عـندوو . جـلس وهو يـضحك لكـن بـآلو شـغلهـوو [ هـِي ] : ' ليـش مـآ إجـت مـعقـولـة كلهـآذآ كـره بيـني وبيـنهآ ؟ و .. خلآص إنسآهـآ '
تـركـت مـآفي يـدهـآ و إستـلمت هـآتفهـآ الذي يـعلن وصـول مـسج . فـتحـتهـآ :
[ الله يـسآمحـك عـذبـتنـي و عـ'ذبتِ إنسـآن مـعآي تعـآلي الحيـن حيـسـوي فـي نـفسـوو مـصيبة ] المـُرسل : ريـمَآنوو .
نـزلت الدمـعة : آسفـ'هــ ... رينـآأد .
ريـنآد : يـب وش بـدك ؟
إبـتسمت : ريـنآدوو حمـشـي لخـطـوبـة ريـم .
ريـنآد : بـس يـآ جـيجـوو بـتعرفـين ..
نـزلت رآسهـآ : إيـه مـآفـي فـستـآن .
جـآ صـوت مـن ورآ : إلى فيـه !
إلـتـفـتو : لمـيـسسسسس .
لميـس : يـآلآ جـيجوو يـآ عـسل .
إبـتسمت : شكـرآ .
نـزلت رآسهـآ بخجـل مـصطنـع : مـآفي دآعـي .
ضحكـوآ ومـشـوآ /
فـي الحـفلة .
الـكل فـرحـآن لـ ريـم و دخـل عنـدهـآ عُ'مـر .
مـرآد : هيـــه إنـتـوو الإثـنين خمسة عشرة دقيقة بالتمـآم والكمـآن مـآفي تـأخير .
عمـر : أووكي .
قـفل عليهـم البـآب . و ذهب جلـس قـدآمـها : كيـفك ريـم ؟
رفـعت رآسهـآ : بخيـر ..
وإنـصـدمــــــــت .
دخلـت إلى الحـفلة بـفسـتآنهـآ البـسيـط وجمـآلهـآ الـرآئع . الكـل إنبـهـر فيهـآ . و ريـنآد غـآرت لأنهـآ مـوو مـثل أختهـآ .