عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /03-11-2006, 12:25 AM   #3

DKNY
بنوتة محلقة

 
    حالة الإتصال : DKNY غير متصلة
    رقم العضوية : 9033
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 147
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : DKNY is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 19
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 575
    استعرضي : عرض البوم صور DKNY عرض مواضيع DKNY عرض ردود DKNY
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

مها : صباح الخير
صديقاتها : صباح النور
وتجي رانيا من بعيد تركض
رانيا : كل عام وانتي بخير عسى محد قالها قبلي ؟؟
مها : وانتي بخير ما احد قالها قبلك بس حسن اخوي
رانيا : ياربي على الاخوا الي عندك الي بكل شي معاندني
مها : هههههههههههههههههههه والله مسكين ما قال لي انتي اول وحده
بس تدرين انتو اثنينكم طيبين بس ليه ماطيقون بعض ما ادري
رانيا : لا ياعيوني انا طيبه ايه لاكن اخوك مو طيب
ويرن جرس المردسه والكل يروح لفصله وحصه ورى حصه ويمر اليوم وبكل حصه مها كانت تقنع رانيا انها تنزل تتغذا معها بس رانيا مو راضيه
مها : اووووووف انتي احسبي كم مره انا نزلت معك وانتي ولامره نزلتي معايا
رانيا : انا كمان انزل معك بس بصراحه انتي قلتي انو بوكي راح يكون فيه وانا استحي
مها : الي يسمعك اذا جيتي بيتنا جلستك مع ابوي اربع وعشرين ساعه
رانيا : راح اجيك من الساعه خمس طيب يعني اول وحده وثانيا بيتنا قريب يعني متى ماجهزت على طول راح اجيكي طيب ؟؟
مها : طيب لاكن اذا قلتي الي تعالي انزلي معي والله لو تموتي مانيب نازله معك
.................................................. .........................
دخلوا فهد و ابو فهد ولقى عبد العزيز جالس بالصاله
ابو فهد : السلام عليكم
عبد العزيز: وعليكم السلام
ابو فهد : انا ما اشوفك ابد بالجامعه انت متى امداك تروح وتجي
عبد العزيز : لايبه طال عمرك انا اليوم عندي محاضرتين اتكنسلت وما بقت الا وحده وهذاني رحت وجيت
ام فد وتدخل الصاله : يالله ترى الغذا جاهز
ابو فهد : يالله نغسل ايادينا ونجيكي
والكل كان جالس على الغذا
فهد : ايه صح يمه خالتي تقولك روحي انتي وشهد بيتهم اليوم علشان ميلاد مها وابوها مسويلها حفله
ام فهد : ما قالت الا الحين عاد ما يمديني اشتري شي
فهد : لا اهي قالت من امس بس انا نسيت اقولك
ام فهد الله يهديك ياولدي
" الكلام يدور وعبد العزيز موصل حده لأنه ما يطيق هالمها ابد "
ام فهد : عبد العزيز اليوم ودني اشتري لها شي وبعدين ودني بيت خالتك
عبد العزيز : كيف كيف انا اوديكي تشتري لها هديه ولا بعد اوديكي بيت خالتي لا لا خلي فهد الي كل يوم وطاق وجهه هناك يوصلك
ابو فهد : عبد العزيز شفيك تكلم بهالطريقه وليه انشالله انت ما اتوديها على ايدك نقش الحنا
عبد العزيز : حتى انت يوبا ؟؟
ويقوم من الغذا معصب
ام فهد : الله لايحوجني لكم والله انا من راح هالسواق وانا متورطه
فهد : افا يمه وانا وين رحت بس علشان عبد العزيز ؟؟ ما عليكي منه انا اوديكي المكان الي تبي
شهد : ماما ليه عبد العزيز مايطيق مها
فهد : انتي ما الك دخل ياطويلة اللسان اكلي وانتي ساكته
عبد العزيز على طول دخل غرفته وسكر الباب
طبعا عبد العزيز وهالعصبيه الي صارت كلها لأن عبد العزيز من واهوا صغير ما يحب مها والسبب ان ام فهد في البدايه جابت فهد وبعد فهد عبدالله وبعد عبدالله كانت تبي بنت بس الله ما رزقها وجابت عبد العزيز وبعدين بعد ست سنوات حملت ام فهد وبنفس الفتره كانت ام حسن اختها حامل بمها بس ام فهد الله ما تمم لها الحمل وام حسن جابت مها ولأن ابو فهد وام فهد كانوا يبون بنت حبوا مها مره ومها كانت جميله وفيها براءه غير طبيعيه والكل يحبها حتى فهد وعبدالله كانوا يحبونها ويلعبون معها وبكذا عبد العزيز حس بالغيره لأن كان هو الصغير بالبيت والاهتمام كله منصب عليه والحين هالاهتمام راح لأحد غيره فكان يغار منها ويكرهها من وهو صغير وكبر وكبر هالشعور معاه ويمكن عبدالعزيز لما كان صغير يقدر يحدد ليه اهو ما يحب مها لأنه يغار منها بكل بساطه بس الحين حتى اهو نفسه ما يعرف السبب والحين اهو جالس ايشوف امه وابوه يهتمون بمها ويحبوها حتى بعد ما جتهم شهد
عبدالله الي توه داخل البيت وشاف ان الجو متكهرب شوي : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
عبدالله : ها شهوده اخبارك شسويتي اليوم بالمدرسه
شهد : على بالك انا بزر تحاكيني كذا
عبدالله : اها انتي يعني الحين كبيره خلاص اجل ماراح اعطيكي الي جبته لك
شهد: ها لا لا انا اصلا صغيره مو كبيره والا عمرك شفت وحده تكلم اخوها الكبير كذا الا اذا كانت بزر شجايب معاك ؟؟
عبدالله وهو رايح لغرفته : لا لا انا اشوفك كبيره ما شاء الله ولسانك اكبر منك
شهد وهي تروح له : لالا عبدالله اكيد جايب لي جالكسي
عبدالله : أي علبه كامله بس الظاهر الكبار ما ياكلون شوكولا
عبدالله وصل غرفته وما سكر الباب علشان شهد تدخل وراه
شهد الي دخلت مع عبدالله : عبدالله انا مانيب بزر انت اكيد تبغى شي لأن انت ما في يدك غي اللابتوب والكتب ما شايفه شي ثاني اخلص وش تبي
عبدالله : ولين انتي متى صرتي كذا داهيه
شهد : قبل ما تدخل بخمس دقايق
عبدالله : المهم شصاير تحت الكل ساكت وعبد العزيز مو بالعاده ما يكون جالس معهم بهالوقت
شهد وهي ماده يدها لعبدالله : بكم؟؟
عبدالله وهو يطالع يدها ومستغرب : وشو اهو الي بكم
شهد : الخبر الي راح اقوله لك
عبد الله :طيب طيب راح اعطيكي الي تبغينه بس انتي قولي شكله عبد العزيز متمشكل مع ابوي صح ؟؟
شهد : ابي علبة جالكسي صدق
عبدالله: طيب راح اجيب لك الي تبين
شهد سكتت وعبدالله يتنظرها تتكلم
شهد : وانشالله تبيني اقولك قبل ما تعطيني الي ابيه
عبدالله : ومنين اجيبها لك الحين انا انتي قولي وانا اجيبها لك بعدين
شهد : لاعمري العب غيرها
عبدالله : طيب خذي الفلوس وانتي روحي اشتري لك الي تبيه
شهد وهي تاخذ الفلوس: ايه الحين اقدر اتكلم
عبداللع بنفاذ صبر : اخلصي
شهد قالتله الي صار بالتفصيل الممل
عبدالله : طيب وين عبد العزيز بغرفته والا طلع
شهد : انا ما شفته طلع بس ما ادري عنه
عبدالله : طيب ضفي وجهك
شهد وهي طالع ترفع الفلوس بيدها وتقول : اهم شي اني اخذت الفلوس
عبدالله يسحب الفلوس من عندها ويطلعها بره الغرفه
شهد تصارخ : لالالالالا يانصاب
ام فهد : أيش بك ؟؟
شهد : هاذا ولدك النصاب ينصب علي
ام فهد : اتركي هالخرابيط وروحي جهزي حالك علشان نروح السوق ونلحق نروح بيت عمك
عبدالله لما سمع صوت امه طلع : ها يمه وين رايحه "مسوي حاله ما يدري عن شي "
ام فهد : بروح بيت اختي
عبدالله: بيت عمي ؟؟ ليه ؟؟<<<متقن الدور على الاخر الاخ
ام فهد : اليوم عيد ميلاد مها وبروح بشتري لها شي وبعدين بروح بيت عمك
عبدالله وهو رايح لغرفه عبد العزيز : على خير يمه سلمي على خالتي
عبدالله وهو يطق الباب : عبد العزيز عبد العزيز
عبد العزيز : عبدالله وش تبي
عبدالله : انت فك الباب بكلمك
عبد العزيز وهو يفتح الباب : نعم
عبدالله دخل وجلس على الكرسي الهزاز : شفيك ؟؟
عبد العزيز بأستغراب : انا ؟؟
عبدالله: أي انت في غيرك بالغرفه
عبد العزيز : ايش فيني ما فيني شي
عبدالله : عبد العزيز بالله ممكن اسألك سؤال ؟؟
عبد العزيز: تفضل يا دكتور زمانك انت
عبد الله : اهي سوت لك شي ؟؟
عبد العزيز وهو مره مستغرب : منهي هاذي ؟؟
عبدالله بستهزاء : مها بنت خالتي الي تصير بعد على ما اتوقع بنت عمي تذكرها
عبد العزيز : ايش بتسوي يعني انا صار الي سنين ما شفت هالمخلوقه وثانيا هاذي بزر ما ادري كم عمرها شلي فيها انا
عبد الله : اجل ليه تكرها
عبد العزيز وهو معصب : يا اخي كذا من الله انا ما احبها لا اهي ولا مرة اخوك هاذي ولا حتى حسن اخوها الي الغرور يطلع من خشمه على ايش شايف حاله ما ادري
عبدالله : بالله انت برايك انت من مغرور ولا شايف حالك
عبد العزيز بإستغراب : ليه انا مغرور وش سويت بالله علشان اطلع مغرور
عبدالله وهو طالع من الغرفه : والله ما ادري انت شوف وفكر
عبد العزيز : هذا شفيه لا يكون جن وانا وشعلي منه اصلا هذا ما يعرف الا كتبه والمستشفى ما يعرف شي ثاني
على انه قال كذا لا كن ظل يفكر في كلام اخوه وجلس يفكر الحين اهو ما يطيق حسن ودايم يقول عنه مغرور وشايف نفسه الحين اهو يطلع مثله يعني الناس تشوفه مثله ؟؟

.................................................. .........................

في بيت ابو حسن كل شي كان جاهز كانوا معدلين البيت ومزينين الغرف والصاله الي كانوا بيجلسون فيها
نها : يمه صلحتي كيكه الشوكولا لرانيا
ام حسن : ويه نسيت الحمدالله انك ذكرتيني اقوم اسويها قبل لاتنزل مها وتعمل لنا فضيحه الحين
وفوق مها كانت جاهزه ولا بسه قبل لا تجي لها رانيا كانت لابسه فستانها الابيض الي شرته كان فستان طويل مره وشيفون حرير ومبطن ببطانه بيضا له اكمام طويله ضيقه من فوق وكا ما جاها توسع من تحت ومطرز بأزرق سماوي عند الاكمام وعند الصدر وكانت فاكه شعرها وحاطه لها بس كحله وروج وردي وخدودها كانت ورديه طبيعي لأنها اهي بيضا مشربه بحمره وكانت طالع جنان مثل الاميرات اذا مو احلى
تحت ام حسن خلصت الكيكه وحطتها بالفرن ونها راحت تشوف الغرفه الي بيطفون فيها الشمع واخذت الكيكه معاها وحطت فيها الشموع وولعتهم علشان تشوف كيف راح يكون الوضع الا بصراخ ساره : مها مهاااااااااا مهاااااااااااااا مهاااااااااااا
طلعت نها من الغرفه مخليه الشمع مولع ونزلت مها على الصراخ بسرعه من فوق وجات ام حسن من المطبخ بسرعه
مها : أيش بك ساره ؟؟
ساره : وهي تتنفس بقوه : رانيا رانيا حادث في الشارع صداها حادث
ما كملت ساره كلامها الا ومها ما خذه اول عبايه شافتها ولفت لفتها بسرعه وطلعت تشوف وهيه تركض شافت في الشارع الي مقابل بيتهم تجمع راحت ودخلت من بين التجمع وتدعي ان الحادث الي صاير مو حق رانيا
بس شافت صاحبتها على الارض والدم مغطيها قامت تصارخ بأعلى صوتها : رانياا رانياا وحطت راس صديقتها في حظنها ومسكت يدها بس ما ظلت ثواني الا ونفلتت يد رانيا من يد مها
مها : رانيا قومي رانيا قومي انتي قلتي راح تجين اول وحده قومي رانيا
قومي رانيا ا مي سوت لك الكيكه الي تبين قومي
الا وصلت سياره الاسعاف ومعها سياره حسن الي كان راجع البيت وشاف الاسعاف والتجمع ونزل يشوف شلي صاير
مها لما شافت حسن قامت له وهي تبكي : حسن شوف رانيا ما تقوم اكلمها ماترد علي حسن ارجوك خليها تقوم
حسن وهو ماسك اخته ويناظر الجثه الي مركبينها سياره الاسعاف : مها خلاص تعالي
بس ما كمل كلامه الا ومها شالت يده من عليها وراحت تركض راح حسن يركض وراها بس لما شافها دخله البيت قام يمشي عادي
في البيت كانت نها وام حسن يهدون ساره الي شافت كل شي ويشربونها ماي الا ودخلت مها وكانت تصارخ وتشيل الزين المعلقه بالصاله وراحوا نها وامها يمسكونها وهم مو فاهمين شي ودخل حسن
حسن : اتركوها
ام حسن : وش الي صاير ياوليدي
حسن : رانيا وهي جايه البيت صدمتها سياره
نها : والحين شصار لها
حسن : ماتت
ساره وهي تسمع الكلام راحت وهي تركض طلعت لغرفتها
اما مها لحد الحين وهي تبكي بس تبكي نحيب وكأنها ام فقد طفلها وكان شكلها يكسر الخاطر بس بشوي ونفتح الباب ودخلت ام فهد مع شهد وفهد الي سمعوا بكا مها من بره الباب وكان من الداخل مزلزل جدران البيت
ام فهد : شلي صاير
مها علطول راحت المطبخ وهي تركض يمكن لأنها ماتبي تسمع اوتصدق ان رانيا صديقتها من جد ماتت وما راح تشوفها مره ثانيه
بس مها اول ما دخلت المطبخ شمت شي حترق والدخان يطلع المن الفرن فتحت الفرن وشافت الكيكه الي امها مسويتها لصديقتها
شالت مها الكيكه بياديها في البدايه ما حست بشي بس اول ما حست ان اصابعها تحرقها رمت الكيكه بكل قوتها الكيكه طاحت على الارض ومها بداخلها تقول ان الكيكه انتهت مثل صاحبتها خلاص
وطلعت مها من الغرفه وهي تبكي وتشهق بقوه وكانت تطالع في اصابعها الي كان شكلهم اتورموا من مسكتها للكيكه بس اهي ما تحس بشي ولا بحرقه قدام حرقه قلبها وراحت للغرفه المسكره الي المفروض انها راح اتطفي فيها الشمع
بس مها اول ما دخلت الغرفه راح صوت بكاها وظلت تشهق بس بصوت واطي و الغرفه كانت انوارها مطفيه والنور كان طالع من الكيكه الي نها نست الشموع فيها مولعين بعد صراخ ساره.... كانوا الشموع ذايبين وعلى نهايتهم ....وراحت مها للكيكه بكل هدوء الا وانفتح الباب كان فهد ونها... مها ماهتمت ان ولد عمها موجود وكلمت طريقها وراحت للكيكه واخذتها وجلست على الارض بكل هدوء وحطت الكيكه على حظنها
وجلست تطفي الشمع الي فيها باصابعاها وانفطت 18 شمعه وانطفت معاهم 18 سنه عاشتهم مع صديقة عمرها طفتهم وفي نفسها تقول طفيتهم بروحي محد معاي حتى رانيا اعز صديقه عندي مهيب معي... وكان شكلها مره حزين كانت تبكي بصوت واطي ودمعها يطيح على الكيكه وشعرها متناثر على وجهها




ما ادري عن ردت فعلكم عليها بيتوقف اكمل ولآ لأ