وَعَلَيْكُم
الْسَّلَام وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
مَاشَاء الْلَّه
مَوْضُوْع مُتَكَامِل جَدَّا عَن الْقَصَص او الرِّوَايَات
انَا كُنْت بِكَتْب رِوَايَه
وبِنَزْلَهَا فِي الْمُنْتَدَى وَمِن الْمَوْضُوْع هَذَا دَفَعَنِي وَافَدَانِي جَدَّا لـ الْرِّوَايَه او الْقِصَّة..
وْعِمِلنِي اشْيَاء مَا
كُنْت اعْرِفُهَا اوَّل وَلَا كُنْت افَكِّر فِيْهَا ..
وَالتَّنْسِيق
وَالْعِنْوَان وَكُل شَيْء بِصَرَاحَه جَذَبَنِي
قُرُوْب ا
لْأُورْكِيْد ابْدَعْتـــوااا