وعليكمـ السلام ورحمة الله
أهلا بكـ حبيبتي
في الحقيقة أصاب بالإحباط والألم حين أرى حال شباب اليوم
فخر الأمه ..
حين نعلق آمالنا عليهم ..
نرى فيهم صلاح الدين
وعمر ..
ونفاجأ بالنهايه بـ ....
شيء مؤلم
الشاب لم يفعل ذلكـ أولا
وأخيرا الا لبعده الله
بعده عن شرعه
نهجه
تقلبت الموازين أصبحت القدوات
هم الفسقه ..
أما الصالحين فأصبحوا
محل سخرية واستهزاء ..
يرون العالم بمنظار ضيق ..
الدنيا فقط للهو
والمعاصي والعياذ بالله ..
ثانياً وهذا شيء مهم رقابه الأهل
اغلب الأسر حين يبلغ ابنها العشرين من العمر أو أقل
تتركـ له الحريه وتعفيه من الرقابه
وينسون كلكم راعي وكلكم مسؤلن عن رعيته ..
ولا يعلمون ا، الشباب في هذه المرحله وفي زمن المغريات
أحق بالرعايه والاهتمام من الطفل ..
الحل : تكثيف التوعيه الدينيه ..
والتوعيه الصحيه ..
والسؤليه الكبرى على الأهل ..
ترافب أبنائها
أصحابهم ..
حفظ الله شباب المسلمين
وردهم إليه رداً جميلا
\
أنرتنبا بموضوعكـ
أسعدكـ ربي