^
التـكـمـلـة ..
الفتيـآآت : يس يسّ ونحن أيضـاً
و فجأةً سمـعـ‘ت الفتيـآت ، صوتِ سقـوطِ .. يليـهِ صوتَ صرآخْ .. وجآن يروحوون صـوب الصوتِ
و يـلآآقـونْ .. " ريــتــّآ " ، تخرطفت بالسـّجـآدِ الأحمرْ وطـِآحت وصرّخت خخخخخخخ
<~ للـي مـِآ تعرف ريـتـآ .. ترآجـع البـَآرتـآت السـّآبقـة
ريـتّـآ : أهْ .. هـِذى المـِكـآنُ لا يـُنـآسِبُ مُسـتوآي الرّآقـِي !
صـُدِمت سيـنـدِي و قـآلت مـَع‘ نفـْسِهـآ : مـآرييييييـآآن ! لـِمـآذآ دعوتِ هالعلـّلللله ! افففففِ ><"
وَ حآلـة ريـتـّآ كـآنت يرثـى لـهـِآ فقـآمـو البودي قآآردز يسـِآعـِدوونـهـآآ .. و سيـنـدِي و البنـآتِ يضحكـون عليهـآ فـ خـآطرهمـْ
احـمـ عودِة للغـة العربيـّة هع‘ ,.
سـآرآ : بالمُنـآسبـةِ سيندِي .. هـِل ترتـِآدِينَ مدرَسةً دآخليّةً الآن أو مـآ شـآبـه ..؟
سيندِي : لآ ، تزورُنـِي بين الحيـنِ والآخر مدرّسـآتٌ خصـوصِيـّآت .
سـآرآ : آهـآآِ ..
سيندي : بمنـآسبـة الحِديثِ عن المدْرسـِة .. مـآِذآ حدِث في مـُسـآبقـةِ الغنـآءْ ؟
سـآرآ : آآآه تـلكْ .. لـِقـد فآزَتْ بـهـِآ إمـيـلي
سـيندي : وآآآو ! حقـّاً ؟
إمـيـلي : هههههه نـِعمـ ،وَ بـع‘ـدِ أنتهـآء المُسـآبقـة .. عرضت علينـآ منظمتهـآ كـِيلي برآون أن تكـون صـدِيقتنـآ .. أليس ذلكـِ رآئعاً ؟ّ فتـآةٌ ذآتُ شعبيّة ستكونُ صديقـتنـآ !
تمنت سيندِي لو أنـّهـآ كـآنت معهُنّ .. فنظِرت للأَرْضِ نظِرآتٍ حزيـنـة لاحـظتـْهـآ سـِآرآ وإمـيلي فحـآوَلتـآ التخفيفَ عنهـآ ..
سـِآرآ : كـلّ شيءٍ كـآن سيكونُ أجمـلَ بوُجودِكـ سي ..
سيندِي : لا .. الوَضعُ رآئـعٌ كـمـَآ هُوَ .. لا بـأسْ فلستُ حزيـنـة .. لنستمتعْ طـِآلمـِآ نحنُ معاً
سارآ & إميـلي : أجـلللل ^^
وَ أخذ الحدِيث مجرىً آخـر بين الفتيـآت ..
سـِآرآ : مــــــِآآركـ !!
سـيندي بخجل : آآهـِ نعـ .. نعـم
سـآرآ : إذاً سأخبركـِ شيئـاً رآئـعـاً عنهْ
سيندِي بحـمـآسْ : مـآذآ ..؟
سـِآرآ : لـقـِد غيـّر تسريحـة شعـْرهـ و هو يبـدُو أروع ♥ ♥
سيندِي : إحييمـ -_-" ( يعني بالعربي : حاطـة عينكِ على جووزي ؟؟ خخخخخخ )
سـِآرا : لـ .. لا تنظـري لِـي هكـذآ ، مـآركـ ليسَ من النّـوعِ المفضـّلِ لـدِي
إمـيلـي فضحتهـآ : إنـهـِآ تحبّ صدِيقـهُ ستـيييييييييييف ^^
سيندِي : حـ حقــــــــاً ..؟؟
سـآرآ اكـتفت بالخـجـلِ الذي يشـْرحُ كـُلّ شيء
سيندي : ههههههههههه لقد تغيّرتُنّ حقـاً يـآ بنــآت
فجـأةً أُعْـلِن عن وُصـولِ ضيف الشـّرفْ .. السـّيـد وآتـسـونْ وَ معهُ دِيريكـ ، فـِرحت سـِينْدِي وهمـّت بـ منـآدِآتـِهِ ولكـنـهـآ قـبْل أن تصـلَ إلـيهْ ، فـوجئتِ بهِ يتحدّثُ مـع‘ شخص .. شخصٌ رأتـْهُ سيندِي قبلاً .. ياللهـولْ !! إنـّهُ السيـّدِ دآرتس ، ومـعـهُ تريكـٍسي .. و جيمـ .. و .. و .. مـ مـــ .. مــآآآآآآآآآآآركـ !!
نهـآيةُ الجزء الرّآبع‘ عشـرْ