SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
مَا ششَاءَ اللهْ.. تَص‘ـوِير قِمَه واللهِ.. التُفَاح‘ـه قَمِييله ومَا تِحتَاج تِطَلع‘ـينهَا كَاملَه.. بَسس لَو كَانت الخَلفِيَه ع‘ـششب أخضَر تِكُون أح‘ـلَي.. تَابِع‘ـي..