ذآبـْـلةُ هـَيْ تـَفـآصَـيْـليّ
گـ / مَـلامِـحُ وَجـْهَـيْ الانَ !
( غِـيْـآبـُگ وَ الألــَمْ )
دَآئـِمَـاً عَـلىْ مُـوَعـِـدَ وْ إتـِفـْـآقَ انَ لآ يَـفـتِـرَقــْآ ,
اسَـألــُگَ بـَخـْـآلـِقَ الأرَوُآحَ . . وَفـَـآلـِقُ الـصَـبْـآحَ
لآ اُرَيـْـدُ فــُقـدَآنـْيّ بـَسْـبَـبَـگْ
لِـ : تفاصيل الوجدان