لآ يعِيشُونَ حَيآتُهم ڪَبآقِي الأَطفَآلْ
فَقدُوآ /
حَنآنُ أمٍ . . وَ . . تربِيـﮧ أََب
لَم يَعيشُوآ بَرآءَة طُفولَتِهمْ
وَيحلُموآ أَنْ يسْتمتِعُوآ بحَيآتهِم
قَسسَت عَلِيهُم الدّنيآ وَ الڪُل وَقفَ ضِدّهـمْ
لَم يُولَدوا عَلىآ فِطـرَة مِثلَ غَيرِهُم
مَرمِيُون أَمآم أَبوآبَ المَسسآجِد =<
......................................... وَ عِـندَ أبْوآبَ البُيوتْ لآ نَعرِف مَن هُم أصْحآبُهآ. . !
لآ يَعرِفُون مَعنَىآ كَلمَـﮧ أُم وَ أبْ
أمٌ و أبٌ . . !
تَعآلوا نَعِرف مِن أَين لَهُم أُم وَ أبْ . . . ! ؟
هَذآنِ شخْصآنْ لآ يَخآفآنْ رَبهُمآ وَ لآ يعرِفآن الرّحمَـﮧ بِغيرِهمْ =|
هُم الذّين تَسبّبوا لّلطفِـل وَ حَددُوآ مَصِيرَهـ =\
هُنآ الطّفلُ يَتعَذبُ وَ يـذُوق المُـر فِي حَيآتِـﮧْ
هُنآ يَڪُون الْمجتَمـع أَسْوأُ فَأسْوأ . .
. . . . .
وَ طِـفلُ يُولَد وَ بِڪلِ فَرحَـﮧ أمِ وَ شَوقْ أَبْ
يُؤذِنْ فِي أُذنِـﮧ اليُمنَىآ وَ يُقآمْ فِي أُذنِـﮧ اليُسرَىآ
الأَب :. يَڪآدُ أنْ يَقفِز مِن الفَرحْ لِأنـﮧ ڪوّن أسْرةُ حَلآلْ
الأُم :. لَآ تَستَطِيعُ وَصفُ فَرحِهآ لإنجَآبهآ مَولُوداً جَدِيداً
وَ تبْدأُ الْأخبَآر تَنتشِشرُ :. فُلآن أَنجَب طِفلاً ^^*
وَتصْدحُ التّهآنِي وَ التّبآرِيڪ وَ الڪُل مَسرُوراً =)
أَمّـآ الّلقِيطَـﮧ . . =\
مَاذآ سَيُقآل عَنهآ . . ؟
وَ الأمُ النّآدمِـﮧ سَيقَآل عَنهآ أَشيآءاً لمْ تَتوقَعهآ :.
أَنجَبتُ طِفلاً عَن طَرِيق الحَرآم . . . !
شَيءٌ مُؤسِف جِداً وَهذا يَڪُون سَبباً لِفضِيحَـﮧ ڪَرآمَتهآ وَ شَرفِهآ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وَ مِن هُنآ أنْتظِرُ رُدودِڪُن وَ رأْيُڪمْ بِهذَا الشّيء الْمؤسِسفْ . . .
وَفِي النهآيـَه أُحـِبٌ أنْ أشكُر الغآلِيـَه :. هَـدٌولْ