تَنحيّتُ جَآنِبًا يآ ريآنيْ،
............ حِينَ نَثرتِ وُرودُكِ هَ هُنآ []
حَرفُكِ يَجبُر كُلَّ قآرِئِهِ عَلى الخُضوعْ لِ الصَمتْ ،
.............................. لَكِ جُلَّ شُكري يَآ عَبقْ ~
أبَدعتِ لَحنَ لَيلتُكِ بِ مُوسيِقآكِ المُميّزة <~
وَ هكّذآ اللَيلْ رُغمَ وِحشتُهآ القَآتِلَة ()
~> إلّآ أنّهُ جَليسُ وِحدتِنآ فِي خُضمِ مَعركَةِ الذِكريآتْ !
.............
لِ أنفآسِكِ المُتفآئِلَة }~