SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
فُستان طبعًا طبعًا . . مو أنا حرّمت أترك جزء واحد ولا أعلق بس أصلًا قيّمت وأنا باقي ما قرأت الجزء الجديد هههههههههههههه يا عيني آه طيب كويس ده معناه إننا هنشوفك هنا علطول بخصوص القصّة كنت بأبكي بس الحمدلله ما بكيت ولا دمعت عيني < عشان ما تتشمتين علي كاتليني ويصير لي مثل سوسو رغم إني واثقة إنك بتبكين معي < هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه آه هزمتيني خلاص متبكوش ههههههههه لا للأسف مش هبكي معاكِ ده نظرًا لإن قلبي مُعبأ بالشرّ وانا اصلاً عايزة ليندا تموت يوم طاح سيمون حسيت بأخته بجد شيء يعور القلب لكن أحمد الله إنه ما صار له شيء يعني ما مات وانا بوصف المشهد ده كُنت بفكر اغيّره واخليه يمُوت!! كانت هتبقي صاعقة للكُلّ بس رجعت في كلامي عشان بدون سيمون القصّة مش ليها اي داعي :××ك ليندا فمعليش مو قادرة أحكم ما زلت مصدومة أتوقع ماتت لكن مو بهالسهولة لكن يوم قال: "لا لا ليس الآن" < شوّهت كلامه خلاني أشك إن بالفعل ممكن غلطوا وقتلوها < ممُكن وممكن لا