SMS : فـإن لم تكـن ذآآ قـلب قـنوع فـأنـت ومـآلـك الدنـيآ سـوآء
السـلآم عـليكم ورحـمة الله وبـركـأتـه مـمكـن تـصممـون لـِي بهالـصوره تـووقـيع ورمـزيـه وتكـتبـوون بالتـوقـيع تـرى أكـبر جـذبـه عـشنـاها حـكايـة لـيتـنـا نـكـبر ومشـكوووريين