أشكرك غاليتي
أشكرك بحجم عطائك
قصص رائعه و مؤثره
لكن [ الهمة] هي الأساس في القصة الأولى
فمن أرادة فعل شيء و أطلقت العنان لهمتها ستجتاز ما أرادت الوصول اليه و بتميزٍ أيضاً
سواءاً لحفظ كتاب الله أو قرائته أو أي شيء آخر
جعل الله كتابه شفيعاً لكِ لا عليك
فأنا أتممت حفظ كتابه قبل سنة تقريباً
آآه أتمنى لو أعود لتلك اللحظه فهي لحظة لا تنسى
=)
،،
أما بالنسبة للقصة الثانيه
فكما قلتي ربي لا يضيع أجر أحد
من احتسب الأجر نال ما يريد
لا حرم منتدانا من كنوزه المتدفقه
حقاً لا أعرف ماذا أقول لك
حبي لك غاليتي مدوون