سراب
علي أن أعترف
بأنكِ حينما تكتبين بوحاً
أتشوق لرؤيتهُ
و لا يأويني صبراً لأزوره
و لكن عذراً لتأخري هذه المرة
فلقد أخفقت في المجيء مبكراً
لأكون أولى الواصلات
بوحٌ رائع
و ماعلي أن أقول سوى رائع
أعشق هذه الأحرف
التي تنم عن صدق مشاعر
و شفافية قلب
ما أنتِ
سوى زهرة بيضاء
تنتمي إلى عالمٌ أنثويٌ شفاف
رائعة
بلا أدنى شك يختم + لكِ التقييم