" ڷا أعرڤ ڛۈى ڜيء ۈاحد ۈهۈ أنني ڷا أعرڤ ڜيئا" ڛقراط |
الماء والهواء .. أرخص الأشياء على هذا الكوكب ، وأغلاها أيضًا ! فكروا بأنفسكم ، تلفتوا حولكم ، ستكتشفون أن لديكم الكثير من الأشياء الثمينة التي تظنون أنها رخيصة ولكنها غالية جداً ؛ مشكلتنا أننا لا ننتبه ولا نحتفي بالأشياء التي بين أيدينا لأننا مشغولون بالأشياء التي بين أيدي الآخرين ! - محمد الرطيان - |
كلـّه في كـوم .. ودخـلتي للمقـبرة ......... أحـس كنـّي بين الامـوات مـيْـت واقول في نفـسي وحـزني ماْكـبره : ......... وش خانة الدنيا .. ومنها وش خـذيت قـبرٍ يضيـق بصاحـبه .. يا مـغبَرَه ......... وقـبر ٍ توسـّع واصبـح لراعيه بـيت كـلٍ يحـاسب في طـريق ٍ يعـبـره ......... والموت لا من حان ما تنفع [ يـ ليت] وما ينفَعَك شعر انكتب أو مـحـبرة ......... و لا تنفَعَك صورة ولا شهرة وصـيت مَـحـْـدٍ يفيد اسمـك ولَحـْد يْعـَبّره ......... لا دقّت السـاعة ونادوا لك .. وجيت : وش جبت ياْبن آدم .. وكسرك نجبره؟ ......... شاللي زرعته من عمل؟ خذ ما جنيت! دوّر في ذاك الوقـت خـيـرٍ تخـْبره ......... ماتلقا غير الذنب يوم انـّك عصـيت وآقـف وقـوف اللي حيـاته مُدبـرة ......... بين القـبـور بلحظـةٍ فيـها دريـت إن الزمـن عابـر و حملـه باْصبره ......... ولابد اسامح .. واعتذر كانـي خطيت ما يَعْرف [ الرّقـّة ] مجافـي مقبرة !! ......... ومايصحى قلبٍ ميّت الا قـرب ميْت !! للـ الشاع ـر عبدالله الملح ـم . |
كل ليله في غيابك ( ألف عام ) ............... وشاعرك من غبت ، ماعنده نظر صار فيني شي مو قادر أنام !! ............... هذا هو [ الحب ] أو هذا [ سحر ] !! بين حيرة وشك وأشواق وملام ............... تنقطع بسكات ! ـ لا حس وخبر !! ماحطبتك .. لين شفت الإهتمام ، ............... ليش تتركني وحيد ... بْلا شجر !؟ جيت مثل الحلم لحظات المنام ............... ورحت مثل " الموت " للّي يحتضر أفقدك : مثل الطفل وقت الفطام ............... وأعشقك : عشق بدويٍ للـ مطر أذكرك : وأذكر تفاصيل الكلام ............... وأسهرك : يمكن تمر / وما تمر ليش تسرق قلب في عز الظلام ؟ ............... ليش تقتل شخص لك عنده قدر ؟ جيّتك .. مسك ( البدايه و الختام ) ............... جيّتك .. عندي مثل : فكره بكر راضي لو مره تجي في كل عام ............... كنّي طفل وشوفتك [ عيد الفطر ] لأني من شفتك أحس إنّي : تمام ............... كنت صاحي وقلبي في حالة سكر كانت أجمل ليله كانت ( يااا سلااام ) ............... ليله وحده بـ العمر تسوى العمر للرائع أحمد الصانع |
---{ أملْ ! .‘ مَا زالَ في صُحونكُمْ { بَقيّة } منَ العَسلْ رُدّوا الذّبابَ عَنْ صُحونكمْ لِتحفَظوا العَسَلْ ! .‘ مَا زالَ في كُرومكمْ عَناقدُ منَ العِنبْ ردّوا . . . | بَناتَ آوى يا حَارسِي الكُرومْ ليَنضجَ العنَبْ . . ! .‘ مَا زالَ في بيوتِكُمْ حَصيرَةٌ . . وبابْ ، سدّوا طَريقَ الريح عَنْ صِغاركُمْ لـ " يرْقدَ " الأطْفالْ ! الرّيح بردٌ قارسٌ . . فلتُغلقوا الأبوابْ * .‘ مَا زالَ في قُلوبكُمْ دِماء لا تَسفحُوها أيّها الآباء . . فإن في أحْشائكمْ --[ جَنينْ . . فإن في أحْشائكمْ --[ جَنينْ . . فإن في أحْشائكمْ --[ جَنينْ . . .‘ مَا زالَ في مَوقدكُم حطبْ و قَهوة . . وحزمة من اللهبْ . . ! لـ " محمود درويشْ " |
يآمودعه .. ليتكِ عرفتيْ مِن قبلَ لآتودعينَ إن الجهاتَ .. مو آربعه ! والوقتِ : مِرسىْ للحزنَ مِركبَ ولا له أشَرعهَ ليتكِ عرفتيْ مِن قبلَ لآتودعينَ إنِ الفرح بعدكِ يطيحَ وآيديني تعجز ترفعِه وإن الأملَ ، بعدكِ رحلَ مِدريْ زعلَ ولاّ سؤآلي لوّعه وإن الزمن ، مِن عمريْ في عِمريْ آنتثر ر وعيّت سنيني تجمعِه وليتكِ عرفتيْ مِن قبلَ لآتودعينَ ب آصير حزين ، بعدكِ حِزيَن وِعيونيْ يشرَبهآ التعبَ قِلبيْ ِمدينه للِحنينْ والنِاس صآرتَ أقنعَه ! وإنِ العذآبَ ، كشفِ ليْ بعدكِ برقعهِ وليتكِ عِرفتيْ مِن قبلَ لآ ِتودعينَ إنِ الثوآنيْ ب غيبتكِ ، نآسِ ب زحآمِ وإنِ الكلآمَ .. شآرع غريبِ ترفِض حِروفيْ تقطعِه يآ مِودّعِه ليتكِ أخذتْي منِ قبلَ لآِ تِودعينَ : طيفكِ ، وشالكِ ، والعِطر ، واشتآتَ ذكرىْ موزعِه علشآن تِصير بعدكِ جهآتيَ .. أربعهَ !!! مسفر الدوسِريْ |
"القليلُ من الحُزنِ يكفي
لإشعالِ هذا المساءِ الضَّريرِ الذي يتساءلُ: مَن أشعلَهْ!! وأنا مثلُ كلِّ العلاماتِ مستوحشٌ أتعجَّبُ أغرقُ في لُجَّةِ الأسئلهْ يا عيونَ الرياضِ التي يهجعُ الليلُ فيها وينسى مواجيدَهُ: من يـُنِيمُ عيوني وخوفيْ؟ أنا شاعرٌ جاءَ من آخرِ الحُلمِ صحواً ومن آخرِ اليأسِ أُمنيةً هل يـُعَنـِّيه إن لم يكن قد رأى أوَّلَهْ ؟" الشآع ـر :محمد السقآف |
*لا يعيش الإنسان [ حياة كامله ] الاّ إذا عاش لغيرهـ . " غوايو " |
. . . :/: جس الطبيب [ خافقي ] ، و قال : هل هنا الألم ؟ قلت : له نعم ! فشق بالمشرط ، جيب معطفي ، و مال و أبتسم . و قال : ليس سوى قلم ..! قلت : لا .. يا سدي ، هذا يد و فم رصاصة و دم و تهمة سافرة تمشي بلا [ قدم ] ( أحمد مطر ) |
* يَسكُننيْ هذا المَساءْ سَؤالُ يَتدّلىً من كَومهْ غَباءْ س / ماذاَ لْو كَانْ كلُ الـِرّجالَ كَ [ أبيْ ] !! لا أستَطيعُ تخَيلُ جَمالً الكوْن حدّ الترفْ ! : ) منّ يملكُ جواباً .. يُسعفنيْ بهِ حتى أصحوً منَ غيبَوبهْ سُؤاليْ ! |
الساعة الآن 03:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.