SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
جُبناء أقسمُ أنكم ترتجفونَ في حجوركم الان خوفاً منّا ولكن هيهاتْ لن تنفعكم قواكم الوهميه ولاسُلطتكم الواهيه! وسترون غداً رجالَ أُمة مُحمدٍ الذين عادوا وإستيقظوا "فانتظروا إنّا لكُم قاهرون"!