عندما ذهب ألين إلى هناك وهو يتلهف
لمساعدة أخته الصغرى المسكينه
فأقترب من القصر، فتحت أبوابه
تلقائياً.. وكأن القصر يرحب به..<<رعبتكم صح؟
دخل والخوف غطاه من أطول شعراته
حتى أخمص قدميه((أسفل قدميه))
والصور المرعبة تملأ جدران القصر
أغمض عينيه..وأخذ نفساً عميقاً
ثم أكمل طريقه وهو يقول:مرحباً؟
أهناك أحد هنا؟؟أنا أريد مساعدتكم.
صعد للدور الثاني بعد ما أنهكت قدماه
من المشي في ممرات القصر الواسعة
((الدور الأول كذا أجل الثاني والثالث كيف؟؟))
رأى غرفة مفتوحة ويخرج منها بعض النور
فقال:أخيراً!ها هو من سيساعدني!
دخل فوجد إلينا لاكن كانت ترتدي ثياباً
من العصر 18 أو الـ16 وكانت تبدو
كأميرة مترفة مع أنها لم تكن كذلك.
كانت الغرفة غرفة كتابة وإلينا تجلس
على المكتب((على الطاولة موب الكرسي))
وتبدو كالشبح لاكنها بشعر أشقر يغطي عينها
اليمنى وعلامات البراءة تغطي محياها مع أن
سبب قدوم أخيها هو أنها تعاني أزمة غضب مرعبة!
قال:إلينا!ماذا تفعلين هنا؟؟!
قالت:أنا إلينا لكن من أنت؟؟
صدم الأخ لما قالته إلينا.
تابعوووووووووووووووووونا