SMS : الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومنْ.. لم يُسعدِ اللهُ بالتقوى فقد شقيَ!
لا تكن مثل من يقضي الشطر الأول من حياته في (اشتهاء) الشطر الثاني .ويقضي الشطر الثاني في (التأسف) على الشطر الأول د/ عبدالكريم بكّار *