ومجددًا ,,
كان التّحدي ,,
.
.
أو قلْ ,, خوض مغمار السّبـاق ,,
بين ما أريدْ ,, وما هو فعلاً حــاصلْ ,,
بين رغبأتي أنـا ,, و تجاوزاتْ ,,
لا لشيء ,,
إلا لسموّ هـدفي ,, !
____
لطالما سمعتها ,, قرأتها ,,
أو حتى لاحظتها ,,
" من كان لله كما يريدْ ,, أعطاهُ الله فوق ما يُريدْ "
واليوم مجددًا أستشعــرْ ,,
كيف أنه تعالى معيْ ,,
حافظي ,,
و وليي,,
كيف أنه فعلاً ,, " يُدافع عن الذين آمنوا " ,, !