"مرّاتٌ قليلة جدًّا "
في حياتي اضطررتُ فيها إلى الابتسام في وجوه البعض لأتّقيَ شرورَهم ،
وفي كلّ مرّةٍ كنت أفعل ذلك كنتُ أئنّ تحت طَرَقَات [ تأنيبِ الضّمير ]
مع أنّ في ذلك الفعل مندوحة شرعيّة ،
كيفَ يعيش هؤلاء النّمّامون المنافقون المغتابون المراؤون في سعادةٍ .. !
يوزّعونَ الابتسامات ويطبعونَ القبلات على وجناتِ ضحاياهم ثمّ ينامونَ بعينٍ قريرةٍ هانئة ؟!
. . لستُ أدري "!