|
{ بصلٌ لا يسيلْ الدموعَ عِندَ تقشيرهـْ } !!!
.
http://img149.imageshack.us/img149/1778/kleder7.png أمسكتـُ بالجريدة .. أقرأ الخبر المنشور على صفحتهآا الأولى .. .. [ لقد توصل العلماء إلى بصل لا يسيل الدموع عند تقشيرة .. أو تقطيعهـ ] .. أنظر إلى نفسيـے لأرى تأثير الخبر فيها وأسمع تعليقآا .. لكنيـے لا أهتمـ ولا اتأثر .. لا أستفهمـ .. ولا حتى أبتسمـْ ..! تركتـُ الصحيفة حانبآا .. وأتأمل صمتيـے الناعمـ وإنسحابيـ إلى داخليـے ! .. لا شگ في أني في منطقة بعيدة لا يصل إليها البصل ولا الفجل .. أُجارينيـے في صمتيـے .. لكنيـ أستدير نحوي .. كـ // من إستفاقتـ من غفوة عابرة .. وأسألنيـے سؤال لا أتوقعهـ منيـ في تلگ اللحظة ..! { هل قلتُ شيئاً عن بصل بلا دموع ! .. ألمـ يتوصل العلماء إلى عشق بلا دموع ؟! } هل تعرفون الآن لماذا أُحب ذلگ المخلوق اللطيف والشفاف القابع في داخليـے .. ؟؟ لربمـا أبعث برقية عاجلة إلى كل المختبرات العلمية ومراكز الأبحاث والجامعات الكبرى في العالمـ .. وسأطلب منهمـ اختراع قصص حب غير مغمسة بالدموع .. لكي لا تنتفخ عيناي وتحمر جفونيـے من تعب الغرامـ !! لماذا تبگي العاشقاتـ ولا يبگي العاشقين ؟! إننيـ لأبكي وأنا حزينة .. وأبكي وأنا سعيدة .. وأبكي وأنا منتصرة .. وأبكي وأنا منهزمة .. وأبكي وأنا أتفتح من الأمل .. وأبكي وأنا أنكمش من اليأس ..!! فكمـ خزانآا من الدموع تمتلك هاتان العينان اللوزيتان يا ترى ؟؟! حين أرى التماع دمعة فيـے طرف عيني .. أشعر وكأن سائلاً وهاجاً ناري اللون يسيل على جدار قلبيـے من الداخل !! سائلاً ثقيلاً مثل الحممـ البركانية البرتقالية والحمراء .. التي نراها في الصور .. يصير قلبيـے واحداً من تلگ الصور .. مهموماً وثقيلاً لا يشعر به أحد .. يستولي عليـَّ الإحساس بظلمـ من نوع خاص لأن الظروف تعاگسني ولا تمهد لي سبيل الوصول .. گرهتـُ المقاهي والمكالماتـ الهاتفية الليلية الطويلة والدردشة أمامـ الحاسوب المسكين .. لقد تعب منـا ومن جنوننا .. لـكنه لا يملگ أن يفعل شيئاً لنا ولا أن يقفل نافذته في وجيهنا ويستريح ! .. كرهتـُ حركآات المراهقة ومن همـ في طلعة الصبا .. بعد أن خلّفتـُ المراهقة ورائيـ بسنوات بعيدة .. وأنا التي كنت أنتظر أن أعثر على شخص تتطابق حافته مع حافتي .. مثل شطري صحن مشروخ من الخزف الرقيق .. لمـ أتصور أن أجدهـ في الوقت الخطأ والظرف الخطأ .. أبعد كل هذا التوق الانتظار أجد حلمي مجسداً أماميـے .. يسير على قدمين .. لكنه يبتعد عني خطوتين كلما تقدمـ في اتجاهي خطوة ..؟ وهاهي الظروف التيـے كنت أسخر منها ومن الذين يتعللون بها .. أراها تسخر مني وتخرج لسانها وتتحدانيـے أن أصارعها وأتغلب عليها .. لكنيـے أعرف مسبقآا أنني لربما أكون المغلوب ! .. لهذا تفوز حممـ قلبي وتلتمع الدموع في عينيـے هل تعرفون حكاية حب لا تبللها الدموع ..؟! / \ ! .. قلميــے بإنتظار تعقيب حروفكن !! . |
هل تعرفون قصة حب لا تتخلها الدموع ؟ توقفتْ لحظة .. أسترجع الذكريات .. لعلني أتذكر قصة حب لا تتخلها الدموع .. و أيُّ دموع .. بالتأكيد دموع الأنثى .. فالذكر .. لا يهتز لهُ رمش ..! بنت العز أحياناً .. نزيف القلم .. يجعل أحرفي تخرس .! لأنني لا أجد تعقيباً .. أو تعليقاً أضعهُ .. رائِعة .. شدتني حروفُكِ كثيراً . . دموووعة |
العين الدامعة ..
.
عاثـ الزمان في ذكرياتنآا .. محى عن الجدران خربشآات الطفولة .. و بقايــا حرفين من عهد الصبا !! .. گل شيـے تبعثر هنا / \ عزيزتي .. يؤسفنيـے أن محاولاتگ في البحث عن حكاآيات لا تبللها الدموع ! .. بائتـ بالفشل .. وليس أنتِ فقطْ !! مزدانةٌ أنتِ في هكذا مرور .. گان كافياً ما نقشته اناملگ فوق صخور الذكريات مودتيـے ! .. بنت العز . |
هم حلو بس خالي من الخيال:dunno: بمزح كثير حلوة
|
والله قصة ممتازة بس لاتتعاركن انت والعين الدامعة لانكن مبدعتان من دون تفريق:yes:
|
كمـ لحروفك من
رقي كم ـلحضورك من جمال ودمت |
ما هذهـ الكلمات التي أقرأها ؟؟؟
قرأتها ثم أخذني الماوس للأعلى ... قرأتها مرة أخرى ... تأملت هذهـ الكلمات بصمت ... حقاً أنا معجبةٌ بفكركـ ... و كلماتكـ ... و إحساسكـ ... رائعٌ ما خطتهـ أناملكـ ... مبدعةٌ أنتِ في تجميع حروف مشاعركـ ... و يؤسفني أن أقول أنني بحثت مثلكنّ عن قصة حب لا تبللها الدموع و لكنني لم أجد ... فكل قصص الحب غارقة في بحر من الدموع لا ينشف ... ليت الحب مثل البصل ندمع لأجلهـ قليلاً ثم تنشف دموعنا سريعاً ... |
الاميرة الحسنا ..
.
عزيزتيـے ليس گل ما يُكتب خيال فـ // الگاتب المتميز يتطرق لعدة محاور وطيات ! .. وقعد طرحتُ هكذا موضوع للمناقشة والتعقيب .. ولستـُ أتعارك أنا والعين الدامعة .. لا أعلمـ من أين بدت لكِ تلگ الفكرة .. ولكن اسمحي ليـے .. ففكرتكِ خاطئة ومن وحي الخيال !! / \ شاكرة لكِ مروركِ دمتيــے ! .. بنت العز . |
سومي ..
.
گلِمات لامست شغاف قلبيـے .. لكِ حرفي الشگور الذي يحمل نفسه مصافحاً إياگِ ! لا حُرِمتُ إطلالتكِ ها هنـا .. دمـتــ] ـــيـے لنــا ! .. بنت العز . |
اقتباس:
فـ حكايات الحبُّ ستنتهي يومًا , . . ابتسمتُ بعمق بمجّرد رؤية اسمك . . عودًا حميدًا عزيزتي , أترقّب ثورةَ أحرفكِ دومًا (f) |
| الساعة الآن 11:24 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.