المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة بإحساسي (المشاركة 2660107) لــآ بأس بالتج’ـربة المتوآصلة نصل لأعلى المستويــآت ^^ وآصلي ونحن معكِ .. أوه عفوا إيــآد .. هذا لأنني طبعت ردي بعد يومين من قرآءة الأجزآء يبدوا انني بحآجة لتنشيط الذآكرة لدي ..! كلي شوق لأرى تحسنك في الأجزآء القآدمة غاليتي انتظركِ ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة { زهور } العسل (المشاركة 2660369) وعليكمـ السلآمـ .. و الله أنـآ متـآبعهـ القصهـ أول بــأول .. :al3assi.com-fc10608 و أرسلـت ردين ومـآظهـروآ ..:thinking.: و الروآيهـ مـرهـ حلووهـ تسلمـ إيدكـ بمـآ خطت .. شكراً لكـ يـآ حياتي لكن و ين الجزء الجديد ؟.:al3assi.com-940bbf6

الســلامـ عليكن
^ ^

فى جزءٍ جَدٍيدٌ
^
نبدأ
^

الجزأ الرابع
__________________

دَقّتُ روز الباب ,, فتح راكان ,, راكان : روز , تــأخرتى !!
روز: كنت جالسة فى الحديقه ومر الوقت لم أشعر به ..
دخلت روز .. قالت : مرحبًا أمى .. والدتها : تأخرتى يا روز ..
روز: أمى أن لم أعد صغيرة لمـ لا تتفهمان هذا .. والدتها :
تعلمين ان ما نفعل خوفًا عليكـ لا لشىء آخر ..
روزبصوت مرتفع : لقد مللت من الخوف ,, أصبحت أسيره للوحده ..
خبراتى فى الحياه قليله .. إلى متى أبقى أسيرة هذا الخوف ..
دخلت روز مسرعه إلى غُرفَتِها .. وعلامات الضيق تظهر على
وجهها .. فتحت باب الغرفه بقوة .. وأغلقته . بصوت ليس بقوى .
جلست على سريرها .. تتأمل البحر من على بعد من الشرفه ..
فى صمتـ ,, كلماتها تثور داخلها كالبركان .. قامت غيرت ملابسها..
لبست البنطال القطنى الابيض اللون .. والقميص القطنى الاخضر
اللون,, فجأه ,, والدتها : روز, الغداء جاهز ,, روز: انا قادمة الآن..
بدأت العلاقة تتوتر بينها وبين الوالدة ,, روز ,, فى حيرة من أمرها ,,

ضحكآآت متتاليه ,, صدى أصوات داخل الصاله ,,, راكان : إلعب يا عمر
راكان ,, يصيح ,, فزت , ثانى مره ,, أصوات الشباب تتعالى ,,
فى صالة البلياردو ,, بعد لعب وصياح جلس الشباب على الطاولة ,,
راكان : كيف الحال , زياد , ؟ زياد : بخير ,, كيف حالك من مدة ما سألت
يا ولد .. عمر : هكاذا هو راكان ,, أنت فى ماذا تتكلمـ ,, راكان : ألصمت
خيرٌ لكـ يا عمر , مزاح ,, و فكاهات .. متابدلة ,, وليله مليئه بروح الود ,,

عمر,, صديق راكان منذ الطفوله ,, جيرانهم فى المدينه ,, عمر ,, خفيف
الظل ,مرح , يحب صديقه راكان يفتقده ,عند سفره , هو , متوسط الطول
"أشعل" شعره يميل إلى اللون البرتقالى ,أبيض البشره , وجهه ملىء
بالنمش ,, هذا ما يجعله جذاب للفتيات ,,

روز: أمى , متى بنرجع للمدينه ,, والدتها : آخر الأسبوع ,,! مابكـ ,, أمللتِ؟
روز: لا ,, أنا أريد فقط شراء بعض الكتب وبعض المستلزمات ,,
والدتها : اصبرى ,, أيام معدودة ,, وبنرجع ...!!
نسمة ,, الهوآآء العليل ,, تمر ,, الأسرة جالسه فى الشرفه
مستمتعين بالحديث ,, روز: أين راكان ؟ الساعة الثانية عشر ولمـ يأت
والدها : أصدقائه موجودين بالساحل هذه الأيام .. روز: معنى ذلكـ
لن نراه ,, الاصدقاء موجودين راكان ,, بينطلق ,, والدتها : أخيرًا بيخرج
طوال الوقت , طلبات ,, هكذا أفضل .. روز تضحكـ بصوت خافت ,,

صباح يوم جديد ,, استيقظت روز ,, الساعه التاسعة صباحًا ,,
جلست بضع دقائق على سريرها ,, نظرت للطاولة الصغيرة بجوار
السرير ,, لتجد هاتفها الجوال , , يضىء ,, روز: ماذا , رسالة , يا ترى من
من ؟؟
فتحت الرسالة ,, لتجد مكتوب ,, ""روزان , كيف حالكـ , أعرف أنكـ
لم تنسينى , وتذكرى دائمًا , أننى لن أنساكِــ ""

انزعجت روز من الرسالة ,, وأغلقت هاتفها ,, يا ترى من يكون صاحب
الرسالة؟؟؟ ,,,؟؟؟

انتظرونـــى

المعذرة يا فتيات للجزء الرابع بقيه ,,
الاجزاء قصيرة أنا أعلمـ ,,
واللغة تحتاج لدقة بعض الشىء ,,
لكننى ما زلت مبتدئه ,و خطوة خطوة
لأصل للقمة ,,

وضعت هاتفها ,, الجوال ,, على الطاولة الصغيرة بإنزعاج ,, وذهبت لدورة المياه
,,,, خرجت ,, لتجد الفطور جاهز ,, روز: أمى , .. والدتها : نعم يا روز ,, أنا
بالمطبخ ,, تناولى فطوركـ وها أنا قادمة انا وأبيكـِ ,,
روز,, تفكر بالرسالة ,, وكأنها تخشى شيئـًا ,,

روز,, أبى , بنذهب للشاطىء اليومــ ؟ والدها : نعم ,, بعد الغروب ..
اليوم الطقس ,, رائع ,,
روز: راكان ,, هل انهيت فطوركـ ؟ راكان : نعم ,, لست بجائع ..
و انصرف ر إلى غرفته ,,
روز ,, تشعر بالتغيرات أخيها ,,قد يبدو عليه التوتر!!
انتهت روز من الفطور , ذهبت إالى غرفتها ,, أمسكت هاتفها , من على الطاولة
ضغطط ,, على زر الفتح الاعلى ,, ضغطه ليست بقوية ,, لتجد ,, رسالة ,, من :
"ريمان " تقول فيها " روز ,, الساعة الواحده بذهب إلى الحديقه ,, هل يمكن
أن أراكـِ هناك؟؟
روز ,, تعجبت للرسالة ,, قالت: هل بهذه السرعه أحبتنى ,, !!

وضعت هاتفها ,الجوال على الطاولة ,, وذهبت ,, لوالدتها ,, وعلى وجهها
علامات ,, الحيرة ,, هل والدتها ستوافق أم لا ,,

دخلت المطبخ ,, لتجد أمها ترتب الاطباق ,, تقول بصوت يائِس: أمى ..
هل يمكننى الذهاب للحديقة .. ؟؟
والدتها بتعجب : لماذا يا روز ؟ .. ألست كنت هناكـ بالأمس ؟
روز: أحب الخروج بعد الظهر ,, هذا الوقت أجلس وحدى .. اذهبى يا روز
نصف ساعه فقط .. وأخبرى أبيكـِ ..
روز: حاضر أمى ..

ذهبت روز , أخبرت أبيها .. ولم يمانع .. أبدًا .. كالعادة ..
ذهبت روز ,, بدلت ثايبها .. لبست التنورة الطويلة ذات اللون الازرق .. والقميص الوردى الطويل .. وحجابها الابيض اللون .. وحذائها الابيض ذو السيور الملونه ,,
فتحــت باب المنزل .. الخشبى ذو اللون البنى .. واستادرت لتغلقه .. محكمًا ..
وهى تستدير لتمشى .. لتجده.. أمامها.. على بعد نصف متر .. أمام باب المنزل الرئيسى .. وقفت .. نظرت له باستغراب شديد ,, وتقول فى نفسها ,, "إياد"

تقدمت .. بعدةُ خطوات .. حتى إقتربت منه بمسافه ليست بكبيره ..
نظر إليها .. نظره غريبه .. تكاد روز ,, تستغرب من هذه النظرة .. وتقول بصوت شديد :
إياد ,, إبتعد عن طريقى ,, إياد بصوت يكاد أن يبكى::: ..
روز: تعلمين أنكـ وحدك من سكنتـ قلبى .. نعم ,, أعترف أننى .. أخطأت فى حقك..
ولكن , أنسيت الصداقة ,,
روز: وخطأكـ هذا ... لن يغفر لكـ ..
وتركته وذهبت مسرعه .. وهى تهرول .. والدموع تكاد .. تنزل من عيناها فى طريقها .. ,, ..

إياد شاب .. فى الرابعة عشر .. من العاصمة .. زميل قديمـ . لروز .. فى "السلطنة " كان يدرسـ معها بالمدرسة القديمة لروز .. منذ سنتين ..
إعتبرته .. روز .. صديق مخلص لها .. زميل تحترمه ,, ولكن ,,
حدث ما لم يكن بتوقع روز ,, وقع أسير لحبها ..
أخطأ خطأ فى حقها ندمـ عليه .. وسيندمـ عليه إلى النهايه .. !!

يا ترى ماذا حدث .. ـأتمنى ...ان تتابعونى .. !!
لنتعرف أكثر على الأبطال خطوة تلو الأخرى

أتمنى ان ينال الجزء إعجابكمــ ..
ورضائكمـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة { زهور } العسل (المشاركة 2662598) وــآآو الجزء هالمــــرةو يهـبل .. تسلمـــي يا ح ــياتــي .. شفـت كيف متـ:i-can-fly.:ـابعــة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ɱȩȍ~ּᴥּ (المشاركة 2662618) السلام علييكم .. كييف حآلك إن شاء الله بخيير ..!!؟ مشكوره على القصه الجمييله وإن كنت مبتدائيه .. فجمييل هو قلمــك وطرحـك وشسمه ..!! كنت متوقعه أياد بيحب رووز .. تآبعي ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة بإحساسي (المشاركة 2666670) جزء رآئــع بمستوى أفضل ~ اللغة في تقدم ملحو و و ظ .. إيــآد ابن الـ 14 سقط في الحب !<< يـآله من فتى ! اتحرق لمع’ــرفة البقية بشوق وطبع’ـآ بتقدم أحسسسن غآليتي ق1ق1 { أعتذر عن التأخر في الرد .. ظروفي أقوى مني ^^

الجزء الخامس
________________


روز ما زالت فى طريقها . تهرول . وقفت مستندة إلى ظل شجرة يبتعد
عن الحديقة بمسافة .. تقول بصوت متقتع .. ,, ,., ما الذى يجرى حولى ؟
رضيت بالهم , والهم لمـ, يرضى بى . أكملت طريقها ووالاضطراب يظهر
عليها ,, وقفت أمام باب الحديقة بمسافة , نظرت من على بعد ,,

لتجد "ريمان" تجلس على كرسى صغير أمامـ الأرجوحة ,,
أخرجت من جيبها ,, محرمـ ورقى , جففت وجهها من قطرات العرق
التى ظهرت أعلى جبينها ,, ورسمت ابتسامة ,, خفيفه , على وجهها ,,

إقتربت روز من ريمان من خلفها حتى أصبحت بينها وبين
ظهر الكرسى الذى تجلس عليه ,,
خمس خطوات ,, وجدت ريمان تتحدث فى هاتفها الجوال وتقول
" إسمع , لن أتحمل نتيجة , تسرعكـ , قلت لكـ تمهل , ولكنكـ
لم تستطع , إذن ماذا أفعل لكـ الآن , البنت لا يبدو عليها . .
ذلك, ماذا ؟ .. أقنعها ,, ليس لى أى دخل .. ساعدكـ أولاً ..

روز تقف خلفها ,. تقدمت خطوة للأمامـ .. عندما سمعت .. ريمان
قالت وهى تحترق غضبًا : مثلكـ مثل غيركـ ,, يا لكـ من . .
"ثعلب" سأريكـ ,, ولكن" ... بالبطىء ..

ريمان: أراكـ المساء , وبخبركـ .. كل شىء ,, لا لن أنسى ..
إلى اللقاء , ,

راكان : عمر , ما بكـ .. كل هذا لأنها تركتكـ , عمر : تركنى , من أجله
راكان: لمـ سلكت هذا الطريق , يا عمر ؟ لا ينقصكـ شىء ,
لا تجعل مشاعركـ كدمية , تتسلى بها , عمر : دعنا من هذا الحديث.
راكان : إذن , هيا , لنجلس أمامـ البحر , عمر فى صمت لا يرد ..
نهض راكان من على الكرسى , أمسكـ بيده , سحبه بقوة خفيفه ,
عمر , هيا , نهض معه عمر , وابتسم ابتسامه خفيفه ,,
ذهب كل من راكان , وعمر , إلى الرمال , أسفل ,المقهى الذى
كانا , يجلسان فيها, ........

تقدمت روز , نحو ريمان , وضعت يديها بقوة على كتف ريمان , الأيمن
قالت: ها أنا جئت , ارتبكت ريمان , وهى تمسك, بجوالها , وقامت
روز, مدت يدها , سلمت روز , وجعلت تمسكـ يدها , وتهزها , وتنظر
نظرات , بعينيها , تكاد ريمان , ترتبكـ أكثر ,
ريمان : إجلسى , يا روزان , روز: حسنًا , يآآآآ .. ريمان , بصوت شديد .
جلسا الاثنتان , روز تقول فى نفسها , الأحمق من لا يتعلمـ من خطئه ,
سأشعرها , و كأن شئًا لم يكن , بالرغم أننى ليس لدى القدرة .
على التمثيل ,, و لكن سأحاول , وسأنجح .
روز : أين لجين ..؟ . ريمان : لجين ستغادر غداً إلى المدينة ,,
موعد سفرها إقترب , روز: لكن , قالت لى غير ذلكـ .

ريمان : إتصلت بى أمس البارحة . . وقالت لى . ستغادر غدًا .
روز: الله يوفقها ,, ريمان : متى بترجعى للمدينة ؟

روز ,, صمتت لحظه ,, أقول لها .. أم ماذا .؟
روز : حتى الآن لا . أعرف ,,, مع ابتسامة مصتنعة .

روز, تقول بصوت خافت , لا أحتمل الجلوس هنا ولو للحظة , ولنا
يومـ يا .. ريمان ..
بقى عشر دقائق , وأرجع إلى البيت ,
روز: ريمان , معذرة , انا ذاهبة إلى البيت ,
وعدت أمى أن أكون فى البيت فى الثانية والنصف. .
هل ستجلسين .. وحدكـ ؟ ريمان : لا ,, بصحبة ,, الكمبيوتر المحمول ,,

روز: تبتسم ابتسامة صفراء مصطنعة ,, وغير مقتنعه بهذا الكلامـ
الذى ليس له معنى ,, ورجعت خطوة للوراء ,, قالت: لنا لقاء

آخر .. ريمان : أكيد . . إنصرفت روز .. وهى تستشيط غضبًا ,,
وتشعر وكأنها حمية بركان تريد أن تنفجر ,,
لكن . . فى . من . ستنفجر ... ,,
.. يا ترى ..؟؟؟ تابعونى ,,
وما سر .. "ريمان " .. ماذا تخبأ ,, بأشواكها .. ؟؟

وللجزء ,, بقية ,, تابعونى .. ..

وقفت أمامـ بوابه المنزل الخشبى , تفكر , فيمــا . حدث . . تمسكـ بمفتاحها
تنقر , نقرات , خفيفه , على مقبض الباب :خير:. . تتنفس , بعمق, وتقول: على
هذه , المرة , أن , أجيد , تأديبها , لن أكون "روزان" اذا لمـ, أفعل . أما "إياد"
فلنا , لقآء . . آخر , أنتظره على أحر . من الجمر ,,

روز: أمى , سمعت أبى يتحدث , فى الهاتف , يقول . . سنغادر إلى المدينة ,
صبآح .,. الأربعاء , والدتها : نعمـ بمشيئة الله , تبقى يومين , فقط ,,
إشتقت , لها ,, روز: نعم , بالطبع , كمـ أحبها , بالرغم انى , أحب الساحل ,
لكن, يوجد رابط , بينى وبينها , لن ينقتع , حتى , لو كنت بعيدة ,
فهى فى قلبى دومًا , والدتها : كل هذا ..؟ من أجلها , وانا , أين ذهبت .

روز: أنتى معى , أينما ذهبت , وفى كل مكآن . . أنت الأمان يا أمى ,
لدرجة , الإختناق ,, والدتها , اتسعت عيناها , قالت : روز,, ما بكـ
عزيزتى ,, روز: أليس للمزاح , مكآآن بيننا ,, والدتها : نعمـ ,, ولكن , ,
.... روز: ماذا يا أمى ؟ ,, قلت الحقيقه فحسب , والدتها تضحكـ بصوت
خافت . . ظننت , أنكـ نسيت المزاح , روز: نعمـ , ما حدث لى ليس بقليل .
والدتها , ماذا حدث ,, روز : الدراسة يا أمى والمدارس تنسينا أنفسنا
, , فقط ....... .......

الساعة , الخامسة , عصرًا . . راكان : أمى , جوعآآن , الوالدة : راكان .
عزيزى , الأكل جاهز , لا أرى وجهك , قط , عند الأكل ,, راكان : امى ,
أصدقائى موجودين , مشغول , الوالدة : تضحكـ , أراكـ تتحدث , طوال
الوقت ,, هذه انشغالاتكـ ,, راكان : أوه يا أمى , , أحاديث , مهمة ..
الوالدة : حسنًا .. يا , راكان , دعنى , وأحاديثكـ , لأحضر , الطعام ,.,

دخل راكان , على أبيه , فى غرفه الجلوس , أبى : مساء الخير ,
حيث أبيه , منهمكـ فى القراءه ,, نعم , يا راكان ,
راكان :أبى , ما معنى العولمة ؟ صمت أبيه لحظة , وجعل
ينظر بعينه , إلى راكان , وقال بإبتسامة , وهو يضع يده ,
على كتف راكان الأيسر , عزيزتى : أريدكـ أنت , تبحث , وتكتشف ,

المكتبة موجودة , الإنترنت , إبحث جيدًا , و أخبرنى , أنت , ..
راكان ,, صمت ,, ولماذا لا تخبرنى ,, يا أبى ..؟؟

الوالد: عزيزتى ,, عندما تبحث , وتكتشف , تفتح لنفسك
عالمـ جديد , للإبداع ... أنا أعطيكـ الحرية ,, إبحث واكتشف ,
"الوقت .. كالسيف , ان لم تقطعه قطعكـ" .. لا تدع الوقت
يمضى ويمر , و تضيعه , بدون إضافة شىء , لذاتكـ ,,
راكان بفرح شديد : أبى , يا لكـ من أب رائع , .. أتمنى .,
لو أصبح مثلكـ يومًا ما ,, هذه الكلمة سمعتها .. سريعًا , فى المذياع ,
.. أعدكـ .. يا أبى , أن أبحث , , و اخبركـ ..
هيا ,, يا أبى , حان موعد الغداء ,, مسك راكان . .. بيد أبيه ,, وقبلها ... ...

العلاقة تبدو .. قوية بين راكان ووالده .....
روز..تكتم , أوجاعها .. حتى إلى أقرب الناس إليها ...
تابعونى ..
فى جزء جديـــــــــد .........

تحياتى ,,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة بإحساسي (المشاركة 2672661) مع انه قصير .. إلـآ أنه يحمل أحدآث متعددهـ أعجبني هذا التعبير .. أحسسسنتِ رآإأئـعة الفكرة الأخيرهـ التى أوردتيهـآإ في نهاية الفصل .. فعلاقـة رآإأكـآن بوآألدهـ رآئع’ــه كمـآ طريقة توجيه الوالد لإبنه حقـاً جميلة ق1ق1 انتظر ماذا ستفعل روز .. عمر أنتظر أن تتضح قصته بفـآإرغ الصبر تــآإأبع’ــي فنحن خلفكِ ق1