الاختلاف هو مشكلة كبيرة خصوصا في وقتنا هذا
لا اود اخذ النظر بها في اطار الصداقة والصديقات ووحدات المجتمع الصغيرة
وانما اريد الاخذ بها على شعب كامل دمره وفرق وحدة صفه الاختلاف الذي لم يؤدي الى تفرقة صفوفه فحسب بل توسع الى الدم والذبح والتهجير فقط لأنهم يختلفون بالرأي وانا بنظري ان هؤلاء الذين يلجأون لمثل هذه الاساليب لا يدركون معنى الحياة فأن الاختلاف من سماتها ورحم الله من ادرك فائدة هذه النعمة
وما كلامي هذا الا قليل من واقع مرير
اعتذر للأطالة ولكنه موضوع شائك جدا وقد كتبت مختصر