بل حكايتك هذه ..
لا أستطيع قراءة عذوبتها .. على جدار متهدم ..
و لعنكبوت ٍ ..
حكاية برائحه المطر ..
وللنافذة التي لا أعرف ضوئها ..
و ربما ..
تضيئها .. إن كانت شمس .. أو حتى قمر ..
فهي حتما ً ستظيء لك ..
فدعي الحروف تنام فوق الأسطر ..
،،،
طهر !!
يراه بعيدا ً ..
بعيدا ً ..
و إن إقترب ...