عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /16-07-2011, 01:23 PM   #2

ٺرېآق ≈||
بنوتة محلقة
عفوا نيوتن أن سر الجاذبية

 
    حالة الإتصال : ٺرېآق ≈|| غير متصلة
    رقم العضوية : 55073
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    المشاركات : 197
    بمعدل : 0.03 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ٺرېآق ≈|| will become famous soon enough
    التقييم : 51
    تقييم المستوى : 17
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 3794

     SMS : لآ تُِِّْقٌٍل يَآ رٌٍبٌَِ هٍَمًيَ كَبٌَِيَرٌٍ , بٌَِل قٌٍل يَآ هٍَمً رٌٍبٌَِـِِّيَ كَبٌَِيَـِّـر !

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور ٺرېآق ≈|| عرض مواضيع ٺرېآق ≈|| عرض ردود ٺرېآق ≈||
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

36







.

.





أولاً : مقاطعتك أثناء الحديث


إن رافقك في زيارة لأحد الأصدقاء نبهيه إلى ضرورة عدم مقاطعتك إثناء الحديث وخذي معك كتابا مصورا أو لعبة يتسلى بها كي لايصاب بالملل
أم أذا بدأ يجذب طرف ثوبك فأجلسيه على الكرسي ..
انظري إليه بصرامة وإن لم يتوقف الفتى أنتباهه إلى عقوبة ماينتظره لدي العودة إلى البيت ..





ثانياً : يلعب بعنف


لا تحاسبيه فالمرة الأولى ولكن راقبيه ..
فأن كرر الأمر تحدثي إليه بقول :
مافعلته يوجع صديقك !
فهل تحب أن يوجعك ايضاً وكرري على مسامعه أن العنف ممنوع في كل مرة يذهب بها للعب مع أصدقائه

ثالثاً : يتظاهر بعدم سماعك

لا تخاطبيه من بعد .. اقتربي منه .. انظري إليه وضعي يدك على كتفه كي يشعر باهتمامك ..
ومن المؤكد انه سيبادلك الشعور

رابعاً : المبالغة بالكذب

قد يصبح الكذب عادة للتخلص من المشكلات .. دعيه يفهم أن هذه الطريقة ستفقده ثقة الأخرين به حتى عندما يكون صادقاً ..



.


.





 



إن تعليم الانضباط هو أمر أساسي في تربية الطفل ..


فالأطفال يبدعون عندما يضبط النظام خطوات حياتهم


يوجد بعض الخطوات البسيطة التي تساعدك في تعليم طفلك الإنضباط من خلال عقابه


على التصرفات السيئة بالشكل الصحيح :


1. ابدأ بتنظيم حياة طفلك في سن مبكرة كي تجعله يميز الفرق بين الصح والخطأ.


2. احرص على مدح التصرف الجيد الذي يقوم به طفلك. يجب أن لا يشعر الطفل


بأنك لا تنتبه إلا لتصرفاته السيئة.


3. لا تطلق تهديدات خلبية.


فكر جيداً قبل تهديد طفلك بعقوبة ما وتأكد من إمكانية تنفيذها وإلا سوف تخسر مصداقيتك


أمام أطفالك.


4. كن واضحاً وصريحاً عندما تشرح لطفلك عواقب أفعاله.


5. تحدث إلى طفلك واشرح له ما عليه فعله في المواقف التي تتوقع منه ألا يتصرف فيها


بالشكل الصحيح.


وتأكد أنه يفهم عواقب سوء التصرف.


6. تأكد أن العقوبة تناسب الخطأ المرتكب.


أحياناً يكون كافياً فقط التذكير بالتصرف الحسن، وفي أحيان أخرى تحتاج إلى طريقة أقسى لحفظ


الانضباط.


7. احرص على أن تكون العقوبة متناسبة مع عمر الطفل.


ينسى الأطفال الأصغر سناً سبب عقوبتهم خلال دقائق لذلك فإن فرض عقوبة عليهم لمدة أسبوع


مثلاً هو أمر عديم الجدوى، لأنهم لن يفهموا ما الذي يحدث. ابدأ بعقوبة أن يقف في مكان ما من


المنزل لمدة دقيقة واحدة لكل سنة من عمر الطفل.


8. إذا كان الطفل يقوم بأشياء لا تريده أن ينفذها، أخبره بهدوء أن يتوقف عن هذا التصرف.


على سبيل المثال ، بدلاً من أن تصرخ بلهجة قاسية: "انزل عن الطاولة حالاً، وإلا ستقع" ، يمكنك أن


تقول بهدوء "انزل عن الطاولة ، من المحتمل أن تقع وتؤذي نفسك وأنا لا أريد أن يحصل ذلك".


إذا كان الطفل عنيداً، استخدم الأسلوب نفسه لكي تخبره بهدوء بضرورة التوقف، واشرح له لماذا


لا توافقه على تصرفه.


على سبيل المثال: "لا تشتم – إنها طريقة غير ظريفة في الحديث، كما أنك تعطي صورة جيدة عن نفسك


عندما تتحدث بأدب".


9. لا بد وأنك تقول الآن بأن هذه الطرق لا تفلح دائماً، أنا أوافقك الرأي بذلك .. ولكن إلجأ إليها في البداية.


وإذا استمر طفلك بتصرفاته، أخبره بهدوء مرة أخرى ولكن بصوت أكثر جدية بضرورة التوقف عن ذلك،


وبيّن له بأنك لا توافق على تصرفه نهائياً. – لا تبتسم، انظر في عينيه.


على سبيل المثال : كتّف يديك وانظر إلى وجه طفلك قائلاً "أرجو أن تتوقف عن الشتم – لقد طلبت منك أن


تتوقف عن هذا التصرف من قبل".


10. إذا تابع الطفل تصرفه، أخبره باللهجة وتعابير الوجه نفسها أنك ستعطيه مهلة 5 ثوان ليتوقف عن تصرفه


غير اللائق. وإذا لم يتوقف سوف تفرض عليه عقوبة الوقوف في مكان العقوبة. قل ذلك بهدوء واستخدم في حديثك


اسمه ..


على سبيل المثال: سوف أمنحك 5 ثوان لكي تنزل عن الطاولة، محمود، إذا لم تنزل سوف تعاقب


(واذكر له نوع العقاب كأن يقف جانباً).


11. إذا لم يتوقف الطفل عن تصرفه، احمله بلطف وضعه في منطقة العقوبة. وإذا كان الطفل واعياً لدرجة معينة،


أخبره بهدوء أن يذهب إلى مناطق العقوبة ويجلس فيها طوال مدة العقوبة. على سبيل المثال "محمود، طلبت منك أن


تنزل عن الطاولة ولم تنزل، أرجو أن تذهب وتقف في منطقة العقوبة لمدة خمس دقائق".


12. بعد أن ينهي الطفل عقوبته، عانقه أو قبّله لكي تظهر له بأنك لم تعد غاضباً منه، واشرح له مرة أخرى لماذا لا


تريده أن يقوم بهذا التصرف. اطلب منه أن يكرر لك لماذا لا توافقه على تصرفه، لأن ذلك يساعده على تذكر ضرورة


عدم القيام بذلك.


ولا تتحدث بعد ذلك عن هذا الموضوع ولا تكن غاضباً.





عندما يقوم الطفل بعمل يؤذيه أو يؤذي الآخرين أو عندما يقلل من احترامه لمن حوله فمن حق الوالدين أن يعلموه الدرس


ولكن بالطريقة الصحيحة التي تضمن سلامة الطفل النفسية دون أن يشعر بأن والديه يستمتعان بمعاقبته !!








أثر الهدية على سلوك الطفل قد يكون سلبي او أيجابي ..
لأن كثيراً من الآباء يهملون هذه الجوانب، وتلك التفاصيل ظانين أنها لا تؤثر في أطفالهم،
وأن الطفل يستوي عنده كل شيء، وهذا ظن خاطئ فإن عقل الطفل وتركيبته الذهنية هي أشد ما يكون تأثراً
بالتفاصيل والمواقف وردود الأفعال . والهدية التي يهديها الأب لأطفاله سؤال هام؛ لأنها في أحيان كثيرة لا توجه
التوجيه الصحيح فيما يخدم النشأة المستقيمة سواء على المستوى النفسي أو المستوى الخلقي، ويكفينا أن نعرف أن
هدايا الطفل في المرحلة العمرية ما بين 5 سنوات إلى 10 سنوات يصعب أن تمحى من ذاكرة الطفل طوال عمره حتى يكبر ويهرم ..
وقد علمنا النبي - صلى الله عليه وسلم - قيمة الهدية , فقال في الصحيح: " تهادوا تحابوا"

ويجب أن يوضح الآباء مفهوم الهدية لأبنائهما بقدر تفهم الابن وب حسب ما يناسب عمره ولنعلم أبناءنا
أن الهدية هي تعبير رقيق عن مشاعر الحب والمودة , وهي رغبة في التقارب القلبي وهي أيضاً تعبير عن التقدير
للسلوك الحسن والخلق المميز والعمل الناجح , كما يهمنا تعليم الولد قبول الهدية مهما كانت صغيرة وأن أثرها ليس بقيمتها
ولكنه بمقدار الشعور الصادق الذي يصحبها ,ولا ننسا ان الهدية يكون اختيارها على حسب هواية الطفل لأن لها دور كبير
في تنمية موهبة الطفل ولا يجب ان نرغم الطفل على هدية لا يتقبلها وأيضا لايجب الخضوع لرغبة الطفل في أختيار هدية
يكون تأثيرها سلبي في المستقبل ..




.


.






قد يكون من سوء أو من حسن حظنا أن طفولة معظمنا كانت خالية


من كل كل أنواع التكنولوجيا الحديثة بدءاَ من قنوات التلفاز النتعددة


وانتهاء بالأنترنت مروراَ بألعاب الفيديو التي لا تخلو هي أيضاَ من


العنف الذي بدأ يغزو عقول أطفالنا ..



العنف الإعلامي هو النتيجة السلبية لكل هذه الوسائل الحضارية التي تدخل


بيوتنا لتعلم أطفالنا أمورا جيدة أو سيئة أو كليهما لمدة سبعة ساعات يوميا..


وقد يسبب نقصاَ في التوازن النفسي والاجتماعي لدى الطفل ناهيك عن الأخطار الكامنة


وراء مواقع الدردشة على الأنترنت.



يعاني المراهقون الذين يعتمدون على الإنترنت من إدمان الأنترنت ومن الكآبة


أكثر من غيرهم من الأطفال الذين يقرؤون بعيداَ عن الشاشات أو يخرجون للعب


مع أصدقائهم أو يقضون وقتهم مع افراد أسرتهم ، كما ان مرض التوحد بدأ يصيب


شريحة كبيرة من الأطفال الذين يقضون وقتاَ طويلاَ في ألعاب الفيديو ..



علينا كآباء وأمهات مسؤولين عن تنشئة الجيل القادم، ليس فقط بالإطعام والتعليم،


أن نقضي وقتاَ أطول معهم وأن نحدد وقت مشاهدة التلفاز والانترنت لهم، وعدم وضع


شاشات التلفاز والحاسب في غرفهم ولنزرع في نفوسهم حب المطالعة بدل قضاء أوقاتهم


مع أشخاص افتراضيين أو مع أبطال خارقين لا يمتون للمجتمع بصلة ..



كما أن مشاهدة الرسوم المتحركة اليابانية بالإنترنت للأطفال والمراهقين قد تنتج


أفكار سلبية من نواحي عدة , كــ : تغيير الفكر المناسب للعمر , تغيير الأخلاق


والأداب وسوء الخلق ; لما فيها من أفكار هادمة للديننا الإسلامي ومظاهر


ولقطات مخلة وسيئة ..


فيجب علينا متابعة أبنائنا صغاراً كانوا أم كباراً في مشاهدة الإنميات اليابانية


ويفضل عدم مشاهدتها ..





.
.


يؤكد علماء النفس والأطباء النفسويون على أن الطفل المزعج لا يعتبر حالة أو ظاهرة مرضية
وإنما هو سلوك يعبر عما يعتري الطفل من شيء يخافه أو يقلقه أو يضايقه ..

فقد يرجع السلوك المزعج من قبل الطفل إلى شدة الخوف من والديه أو أحدهما وقسوتهما في معاملته وعقابه
دائمًا بصورة مبالغ فيها على كل كبيرة وصغيرة أو أي خطأ ولو بسيط يقع فيه الطفل ..
وقد يرجع إزعاج الطفل لخوفه من المدرسة ومدرسيه لمستواه الدراسي الضعيف وعدم رغبته في استكمال تعليمه.

وقد يرجع إلى كثرة المشاحنات والمشاجرات المستمرة بين والديه وخلو البيت من جو الحب والدفء العاطفي
وإحساس الطفل بعدم الأمان، وفي بعض الأحيان قد يرجع سلوك الطفل المزعج إلى التدليل الزائد والمفرط من
جانب الوالدين للطفل وتلبية كل مطالبه، وقد يرجع إزعاج الطفل لبعض العوامل النفسية التي يعاني منها الطفل ..
مثل : إحساسه وشعوره بالنقص ومستواه الاجتماعي المتواضع أو رغبته في إثبات ذاته وكيانه ..
وقد يرجع لأسباب صحية مثل فرط النشاط عند الطفل وامتلاكه لنشاط كبير من الانفعالات ..

العلاج :-

*ضرورة توفير الجو النفسي المناسب بالمنزل من قبل الوالدين المليء بالحب والحنان واللطف والهدوء والاستقرار حتى
ينشأ الطفل سويًا..
وابتعاد الوالدين عن المشاجرات الصاخبة والعنيفة أمام الطفل ..

* عدم معايرة الوالدين لطفلهم أمام الغير والسخرية منه أو الاستخفاف به حتى لا يشعر بالدونية والنقص أو الضيق.

* عدم انفعال الوالدين وثورتهم ولجوئهم للعقاب الجسدي في حالة خطأ الطفل بل عليهم إرشاد الطفل لخطئه بأسلوب سهل ومرن
وتوفير جو من التسامح داخل البيت.

* مساعدة الطفل على ضبط نفسه والسيطرة عليها من خلال برنامج للتحكم الذاتي وهو يشمل مجموعة من الجلسات مع
طبيب نفسي أو أحد المربين يتم تدريب الطفل من خلالها على التحكم في انفعالاته.

* عدم الإفراط في تلبية كل طلبات الطفل في الحال بل يجب على الوالدين إرجاء بعضها لوقت لاحق حتى لا يتعود الطفل
على اللجوء للإزعاج والبكاء والغضب لتلبية حاجاته.

* شغل أوقات فراغ الطفل بتشجيعه على اللعب مع أقرانه وزملائه وتعليمه الأخذ والعطاء واحترام الآخرين.

* المتابعة المستمرة من قبل البيت والوالدين للطفل مع المدرسة لمعرفة أحواله وسلوكياته مع زملائه ومدرسيه والتدخل في
حالة وجود مشكلة لطفلهم في المدرسة بكياسة وعقل وحكمة ومرونة في التعامل مع ابنيهما.

* وعدم الحرج في اللجوء لأخصائي نفسي أو طبيب نفسي لمساعدتهما في اختيار أنسب الطرق لعلاج السلوك
المزعج من قبل الطفل ..

.
.









BRB
" أرجو عدم الرد "








 

  رد مع اقتباس