لـقـد رجـعـتِ ذكـريـَآتـي ،
كـأننـي لآزلـت أعيـشهـآ ؛
دآئمـآ أتـذكـرهآ عـنـدمآ أفتـح [ النـآفـذة ] .
عـندمـآ كـآنـوآ أصـدقآئـي يـصـرخـون بـإسـمي كـي أفتـح النـآفذة ؛
نـعم . لآزلـت أتـذكـر وجـهه الـذي كـآن أجمـل خـلق !
كـنآ نـعيـش كـعآئلـة ،،
لـديـنَآ نـفس الـظـروف ونـفس الـهمـوم ؛
جمـيعنآ تـخـلو عـليـنآ وتـركـونـآ .
لـكن ربـي لم ينـسآنآ
. . .
أتـذكـر عـندمـآ كنـت لأريـد الخـروج مـع أصدقآئي ،
أنـزل بـحـذر . . .
خـآئفـوون مـن تـلك الـشريرة !
كمآ نسـميهـآ { الـسآحـِرهــ ^^
ونـذهـب أمـآم البـحـر .
نـلعب ونمـرح ،،
بـرآءة الطـفـولـة لآ أحـد يسـتطـيع أخـذهـآ منـآ !
لآزلـت ذكـريآتـي بـآقيـة فـي عـقلـي
. ~