/
\
سأحاولُ جاهدةً إيجادَ لغةٍ تليقُ بهذا الجمالْ
فعلى مرفأ هذا القلمِ نصبتُ مكوثي
عطِشةٌ لديمةٍ من ندى ترويني
ابتلعتُ صمتي ، ورقدتُ أعيدُ القراءة !
بربكِ يا أسطورةَ الجمالِ
اكتبي بكل ألوانكِ
لن أقبل قطٌ أن تكتفينَ بلونٍ واحدْ
نبضُ لينْ هو من أحضرني ثانياً وثالثاً وربما للمرةِ العاشرةْ