لا لا انا اكمل ما يرتاح ضميري لو ما كملتها الموووهيم خلنا نكمل:
قال ألين:أنا أخوك!
قالت إلينا:أنا ليس لد أخوة
ثم عملت مثل توم وجيري((لمّى البوسة تطير بالهوى))بس البوسة
توقفت بعيداً عن ألين 30 سم تقريباً وصرخ الفم بقوة وظهرت أنياب
كأنه وحش خفي ولا يظهر سوى فمه..
بدأ ألين في الركض في أنحاء القصر وظن
انه قد أضاع ذلك الكائن الغريب فبقي ينظر
خلفه ويركض و ((طرآآآآآخ))يصدم رأسه
بالحائط.
كانت توجد صورة على الحائط لفتاة
نسخة طبق الأصل عن إلينا لكن
بشعر أشقر وكما قلت بثياب قديمة.
عندما أستضم((لو في غلط املائي ماشي الحال))
بالحائط لف الحائط و كان هناك ممر مظلم
ولا يبدو أن له نهاية..
مشى وهو خائف ليس على نفسه
بل على أخته المسكينة التي تتعذب في منزلهم.
مشى مشى ومشى ومشى..
تعب كثيراً وما زال لا يرى نهاية الطريق وكأنه
لا يتحرك لاكنه لم يعد يرى الحائط اللذي دخل
منه.
سقط على الأرض من التعب والأنهاك وأغمي
عليه في الظلمة..
أستيقظ من كابوسه الأسود مرعوباً مرتعباً،
ظاناً أن ذلك حلم، لاكنه لم يكن كذلك.
أستيقظ في الغرفة التي رأى فيها تلك الفتاة
المتوحشة المرعبة.
ماذا ستفعل به تلك الفتاة؟؟ومن هي؟؟تابعونا غداً إن شاء الله.