شُكراً لكِ . . . كَانَ هَذا السُؤال يَدورُ فِي ذِهنِي مُنذْ مّدّة . . وكُنتُ سأبحثُ عنِ الإجَابة وَلكِنكِ اختَصرتِ عَليّ البَحثْ : ) . . جَزَاكِ ربّي الفِردَوسَ ، وَ جَعلَكِ مَن المَقبُولِينَ فِي هَذَا الشَهرِ العَظِيم . .