|
هل تعتبرين كلام الولد مع البنت حرام ؟ ولماذا؟
والله الموضوع دة انا من اشد الاستغراب بية في الايام دي دلوقتي البنت تكلم الولد عادي دون كسوف او خجل
وتعتبر ان دي نصاحة لكن عني انا اعتبرها قلة ادب نفسي اسمع ارائكم في الموضوع دة لاني احترت فية وياريت لوحد عارف ان الموضوع دة حرام يجيب لينا دليل ( اية قرانية ) ( حديث شريف ) اتمني ان تتفاعلو مع الموضوع **** |
حراااااااااااااااااااااااااام
السلام عليكم أختي.... وأعتذر للإطالةأسمحي لي فيما سأقوله.... أنا أعتبرها حرام وقلة أدب لأن ديننا الحنيف لا يسمح بذلك وكذلك عاداتنا الأصيلة ... أتعرفين لماذا أنا أعتبرها قلة أدب... لأن الشاب والشابة سيتحدثون بمواضيع الحب ... ولا تقولي لي أنهم لن يفعلوا... فهذا أمر جبل الله عليه الرجل وجبل عليه المرأة.... فنحن النساء لو قال لنا الرجل في هاتف ... ((ياإلهي يبدوا لي من صوتك أنك جميلة جداً)) ماذا تتوقعين أن يكون وقع هذا الكلام على قلبها.... وأحب أن أذكرك أن المرأة تفكر دائماً بعواطفها قبل أن تفكر بعقلها.... فكري وقولي لي.... وعموماً مواضيع الحب هي ما تشغل بال البنات هذه الأيام... وهو من قلة الحياء ... هل تريدين أن تعرفي السبب.. لأن المرأة من طبعها خجولة متوارية خلف الظل... ولكن بنات هذه الأيام أسهل شي على لسانها.... هو أن تقول ((أحب فلان )) وهو حرااااااااااااام وأوكد على ذلك ..... قال صلاوات الله وسلامه عليه: ((إن العين لتزني وزناها النظر ..وإن الأذن لتزني وزناها السمع...إلى أخر الحديث)) وإذا أردت أن تتأكدي سؤرد لك هنا بعض الفتاوى وسأذكر المرجع الذي حصلت عليها منه إن شاء الله... 1. سئل الشيخ / صالح بن فوزان الفوزان هل صوت المرأة عورة ؟ فأجاب: نعم المرأة مأمورة بتجنب الفتنة ، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها ، فإنها تخفيه . ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سراً . وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات فإنها تصفق لتنبهه . قال صلى الله عليه وسلم : (( إذا نابكم شيء في صلاتكم، فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء )) . .. وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبة الرجال لحاجة قال الله تعالى : ? فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ? . قال الإمام ابن كثير – رحمه الله - : (( ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم ، أي : لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها )) . 2. وسئل فضيلته : يقول الله تعالى : ? فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ? ومعروف عن البنت أن طبيعتها الخجل ويحمر وجهها إذا تكلمت مع أي رجل فهل هذا من الخضوع المنهي عنه إذا تغير صوتها أثناء اضطرارها للحديث ؟ فأجاب: المرأة لا يجوز لها مخاطبة الرجال الذين ليسوا محارم لها إلا عند الحاجة بصوت ليس فيه إثارة ولا تنبسط في الكلام معهم زيادة عن الحاجة . 3. سئل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للمرأة أن تعمل مذيعة يسمع صوتها الأجانب؟ . وهل يجوز للرجل الأجنبي مخاطبة المرأة في التلفون أو بصورة مباشرة ؟ الإجابة : إن المرأة في الإذاعة تختلط بالرجال بلا شك وربما تبقى مع رجل وحدها في غرفة الإرسال وهذا لا شك إنه منكر وإنه محرم وقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام إنه قال: (( لا يخلون رجل بامرأة )) ولا يحل هذا أبداً ثم إن المعروف إن المرأة التي تذيع تحرص على أن تجمل صوتها وتجعلها جذاباً فاتناً وهذا أيضاً من البلاء الذي يجب تجنبه لما فيه من الفتنة . وفي الرجال – الشباب و الكهول – ما يغني عن ذلك ، فصوت الرجل أقوى من المرأة وأبين وأظهر . لكن صوت المرأة بالنسبة للتليفون لا بأس به ولا مانع أن تتكلم في التلفون، ولكن لا يحل لأحد أن يتلذذ بهذا الصوت وأن يديم مخاطبتها من أجل التلذذ والتمتع بصوتها لإن هذا محرم لكن لو أنها اتصلت بأحد لتخبره بخبر أو تستفتيه عن مسألة أو ما أشبه ذلك فلا بأس به، ولكن إن حصل ملاطفة أو ملاينة فهو محرم، وحتى إن لم يحصل ذلك مثلاً أن تكون المرأة لا تدري بشيء والرجل الذي يخاطبها يتلذذ بها ويتمتع بها فهذا محرم على الرجل ومحرم عليها أن تستمر إذا شعرت بهذا . وأما مخاطبة المرأة مباشرة فهذا لا بأس به ( إن كانت محجبة ) – وأمنت الفتنة – مثل أن تكون من معارفه .. كزوجة أخيه وبنت عمه وما أشبه ذلك . 4. سئل الشيخ/ عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين : ماحكم سماع الرجل الأجنبي صوت المرأة في التلفون أو غيره من قنوات الإتصال ؟ صوت المرأة عورة عند الرجال الأجانب على الصحيح ولذلك لا تسبح في الصلاة عندما ينوب الإمام شيء كما يسبح الرجال بل تقتصر على التصفيق ولا يجوز أن تتولى الأذان العام الذي يستدعي رفع الصوت ، وهكذا لا ترفع صوتها في التلبية في الإحرام إلا بقدر ما تسمع رفيقتها، لكن أجاز بعض العلماء مخاطبتها للرجال بقدر الحاجة كجواب سؤال حيث أن من نساء الصحابة من روين الأحاديث وسمعها منهن عدد من الرجال ولكن بشرط البعد عن الريبة وبشرط الأمن من الإثارة للهوة لقوله تعالى ? فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ? فإن مرض شهوة الزناء قد يتمكن في القلب عند ترقيق المرأة كلامها أو خضوعها فيما يحدث بين الزوجين ونحو ذلك . وعلى هذا فللمرأة الرد على التلفون بقدر الحاجة سواء كانت المرأة بدأت بالاتصال أو ردت على من اتصل بها هاتفياً حيث أنها في هذه الحالة مضطرة إلى ذلك ويحصل بها فائدة الكلام لكل الطرفين مع تباعد الأماكن والتحفظ على الخوض فيما لا يعني أو ما يسبب إثارة للشهوة من أحد الجنسين مع أن الأولى ترك ذلك إلا عند الضرورة الشديدة . من كتاب فتاوي المرأة المسلمة وهذا هو المرجع الذي رجعت إليه http://www.alathary.net/vb2/archive/index.php/t-4.html والله تعالى أعلم... وأرجو أن تجدي في ردي الجواب الشافي |
مشكورة يا عمري ع الموضوع الراائع ..
أنا أقول إنه يصير حرام إذا كان يتكلم معاها كلام حب .. لكن إذا كلام عادي فهو فعلا عادي .. ومشكورة مرة ثانية ع الموضوع الرااااااااااااائع وكلمة رائع قليلة عليه .. وفقك المولى وسدد خطاك ... تحياتي .. |
مشكوره حبي على موضوعك المهم والمتميز ان العلاقات بين البنت والولد سائده كتيرر في مجتمعنا وطبعا الكلام حرام ان كان الكلام عن الحب اوغير ذلك --------- الخ ولا يجوز ان البنت او الولد يتكلمون مع بعض اطلاقا اطلاقا وقد نهانا الله ورسوله الكريم عن ذلك وقد اكدت في ايات واحاديث ولقد ذكرتها العضوه الاميره الحزينه وبارك الله فيها وبيك بجميع العضوات وجزاكما الله خيرا واتمنى من الله عز وجل ان يبعدنا عن هذه الافعال الشنيعه وجعلنا ايانا واياكم من الفائزين بجنانه يوم الجزاء واشكرك مره اخرى حبيبتي
|
أما انا فرأيي يوافق رأي ورود...اذا كان كلام حب فهذا خطأ من غير سؤال
اما لو كان كلام عادي فعادي |
شكرا لك غاليتي عالموضوع..
................ بمعنى الحديث..من دعا الى خير فله اجره واجر من عمل به الى يوم القيامه..ومن دعا الى سيئه فله وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامه ... رداً على اختي لتوله فعندما تفتحين الباب دون وضع شروط او ضوابط معينه , فيهيأ للقائ العادي ان الامر مباح سواء كان كلام حب اوغيره فلا تكوني أداه يدمر بها الاسلام على يديك فالرسول صلى الله عليه وسلم حرم الاختلاط بين الرجل والمرأه فأباح الاسلام ان تتكلم المرأه مع محارمها ,وأي كلام بين الولد والبنت نهايته كلام هابط ينجرون إليه دون علم... وخير مثال ....ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها وارضاها فقد تكلمت مع احد الصحابه في امور الدين من وراء حجاب وفي ضوابط معينه اما بالنسبه لكلام الولد والبنت فهو يتناول امور لاترقى بمستوى الامه فالإسلام يسير اباح كلام المرأه والرجل أن يتحدثوا اذا كان مما يجوز لها ان تكشف لهم فتتحدث بما تشاء .... يجوز للمرأه ان كانت في حاجه او ضروره ان تتحدث مع الرجل...واذا لم تكن في حاجه فهناك محارمها فأنت عندما تبحين كلام الولد والبنت فإن من يستمعون إليك وينفذونه فستأخذين وزرهم ووزر احفادهم الى يوم القيامه.. فقي نفسك من هذه الذنوب... وهذي وجهة نظري وشكرا .. |
أنا عن وجهت نظري ...
ما أعتبره [حرام حرام] يمكن يكون حرام اذا تعدا حدود المعقول بس اذا كان كلام بريئة .. ودرشة لها مصلحة.. ما أتوقع فيها شىء :) |
اقتباس:
لاتفتين فالإمام احمد بن حنبل امام اهل السنه والجماعه جائته مئة مسئله ولم يفتي الا في اربعين ... اذا كان قصدك الدردشه مع المحارم فهذا جائز لا شئ فيه اما اذا كان الدردشه مع شخص ليس من محارمك فهذا لايجوز ... سؤال موجه لك رجهMISS هل ترضين في المستقبل القريب ان يتكلم زوجك مع بنت في دردشه عاديه من غير المحارم؟؟؟ اريد الجواب من باب تدرارس الآراء ومن جوابك نحكم؟؟؟ |
اهلا
والله عندنا مشايخ وانا ماادري.. هههه.. على العمووم انا من جهه نظري ان هذا الشئ حراااام.. حراااااام في حرااااااااام.. الا اذا كان ضروري.. خير الكلام ماقل ودل... see you |
أختي هو حرام حرام يعني شوفي قصة بنت و ولد كلهم ملتزمين دخلو دردشة وبعدين ماسنجر ابتدت بالدعوة إلى الله وبعدين ......
( أكيد انتو فاهمين النهاية ) وماشاء الله عليها الأخت الأميرة الحزينة كفت و وفت . ودمتي بود :042" |
| الساعة الآن 09:22 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.