقولة أعجبتني للمتنبي
" أعز مكان في الدنى سرج ... سابح وخير جليس في الزمان كتاب"
فلا يوجد أوفي وأعز صديق خير من الكتاب , وخير كتاب الله عز وجل