أَنصَافُ بَشَر. .
كوَّنَت مَلَكُوتاً لَهَا تَحتَ سَماءِ الوُجُودْ . .
لا زَالَت تُعَانِي مِنْ شِبه فَقدٍ لِأَشطَارِهَا . .
لا زَالَت مُشَوشَرةً مِنْ كَونِ كَمالِهَا مِن وَحيِ حَقِيقَة ؟
أَم مُجرَّدُ أنَّهَا مَعكُوسَة , جرَّاءَ تسلِيطِ بَصِيصٌ مِن ضَوءِ
الحَياةِ علَيهَا . .؟
آمم , لِمَ لَمْ نُفكِّربِأنَّهَا رُبَّمَا خِدعَةٌ مِن أَجلِ :
[ أَنْ نُصدِّقَ كِذبَةَ الوُجُودِ لَهُم]