و كـأني ، دخلتُ هُنـآ ..
فـ استقبلتُ بصفعـةٍ ..
تقولُ لي ..
كفـآآكم نومـاً و لَعـِبـاً ..!
حنظلة ،
ذاكَ الطفل الذي .. طالمـآ أثـآرَ تسـآؤلآتي !
لِمَ .. دآئمـاً نَخْـذُل ..!
و نتكلم ، بدون أن نَفعل !!
أيتهـآ المبدعـة ،
أسئِلَتُكِ زآدت تسـآؤلآتي و حيـرتي ..!
و لم أجد ..
سِوى أن الوطـن ..
هُـوَ ..
أمـآنٌ ، و اطمئنان !
هُـوَ
قُـربُ من أُحِب .. في المكـآن الذي نُحـب !
سولآ أيتهـآ المضيـئة ..,
متبـآبعةٌ لكِ بِـ شغف .. يـآ شمس