أوه عذراً
الآن فهمت
مهما ذهبنا
و مهما حصل و طال الأمل
و مهما كرهنا و أبينا
و نظل نبحثُ عن شخصٍ يأوينا
و نجد ذلك الانسان
تواً تعرفنا عليهِ
القينا أنفسنا بين أحضانه
و من ثم نتساءل
كيف حصل ذلك
لم نعرفهُ يوماً
انها المحبة في الله
انها تحبني
ليس لمصلحتها
اجدها تحتضنني
و تكفر عن اخطائي
و تسامحني عن خطاياي
فقط لانها تحبني
انها المحبة في الله
حينما تكون بيننا
تقارب بين القلوب
وود بينهما
انها المحبة في الله
هي ما سوف تقرب بيننا