نَعَمْ , رَائِعَةٌ حَبِيبَةَ ..
فِعْلَاً مَازَالَ العَدِيدُ يَتوهُ فِي دَائِرَةِ اليَأْسِ
وَيَتَمَنَى وَيُرِيدُ وَهُوَ فِي مَكَانِهِ لِا يَتَحَرَكُ لِنَيلِ
العُلا ..
وَمَانَيلُ المَطَالِبِ بِالتَمَنِي
وَلَكِنْ تُؤْخَذُ الدُنيَا غلابا
فَنَحنُ فِعْلَاً بِحَاجَةٍ لِلعَزِيمَةِ وَالإِقْدَامِ
وَأَوّلاً وَ أَخِيرَاً مَادَعَانَا إِلَيهِ حَبِيبُنا
مُحَمَدٍ صلَى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَمَ الفَأْلُ
وَمَا تَدعُونَا إِلَيهِ حَبِيبَةَ الأَمَلُ